متوفرة ورخيصة.. أكلة في العيد تقوي الشعر وتعالج فروة الرأس
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
توجد بعض العادات فى أغلب الدول العربية للاحتفال بالعيد، ويشتهر المصريين ببعض العادات الغذائية من الطعام والتسالي، لذلك كشف موقع هيلثي عن أكلة شهيرة ومتوفرة فى كل بيت تساعد على تطويل الشعر ومعالجته .
الترمس هو نوع من البقوليات الغنية بالعديد من العناصر الغذائية المفيدة للجسم، إليك بعض الفوائد المحتملة للترمس بالنسبة للشعر وفروة الرأس:
البروتينات: يحتوي الترمس على نسبة عالية من البروتينات التي تعتبر أحد العناصر الأساسية لنمو الشعر الصحي وقوته.
الحديد: يحتوي الترمس على كمية جيدة من الحديد، الذي يعتبر ضروريًا لصحة فروة الرأس ونمو الشعر. نقص الحديد قد يؤدي إلى تساقط الشعر وضعفه، وبالتالي تناول الحديد من مصادر طبيعية مثل الترمس يمكن أن يكون مفيدًا.
فيتامين B والبيوتين: يحتوي الترمس على فيتامين B المهم لنمو الشعر الصحي وقوته، وكذلك البيوتين الذي يعزز نمو الشعر ويحسن حالته، قد يكون تناول الأطعمة الغنية بهذين المغذيين مفيدًا لصحة الشعر بشكل عام.
ومع ذلك، يجب أن نذكر أن الفوائد المحتملة للترمس للشعر لم تتم دراستها بشكل كافٍ ولم يثبتها البحث العلمي بشكل قاطع. قد يكون التأثير المباشر لتناول الترمس على صحة الشعر قد يكون محدودًا. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يتم تناول الترمس كجزء من نظام غذائي متوازن ومتنوع، ولا ينبغي الاعتماد علىه كمصدر وحيد لتحقيق صحة الشعر الجيدة.
لذا، إذا كنت ترغب في تحسين صحة شعرك، فمن الأفضل الاعتماد على نظام غذائي متوازن يشمل مجموعة متنوعة من الأطعمة الغنية بالبروتينات والفيتامينات والمعادن المفيدة للشعر، وإذا كنت تعاني من مشاكل خاصة بشعرك أو فروة رأسك، فمن الأفضل استشارة طبيب الجلدية أو خبير الشعر لتقييم حالتك وتقديم النصائح المناسبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الترمس البقوليات أكلة شهيرة علاج الشعر الشعر البروتينات الحديد والمعادن الترمس على
إقرأ أيضاً:
هل تعانين من قشرة الشعر وحب الشباب.. أسباب وحلول المشاكل الجلدية
تواجه النساء عادة العديد من مشاكل البشرة والشعر كما أن تُفاقم العوامل البيئية، كالتلوث، هذا الضغط، مُؤثّرةً سلبًا على صحة البشرة والشعر. وفي خضمّ البحث عن حلول سريعة، ينتهي الأمر بالكثيرين إلى استخدام منتجات مُتعددة دون فهم السبب الجذري.
مشاكل الشعر والبشرة الشائعة هذه بالإضافة إلى تفصيل عن المحفزات الأساسية لها:
لم يعد حب الشباب مشكلةً مقتصرةً على المراهقين، بل يزداد انتشاره بين البالغين نتيجةً لاختلال التوازن الهرموني والتوتر والملوثات البيئية. كما أن كثرة استخدام الشاشات ووضع المكياج لساعات طويلة قد يؤدي إلى انسداد المسام، مما يزيد من تفاقم البثور.
البقع الداكنة، والكلف، وعدم توحد لون البشرة من الأمور الشائعة نتيجة التعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة، والتقلبات الهرمونية (خاصةً أثناء الحمل)، وعلامات ما بعد الالتهاب التي يتركها حب الشباب. وبدون حماية مناسبة من الشمس، تتفاقم هذه المشاكل مع مرور الوقت.
تعاني العديد من النساء من جفاف مفرط أو دهنية مفرطة. يمكن للجفاف، ومنتجات العناية بالبشرة القاسية، والتغيرات الموسمية أن تجرد البشرة من رطوبتها الطبيعية، مما يؤدي إلى تقشرها. من ناحية أخرى، يؤدي فرط نشاط الغدد الدهنية، الذي غالبًا ما يكون ناتجًا عن تقلبات هرمونية، إلى تراكم الدهون وانسداد المسام.
تظهر الخطوط الدقيقة والتجاعيد وترهل الجلد بشكل مبكر نتيجة التعرض المفرط لأشعة الشمس والتلوث وأنماط الحياة غير الصحية كالتدخين أو اتباع نظام غذائي غير صحي. كما أن قلة الترطيب والعناية بالبشرة غير السليمة تُسرّع شيخوخة الجلد.
مشاكل الشعر
يُعدّ التوتر، واختلال التوازن الهرموني (مثل متلازمة تكيس المبايض أو مشاكل الغدة الدرقية)، وسوء التغذية، والتصفيف المفرط بالحرارة، من الأسباب الرئيسية لتساقط الشعر. ويُعد تساقط الشعر بعد الولادة مشكلة شائعة أخرى بين الأمهات الجدد، حيث يخضع الجسم لتغيرات هرمونية.
فروة الرأس المتقشرة، والحكة، والإفراز المفرط للزيوت هي علامات على وجود قشرة الرأس أو التهاب الجلد الدهني. غالبًا ما تنجم هذه الحالات عن عدوى فطرية، أو إجهاد، أو سوء العناية بالشعر. كما أن استخدام الشامبو غير المناسب أو غسل الشعر بكثرة قد يزيد الأمر سوءًا.
3. التجعد والتكسر وتلف الشعر
الاستخدام المتكرر لأدوات تصفيف الشعر بالحرارة، وصبغات الشعر، والعلاجات الكيميائية قد يُضعف خصلات الشعر، مما يؤدي إلى تجعده وتقصف أطرافه وتكسره. كما أن نقص التغذية، بالإضافة إلى الرطوبة، يُفاقم من صعوبة تسريح الشعر.