اقرأ معنا كتاب مائة سؤال في الدراما بقلم ياسر عيسى الياسري
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
البوابة - اليوم نستعرض معكم كتاب فلسفي من نوع مختلف هو كتاب "مائة سؤال في الدراما" بقلم ياسر عيسى الياسري، الذي يتطرق الى مفاهيم فلسفية في الدراما قدمها الفيلسوف الاغريقي ارسطو.
اقرأ معنا كتاب "مائة سؤال في الدراما" بقلم ياسر عيسى الياسرينبذة عن الكتاب:
في قراءة متأملة لهذا الكتاب... نجد البساطة المعمقة في تقديم شرح و واف ومتكامل لما أطره (أرسطو) من مفاهيم فلسفية في الدراما .
نبذة عن الكاتب:
ياسر عيسى الياسري
ولد ياسر عيسى حسن الياسري في واسط سنة 1967. أكمل دراسته الابتدائية والمتوسطة والإعدادية في بغداد. وتخرج في كلية الفنون الجميلة، فرع الإخراج التلفزيوني.
عين معيدًا في كلية الفنون الجميلة، كما عمل محررًا في القسم الثقافي لجريدة القادسية، وفي صحفة سينما وعمل كذلك مساعد مخرج ثم مخرجًا مساعدًا. دخل التدريس والصحافة أيضًا.
كتب الشعر مبكراً ونشر معظم شعره في مجلات الآداب واليوم السابع والثقافة الجديدة والقادسية.
مؤلفاته:
أغنيات من أجل المطر، مجموعة شعرية
مائة سؤال في الدراما، قراءة ملخصة في فن الشعر لارسطو طاليس واجابات وافية لمائة سؤال في الدراما، 2018
المصدر: عصير الكتب
اقرأ أيضاً:
إطلاق دورة جديدة من جائزة غسان كنفاني للرواية العربية
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أرسطو كتاب فلسفة دراما
إقرأ أيضاً:
ماجدة موريس: الأحداث الجديدة والكتابة الجيدة من شروط تقديم مسلسلات الأجزاء| خاص
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
علقت الناقدة ماجدة موريس على ظاهرة تقديم الأعمال ذات الأجزاء في دراما رمضان المقبل وخلال الفترة الماضية، قائلة:" إن هذه الظاهرة ليست جديدة من نوعها على الدراما المصرية فهي متواجدة منذ قديم الأزل".
وأضافت في تصريح خاص لـ “ البوابة نيوز” أن صُناع الفن المصري هم من اخترعوا تلك الموضة في السبعينيات من خلال مسلسل ليالي الحلمية، الذي قُدم علي مدار خمسة أجزاء، وأيضاً رأفت الهجان، وقُدم علي مدار ثلاثة أجزاء والشهد والدموع وغيرها.
وتابعت:" لا نستطيع القول إنها مسيطرة علي الدراما لأن أصبح المسيطر الآن المسلسلات ذات الـ 15 حلقة وليس الـ 30، وفي رمضان المقبل و ليس هناك أكثر من 5 مسلسلات ذات الأجزاء".
و أردفت:" ليس هناك مانع من ضرورة تقديم مسلسلات ذات الأجزاء ولكن بشروط أهمها أن تلك الأعمال تتوقف على أهمية الموضوع والقصة، فبالتالي من الممكن أن يأخذ مساحة خاصة على الشاشة، وأكبر مثال على ذلك مسلسل رأفت الهجان الذي عرض وكان يعبر عن قصة ورواية مهمة للمشاهد وحدثت علي مدار سنوات طويلة وكان من المهم تقديمها بشكل بالغ الدقة وفي ذات الوقت كان هناك كُتاب لديهم من القدرات تقديم أفكار معبرة عن جزء من حياة البلد بأكملها".
وأكدت أن المعيار الوحيد لتقديم هذا النوع من الأعمال أهمية السيناريو وفقاً للقصة والحدث ودون ذلك يعد تطويلا ليس له مبرر.