فيديو وصور.. انتعاش محلات المكسرات والحلويات خلال عيد الفطر
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
تشهد محلات المكسرات والحلويات بمحافظة الأحساء هذه الأيام إقبالا كبيرا من الأهالي والمقيمين والزوار، استعدادا لعيد الفطر المبارك، الذي يسهم وبشكل كبير في انتعاش هذه المحلات وزيادة الطلب على مبيعات الحلويات والمكسرات.
أخبار متعلقة الظهران.. تجهيز المرافق العامة لاستقبال زوار عيد الفطرخلال شهر رمضان.. 15 ألف صائم استفادوا من وجبات "رد الجميل"ويحرص على شراء الحلويات والمكسرات الكثير من الأهالي والمقيمين في الأحساء خلال أيام العيد، كأحد مظاهر الفرح وإدخال السرور في نفوس الجميع وخصوصا الأطفال، فالأحساء معروفة بوجود مجالسها واستقبالها للناس أيام الأعياد والتي لا تخلو من وجود المكسرات والحلويات.
وقال عتيق العتوي زائر لأحد المحلات، إن من مباهج العيد إدخال السرور على من حولك من الأسرة والوالدين والأبناء والبنات والزوجة والأخوة والأخوات، ولا يخلو اجتماع من التوسعة ومن التوسعة الذهاب إلى محلات المكسرات والحلويات والبقلاوات وشراءها على سبيل الفرحة.
وأضاف: من أهداف العيد التوسعة على الأبناء، وهذه نفقة مخلوفة، الإنسان إذا أنفقها وأدخل البهجة عليهم، الله يضاعف له والله يدخل السرور والفرح في قلبه كما أفرح الآخرين.فرح وسرور أيام العيدوعبر عيسى المقهوي زائر لأحد المحلات، عن سروره أيضا بأيام عيد الفطر المبارك، قائلا: نأتي إلى محلات المكسرات والحلويات لبهجة الأطفال والأهل، وإدخال الفرح والسرور على أبنائنا خلال أيام العيد.شراء المكسرات والحلوياتوقال عبدالعزيز السلطان، نشتري مستلزمات العيد لإدخال الفرحة على الأبناء في الأيام المباركة، من خلال شراء المكسرات والحلويات كون ذلك يمثل فرحة، فالجميع يسعد بها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: محمد العويس محمد العويس عيد الفطر المبارك السعودية من الأهالی
إقرأ أيضاً:
فائض في صافي الأصول الأجنبية بمصر مع انتعاش تدفقات الدولار
أظهرت بيانات البنك المركزي المصري، أن صافي الأصول الأجنبية بالجهاز المصرفي في البلاد تحول إلى فائض بنحو 14.3 مليار دولار في مايو الماضي، لأول مرة منذ 28 شهرا، مع تزايد تدفقات الدولار التي تلقتها مصر في الشهور الأخيرة.
ووقعت مصر حزمة دعم مالي قيمتها ثمانية مليارات دولار مع صندوق النقد الدولي في السادس من مارس بعد أن خفضت قيمة عملتها بشكل حاد، مما أدى إلى تدفق استثمارات المحافظ وتحويلات العاملين في الخارج.
وحصلت مصر على أول شريحة بقيمة 820 مليون دولار من صندوق النقد الدولي في أوائل أبريل الماضي.
كما ساهمت الصفقة العقارية الضخمة مع دولة الإمارات لتطوير مدينة رأس الحكمة في تدفق 24 مليار دولار إلى الجهاز المصرفي المصرفي، إلى تسوية ودائع إماراتية لدى البنك المركزي المصري بقيمة 11 مليار دولار.
ويمثل صافي الأصول الأجنبية أصول البنك المركزي والبنوك التجارية والتي تشمل ودائع ومدخرات بالعملة الأجنبية، مطروحا منها التزاماتهم.
وقبل اتفاق صندوق النقد الدولي، كان البنك المركزي يعتمد على الأصول الأجنبية على مدى أكثر من عامين ونصف العام للمساعدة في دعم عملة البلاد.