نجم إنبي يكشف موقفه من الانتقال للأهلي والزمالك
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
كشف يوسف لبيب، نجم نادي إنبي موقفه من الانتقال للأهلي أو الزمالك خلال فترة الانتقالات الصيفية القادمة، بعد تألقه في مباراة الأحمر، التي تعادل فيها الفريقان بهدفين لمثليهما، ضمن منافسات الدوري العام.
وقال يوسف لبيب في تصريحاته لبرنامج الريمونتادا على قناة المحور: "طريقة تسجيل هدفين أمام الأهلي؟ أنا من أبناء نادي إنبي، وأتدرب على مثل هذه الكرات بصفة مستمرة في التدريبات".
وأضاف: "عندما أشارك في المباريات أقوم بتنفيذ ما أتدرب عليه بشكل تلقائي، وأنا أجتهد وأتدرب جيدًا، وربنا يمنحني التوفيق أثناء التدريبات".
وتابع: "كانت لدي مكالمة هاتفية مع أيمن الشريعي، رئيس نادي إنبي قبل يومين وكنت غاضب لعدم المشاركة في المباريات".
وأكمل: "أيمن الشريعي قام بتحفيزي، وطالبني بأن استمر على المجهود الذي أبذله، وأكد لي أنه سيواصل دعمي، والحمد لله كنت على قدر ثقته وثقة الجهاز الفني فيّ".
وواصل: "الانتقال للأهلي أو الزمالك في الفترة القادمة؟ أخذ الأمور خطوة بخطوة، ونبحث الآن عن إنهاء الموسم بشكل جيد مع فريق إنبي".
وأتم يوسف لبيب تصريحاته قائلًا: "أنا ملتزم بتعاقدي مع نادي إنبي، وإن شاء الله نتمكن من تحقيق موسم جيد للفريق، وسأقدم كل ما لدي وربنا يكتب الخير".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يوسف لبيب نجم نادي إنبي نادی إنبی
إقرأ أيضاً:
أيمن أبو عمر: الرحمة أساس العلاقات الإنسانية ولبّ الرسالة المحمدية (فيديو)
أكد الدكتور أيمن أبو عمر، من علماء وزارة الأوقاف، أن الرحمة هي الأساس الذي تبنى عليه العلاقات بين البشر، مشيرًا إلى أن هذا الخُلُق العظيم يجمع كل مكارم الأخلاق من صدق وأمانة وكرم ومحبة، وأنه أساس العلاقة بين العبد وربه، كما أنه مفتاح نجاح المجتمعات واستقرارها.
وأوضح خلال حلقة برنامج "رحماء بينهم"، المذاع على قناة الناس اليوم، أن النبي محمد ﷺ كان النموذج الأسمى في تطبيق الرحمة، حيث قال: "الراحمون يرحمهم الرحمن"، مشيرا إلى أن الله سبحانه وتعالى كتب على نفسه الرحمة، فقد جاء في الحديث القدسي: "إن رحمتي سبقت غضبي".
وأشار إلى أن الرحمة لم تقتصر في حياة النبي ﷺ على البشر فقط، بل امتدت إلى الحيوان والجماد وحتى النبات، مضيفًا أن الرحمة ليست ضعفًا، بل هي قمة القوة الحقيقية، حيث كان النبي ﷺ أرحم الناس، لكنه في ذات الوقت كان قائدًا حاسمًا.
وشدد على تبني الرحمة كأسلوب حياة، سواء في التعامل مع الأهل أو في بيئة العمل أو في الشارع، مشددًا على أن الرحمة ليست مجرد كلمات، بل هي تطبيق عملي يجعل المجتمع أكثر ترابطًا ورحمة بين أفراده.