HP تعلن عن أحدث حواسبها بأسعار منافسة
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
كشفت HP عن نماذجها الجديدة من حواسب Chromebook التي حصلت على مواصفات جيدة وستطرح بأسعار منافسة.
والجهاز الأبرز الذي أعلنت عنه HP مؤخرا هو حاسب Chromebook Plus x360 بنسخته الجديدة، والذي حصل على هيكل أنيق التصميم، وشاشة IPS تعمل باللمس بمقاس 14 بوصة، تعرض الصور والفيديوهات بدقة FHD.
ويوفر الأداء الممتاز لهذا الحاسب معالج Intel Core i3-N305، وذواكر وصول عشوائي LPDDR5 بسعة 8 غيغابايت، وذواكر داخلية من نوع UFS بسعة 128 و256 غيغابايت، كما جهّز بكاميرا لمكالمات الفيديو بدقة 1080 بيكسل.
وأعلنت HP عن طرازين جديدين من حواسب Chromebook x360، حصل كل منهما على شاشة بمقاس 14 بوصة تعمل باللمس.
إقرأ المزيدوحصلت أجهزة Chromebook x360 على معالجات N100 و N200 من Intel، وذواكر وصول عشوائي 4 و8 غيغابايت، وذواكر تخزين داخلية بسعة 64 و128 غيغابايت، كما جهّزت بكاميرا لمكالمات الفيديو بدقة 720 بيكسل.
وستباع حواسب Chromebook x360 بأسعار تبدأ من 300 دولار تقريبا، فيما ستطرح أجهزة Chromebook Plus x360 بسعر 600 دولار تقريبا.
المصدر: ixbit
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أجهزة إلكترونية أجهزة محمولة إلكترونيات جديد التقنية
إقرأ أيضاً:
باحث: التصعيد الإسرائيلي في غزة مرتبط بأزمات داخلية وخارجية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور يحيى قاعود، الباحث في الشؤون الإسرائيلية، إن العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة جاء في سياق تصعيد سياسي وعسكري له أبعاد داخلية وخارجية.
وأوضح قاعود، خلال مداخلة مع الإعلامية فيروز مكي، ببرنامج "مطروح للنقاش"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هناك عاملين رئيسيين وراء هذا التصعيد، الأول عسكري، يتمثل في تعيين وزير دفاع جديد ورئيس أركان جديد ومدير جديد لجهاز "الشاباك"، وجميعهم يسعون لإثبات وجودهم من خلال التصعيد الميداني، أما العامل الثاني فهو سياسي، حيث تواجه حكومة بنيامين نتنياهو تحديًا كبيرًا يتمثل في المصادقة على الموازنة نهاية الشهر الجاري، وإلا ستسقط الحكومة كما حدث في أعوام سابقة.
وأضاف أن هذا التصعيد يتزامن مع محاولات لإفشال جهود وقف إطلاق النار وإعادة إعمار غزة، وخاصة المبادرة المصرية، إلى جانب محاولة إسرائيل التأثير على المواقف الدولية، مثل تعديل موقف دونالد ترامب من دعم التهجير إلى رفضه.
وأشار قاعود إلى أن إسرائيل كانت تستغل احتفالات الإفراج عن الأسرى في غزة لمراقبة الأهداف عبر وسائلها التجسسية، وهو ما يفسر استهدافها لمجموعة من الشخصيات فجر اليوم، مؤكدًا أن العمليات العسكرية الإسرائيلية ستستمر حتى تمرير الموازنة، وفي انتظار أي رد من المقاومة لتبرير مزيد من التصعيد.