شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن لاكتشاف وتنمية المهارات الصغيرة معرض فني للمواهب بمكتبة محلة أبو علي بالغربية، استضافت مكتبة قرية محلة أبو علي بمحافظة الغربية، معرضاً فنياً لعدد من مواهب مدينة المحلة الكبرى، وذلك ضمن أجندة وفعاليات الهيئة العامة لقصور .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ل اكتشاف وتنمية المهارات الصغيرة.

. معرض فني للمواهب بمكتبة محلة أبو علي بالغربية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

لاكتشاف وتنمية المهارات الصغيرة.. معرض فني للمواهب...

استضافت مكتبة قرية محلة أبو علي بمحافظة الغربية، معرضاً فنياً لعدد من مواهب مدينة المحلة الكبرى، وذلك ضمن أجندة وفعاليات الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة عمرو البسيوني لاكتشاف وتنمية مهارات المواهب الصغيرة والشابة.

ضم المعرض العديد من اللوحات الفنية التي عبرت عن معظم مدارس الفن التشكيلي ومن بينها: الواقعية، والتجريدية، الكلاسيكية، والسريالية، حيث تضمنت اللوحات المعروضة أعمالا فنية لأكثر من 30 موهبة من مواهب محافظة الغربية، تراوحت أعمارهم من 9 سنوات وحتى 30 سنة، واستخدمت بها ألوان الرصاص والألوان المائية والزيتية وأقلام الفحم.

وشهد المعرض توافد العديد من القيادات الشعبية والتنفيذية بمحافظة الغربية، تتقدمهم شادية السيد، مديرة المكتبة، والدكتور أيمن عيسى، وعبد الحميد حمزة، معلم أول، ومحمد مجدي، مدير مركز شباب قرية محلة أبو علي، والدكتور إبراهيم محرز، مدير الوحدة الصحية، وصباح عبد الرحيم، مسئولة التثقيف الصحي بالقرية، من جانبه، قدم الفنان طارق عتمان مدرب المواهب التحية والتقدير لقصور الثقافة التي أتاحت الفرصة للموهوبين في تقديم أعمالهم الفنية، مؤكدا أن ذلك يصب في مصلحة المواهب ويدفعهم لمواصلة تنمية مواهبهم وتقديم الأفضل دائما.

يذكر أن عدد المواهب المشاركة بالمعرض الفني قد تخطى الـ 50 موهبة، من بينهم: منى كمال الحسيني، مريم السيد سلامة، لوجي محمد ناجي، شروق جابر تقى وليد، محمد عبد النبي، مي طارق، هيام الرفاعي، حبيبة وليد، عمر محمد جلال، أروى الطحان، جنى صقر، وحنين جمال الطليمي.

35.90.111.163



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لاكتشاف وتنمية المهارات الصغيرة.. معرض فني للمواهب بمكتبة محلة أبو علي بالغربية وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: اكتشاف ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

المنتدى الاقتصادي.. توقعات واعدة لسوق العمل بحلول 2030

قبل انعقاد دورته السنوية التي تجمع أهم القيادات الاقتصادية والمالية في العالم في دافوس يوم 20 يناير الجاري، أعلن المنتدى الاقتصادي العالمي، في تقرير حول مستقبل الوظائف في العالم 2025، أصدره الخميس في جنيف، أن 78 مليون فرصة عمل جديدة ستتوفر بحلول عام 2030، من خلال رفع مستوى المهارات لإعداد القوى العاملة.

وتوقع التقرير أن تولد الاتجاهات العالمية المتغيرة في التكنولوجيا والاقتصاد والديموغرافيا والتحول الأخضر 170 مليون وظيفة جديدة بحلول عام 2030، في حين تحل محل 92 مليون وظيفة أخرى.

ولفت إلى أن بعض الوظائف الأسرع نموا موجودة في التكنولوجيا والبيانات والذكاء الاصطناعي، لكن من المتوقع أيضا نمو الأدوار الاقتصادية الأساسية، بما في ذلك سائقي التوصيل وأدوار الرعاية والمعلمين والعاملين في المزارع.

كما أشار الى أن المهارات الأسرع نموا بحلول عام 2030، ستشمل المهارات التكنولوجية إلى جانب المعرفية والتعاون، مؤكدا على الحاجة إلى العمل الجماعي في القطاعات العامة والخاصة والتعليمية لمعالجة فجوات المهارات المتزايدة.

وكشف التقرير عن أن تعطيل الوظائف سيعادل 22 بالمئة من الوظائف بحلول عام 2030 مع انشاء 170 مليون وظيفة جديدة، و92 مليون وظيفة إحلالية، ما يؤدي إلى زيادة صافية قدرها 78 مليون وظيفة، منوها إلى أن التقدم التكنولوجي والتحولات الديموغرافية والتوترات الجيواقتصادية والضغوط الاقتصادية هي المحركات الرئيسية لهذه التغييرات وستكون وراء إعادة تشكيل الصناعات والمهن في جميع أنحاء العالم.

واستنادا إلى بيانات من أكثر من 1000 شركة، فأن فجوة المهارات لا تزال تشكل العائق الأكثر أهمية أمام تحول الأعمال اليوم، مع تغير ما يقرب من 40 بالمئة من المهارات المطلوبة في الوظيفة و63 بالمئة من أصحاب العمل يذكرونها بالفعل باعتبارها العائق الرئيسي الذي يواجهونه، بحسب ما أوضحه التقرير.

كما رجح التقرير، أن تشهد المهارات التكنولوجية في الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة والأمن السيبراني نموا سريعا في الطلب، مؤكدا أن المهارات البشرية مثل التفكير الإبداعي والمرونة ستظل بالغة الأهمية.

ومن المتوقع أن تشهد الأدوار الأمامية والقطاعات الأساسية مثل الرعاية والتعليم أعلى نمو في الوظائف بحلول عام 2030، في حين تعمل التطورات في الذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة على إعادة تشكيل السوق، ما يؤدي إلى زيادة الطلب على العديد من الأدوار التكنولوجية أو المتخصصة، بينما يؤدي إلى تراجع للأخرين مثل مصممي الجرافيك.

وعلى صعيد سوق العمل، قال التقرير إن من المتوقع أن تشهد الوظائف بما في ذلك عمال المزارع وسائقي التوصيل وعمال البناء أكبر نمو في الوظائف من حيث القيمة المطلقة بحلول عام 2030، كما يتوقع أيضا زيادات كبيرة في وظائف الرعاية مثل المتخصصين في التمريض وأدوار التعليم مثل مدرسي المدارس الثانوية مع اتجاهات ديموغرافية تدفع النمو في الطلب عبر القطاعات الأساسية.

وأفاد التقرير بأن من المتوقع فى الوقت نفسه أن يؤدي التقدم في الذكاء الاصطناعي والروبوتات وأنظمة الطاقة، وخاصة في مجال الطاقة المتجددة والهندسة البيئية، إلى زيادة الطلب على الأدوار المتخصصة في هذه المجالات.

ولفت تقرير المنتدى العالمي إلى أن الأدوار "الوظائف التي ترتكز على مثل هذه المهارات" مثل أمناء الصندوق والمساعدين الإداريين ستكون من بين الأسرع انحدارا مع انضمام مصممي الجرافيك إليها؛ حيث تعمل الذكاء الاصطناعي التوليدي على اعادة تشكيل سوق العمل بسرعة.

ويعيد الذكاء الاصطناعي تشكيل نماذج الأعمال؛ حيث يخطط نصف أصحاب العمل على مستوى العالم لاعادة توجيه أعمالهم لاستهداف الفرص الجديدة الناتجة عن التكنولوجيا وتوقع أن تكون الاستجابة الأكثر شيوعا للقوى العاملة لهذه التغييرات هي رفع مهارات العمال حيث يخطط 77 بالمئة من أصحاب العمل للقيام بذلك في الوقت الذي يخطط 41 بالمئة لتقليص قوتهم العاملة مع قيام الذكاء الاصطناعي بمهام معينة، بحسب تقرير مستقبل الوظائف في العالم 2025.

ونوه التقرير إلى أن ارتفاع تكاليف المعيشة يعد عاملا رئيسيا آخر يدفع تغيير سوق العمل؛ حيث يتوقع نصف أصحاب العمل أن يؤدي ذلك إلى تحويل نماذج الأعمال وقال إنه في حين تراجع التضخم العالمي، فمن المتوقع أن تؤدي ضغوط الأسعار والنمو الاقتصادي الأبطأ إلى إزاحة 6 ملايين وظيفة على مستوى العالم بحلول عام 2030.

وذكر أن هذه التحديات تؤدي إلى زيادة الطلب على خفة الحركة والمرونة ومهارات التفكير الإبداعي، مشيرا إلى أن التوترات الجيوسياسية تشكل مصدر قلق كبير بالنسبة لـ 34 بالمئة من الشركات، في حين تعمل القيود التجارية وتحولات السياسة الصناعية على تحويل العديد من الشركات الأخرى حيث تخطط بعض الشركات للتكيف من خلال إستراتيجيات نقل الإنتاج إلى الخارج وإعادة الإنتاج، وقال إن هذه الضغوط تعمل على زيادة الطلب على المهارات مثل الأمن السيبراني، بحسب وكالة أنباء الإمارات.

وأكد التقرير وهو الخامس من نوعه الذي يصدره المنتدى الاقتصادي العالمي، على أن معالجة التغييرات الجذرية تتطلب اتخاذ إجراءات عاجلة وجماعية عبر الحكومات والشركات والتعليم، وقال إن مجالات الأولوية الرئيسية تشمل سد فجوات المهارات والاستثمار في مبادرات إعادة التدريب والارتقاء بالمهارات سريعة النمو التي تشهد نموا سريعا في الطلب وذلك من خلال إعطاء الأولوية للتحولات والإستراتيجيات العادلة والشاملة للقوى العاملة، ودعم العمال خلال هذه التحولات.

كما شدد على أنه يمكن لأصحاب المصلحة بناء قوة عاملة عالمية مرنة وقادرة على التكيف ومستعدة للنجاح في وظائف الغد.

مقالات مشابهة

  • «الإمارات للآداب».. منصة ذهبية للمواهب الإماراتية
  • اتفاق امريكي عماني لتعزيز الشراكة وتنمية التعاون
  • أوقاف الغربية تطلق قافلة دعوية لمدينة المحلة الكبرى لنشر الفكر الوسطي المستنير
  • ابتكار جهاز «راوتر» بمواصفات مميزة و«لينوفو» تدخل عالم الحواسب الصغيرة
  • «فرسان الإمارات» يتصدرون منافسات «الخيول الصغيرة» في «الشراع الدولية لقفز الحواجز»
  • إعجاز القرآن: الفتيل والنقير والقطمير.. معانٍ عميقة للأشياء الصغيرة
  • أوراق الإمام محمد عبده المجهولة... ندوة بمكتبة الإسكندرية
  • معارض كتب وفن تشكيلي بالغربية احتفالًا بيوم الثقافة المصرية
  • الذكاء الاصطناعي يُهدد 92 مليون وظيفة
  • المنتدى الاقتصادي.. توقعات واعدة لسوق العمل بحلول 2030