عائلات الأسرى في غزة تهاجم نتنياهو وحكومته المتطرفة وتطالب بصفقة تبادل
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
سرايا - أفادت هيئة البث العبرية بأن عائلات المحتجزين في قطاع غزة طالبت أعضاء الكابينت بعدم السماح لرئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بنسف صفقة التبادل.
ودعوا في الوقت ذاته إلى عدم السماح لوزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير بإجبار نتنياهو على نسف الصفقة.
ويواصل نتنياهو وحكومته المتطرفة تعنتهم في إتمام صفقة تبادل أسرى مع حركة حماس والتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة رغم مرور 186 يوما على بدء عدوان الاحتلال على القطاع المحاصر منذ 17 عاما.
وفي حصيلة غير نهائية، خلف عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع 33,207 شهداء، وإصابة 75,933 بجروح منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر، وفق وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة.
إقرأ أيضاً : شهداء ومصابون في سلسلة غارات "اسرائيلية" على قطاع غزةإقرأ أيضاً : قوات الاحتلال تقتحم طولكرم وتعتقل سبعة مواطنينإقرأ أيضاً : "حكومة غزة": مليون إصابة بالأمراض المعدية جراء النزوح
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
قلق لدى الإعلام الإسرائيلي: نتنياهو لم يعط الضوء الأخضر لبدء مفاوضات المرحلة الثانية
قالت وسائل إعلام إسرائيلية عن مسئول سابق بفريق التفاوض، إن المماطلة في التوصل لصفقة تبادل أدت لدفع ثمن من حياة المحتجزين، حسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
وأضافت وسائل إعلام إسرائيلية، أنه لا يوجد تصريح واضح يدل على أن هدف إعادة المحتجزين يحظى بأولوية.
وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية، إلى أن نتنياهو لم يعط الضوء الأخضر لبدء مفاوضات المرحلة الثانية، وهذا مقلق.
مكتب نتنياهو: تسريبات المفاوض السابق من الكابينت جريمة جنائيةقال مكتب نتنياهو، إن تسريبات المفاوض السابق أضرت بالمفاوضات وعرّضت المحتجزين للخطر ذلك حسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
وأضاف مكتب نتنياهو، أن تسريبات المفاوض السابق من الكابينت غير مقبولة وتمثل جريمة جنائية.
التفاوض الإسرائيليكشف مسئول سابق بفريق التفاوض الإسرائيلي في حديثه للقناة الـ12، أن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لم يمنح الضوء الأخضر لبدء مفاوضات المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس في قطاع غزة، وهو ما وصفه بـ"المقلق".
وأوضح المسئول أن المماطلة في التوصل إلى اتفاق حول صفقة تبادل المختطفين قد أسفرت عن خسائر كبيرة في حياة المحتجزين.
وأضاف : "التأخير في هذه المفاوضات يعني أن بعض الأسرى لا يزالون في أيدي الفصائل، وهو ما يشكل تهديدًا مباشرًا لحياتهم".