اكلات يجب تجنبها مع تناول الفسيخ والرنجة "حافظ على صحتك"
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
اكلات يجب تجنبها مع تناول الفسيخ والرنجة: توجيهات لوجبة صحية، عندما يأتي موسم الفسيخ والرنجة خلال احتفالات عيد الفطر المبارك، يجب أن يكون الحذر في اختيار الأطعمة التي يتناولها الشخص مع هذه الأطباق المميزة.
ترصد بوابة الفجر الإلكترونية من خلال الفقرات السطور القادمة بعض الأكلات التي يجب تجنبها عند تناول الفسيخ والرنجة، ويأتي ذلك ضمن اهتمام البوابة بتوفير معلومات صحية هامة للقارئ وذلك بالتزامن مع بدئ موسم الفسيخ والرنجة بمناسبة عيد الفطر المبارك.
1. الأطعمة الغنية بالصوديوم: يجب تجنب الأطعمة المملحة والأطعمة المعلبة والمعالجة التي تحتوي على كميات كبيرة من الصوديوم، لأن ذلك قد يزيد من ارتفاع ضغط الدم ويزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
2. الأطعمة الدهنية: يُفضل تجنب الأطعمة الدهنية مثل الأطعمة المقلية والأطعمة الدسمة مع الفسيخ والرنجة، لأن ذلك يمكن أن يؤدي إلى مشاكل هضمية وزيادة الوزن.
3. الأطعمة الحارة: يجب تجنب الأطعمة الحارة والتوابل القوية مع الفسيخ والرنجة، لأن ذلك يمكن أن يتسبب في حدوث حرقة معدية واضطرابات هضمية.
4. الأطعمة الحامضة: يُفضل تجنب الأطعمة الحامضة مثل الطماطم والليمون مع الفسيخ والرنجة، لأن ذلك قد يزيد من التهيج في المعدة ويسبب آلام هضمية.
5. الأطعمة الثقيلة والمليئة بالنشويات: يُفضل تجنب تناول الأطعمة الثقيلة والتي تحتوي على كميات كبيرة من النشويات مع الفسيخ والرنجة، لأن ذلك يمكن أن يجعل الهضم أكثر صعوبة ويزيد من الشعور بالثقل بعد تناول الوجبة.
باختيار الأطعمة الصحية وتجنب الأطعمة التي تتعارض مع الفسيخ والرنجة، يمكنك الاستمتاع بوجبة لذيذة وصحية دون الشعور بأية مشاكل صحية محتملة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تناول الفسيخ والرنجة أكلات الصحة العامة وجبة صحية احتفالات عيد الفطر المبارك عيد الفطر العيد الرنجة تناول الفسیخ والرنجة تجنب الأطعمة یجب تجنبها یجب تجنب لأن ذلک
إقرأ أيضاً:
أحزمة الساعات الذكية سامة على صحتك.. دراسة تحذر
أشارت أبحاث حديثة إلى أن الساعات الذكية وأجهزة تتبع اللياقة البدنية، قد تشكل مخاطر صحية بسبب المستويات العالية من PFHxA، وهي مادة كيميائية موجودة في المطاط المفلور المستخدم في الأحزمة الفاخرة للساعات.
وتسلط هذه النتائج الضوء على مخاوف التعرض المحتمل للجلد من التكنولوجيا القابلة للارتداء يوميا.
وأصبحت الساعات الذكية وأجهزة تتبع اللياقة البدنية شائعة جدا، يرتديها العديد من الأشخاص على مدار الساعة. ومع ذلك، تشير الأبحاث الجديدة إلى أن هذه الأجهزة قد تعرض مرتديها لمواد كيميائية ضارة.
ووجدت دراسة نشرت في ACS Environmental Science & Technology Letters أن الأحزمة الأكثر تكلفة المصنوعة من المطاط الصناعي المفلور تحتوي على مستويات عالية بشكل ملحوظ من حمض البيرفلوروهكسانويك (PFHxA)، وهو نوع من المواد الكيميائية المرتبطة بأخطار بيئية وصحية.
وأوضح غراهام بيزلي، المؤلف المشارك للدراسة، "يبرز هذا الاكتشاف بسبب التركيزات العالية جدا لنوع واحد من المواد الكيميائية الدائمة الموجودة في العناصر التي تظل على اتصال طويل الأمد ببشرتنا".
وتعتبر مواد البيرفلورو ألكيل والبولي فلورو ألكيل (PFAS) مجموعة من المواد الكيميائية التي تتمتع بقدرة كبيرة على شيئين - الاستمرار إلى الأبد في البيئة وطرد الماء والعرق والزيت. وبسبب الخصائص الأخيرة، يدرج المصنعون هذه المواد الكيميائية في العديد من المنتجات الاستهلاكية، مثل الفراش المقاوم للبقع ومنتجات الدورة الشهرية وملابس اللياقة البدنية، بما في ذلك الساعات الذكية وأساور تتبع اللياقة البدنية.
تحتوي الأشرطة على مطاط فلورو ألستومر، وهو مطاط صناعي مصنوع من سلاسل من PFAS، لإنشاء مادة تتجنب تغير اللون وتطرد الأوساخ. على الرغم من أن هذه المتانة تجعل الأشرطة رائعة للتمارين الرياضية المتعرقة، إلا أنها قد تكون أيضا مصدرا لهذه المركبات للوصول إلى ما تحت جلد مرتديها. لذا، قام بيزلي والمؤلفتان المشاركتان أليسا ويكس وهيذر وايتهايد بالتحقيق في العديد من أحزمة الساعات المتوفرة تجاريا بحثا عن وجود الفلور بالإضافة إلى 20 نوعا فرديا من PFAS.
وقام الفريق بفحص 22 حزام ساعة من مجموعة من العلامات التجارية بمستويات أسعار مختلفة، معظمها تم شراؤها حديثا ولكن القليل منها تم ارتداؤها سابقا. تحتوي جميع الأحزمة الـ 13 المعلن عنها على أنها مصنوعة من الفلوروإيلاستومر على عنصر الفلور. لكن اثنين من الأحزمة التسعة التي لم يعلن أنها مصنوعة من الفلوروإيلاستومر تحتوي أيضا على الفلور، مما يشير إلى وجود محتمل لـ PFAS. من بين الأحزمة التي تم اختبارها، تحتوي الأحزمة التي تكلف أكثر من 30 دولارا على فلور أكثر من تلك التي تقل عن 15 دولارا.
بعد ذلك، بعد الاستخلاص الكيميائي، تم فحص جميع الأحزمة بحثا عن 20 نوعا مختلفا من PFAS. وجد أنPFHxA هو الأكثر شيوعا، حيث ظهر في تسعة من 22 سوارا تم اختبارها. وُجِد أن متوسط تركيز PFHxA يبلغ ما يقرب من 800 جزء في المليار (ppb)، وتجاوزت إحدى العينات 16000 جزء في المليار. وبالمقارنة، وجدت الأبحاث السابقة التي أجراها الفريق في عام 2023 حول مستحضرات التجميل تركيزا متوسطا يبلغ حوالي 200 جزء في المليار من PFAS. حاليا، يوجد فقط ستة اصناف PFAS لها حدود تعرض محددة على المستوى الفيدرالي لمياه الشرب في الولايات المتحدة. ولا تزال حدود التعرض لأصناف PFASالأخرى وطرق التعرض الأخرى قيد الدراسة.
يقول بيزلي: "لم نرَ أبدا تركيزات قابلة للاستخراج في نطاق جزء في المليون (>1000 جزء في المليار) لأي منتج استهلاكي يمكن ارتداؤه يوضع على الجلد".
يقترح الباحثون أن الكميات الكبيرة من PFHxA الموجودة في أحزمة الساعات قد تكون نتيجة لاستخدام المركب كمادة فعالة بالسطح أثناء عملية تصنيع الإيلاستومر الفلوري.و لا يفهم العلماء حاليا مدى سهولة انتقال PFHxA إلى الجلد، ولا التأثيرات الصحية المحتملة التي يفرضها بمجرد وصوله إلى هناك، على الرغم من أن بيزلي يقول إن الدراسات الحديثة تشير إلى أن نسبة كبيرة من هذه المادة يمكن أن تمر عبر الجلد البشري في ظل الظروف العادية.
تقولويكس، المؤلف الرئيسي للدراسة، إن الفريق يوصي بشراء أحزمة الساعات الأقل تكلفة المصنوعة من السيليكون. "إذا كان المستهلك يرغب في شراء حزام أعلى سعرا، فنحن نقترح عليه قراءة أوصاف المنتج وتجنب أي سوار مدرج على أنه يحتوي على مطاط فلورو إيلاستمرات".