الأهم من النجاح الاستمرارية فيه، فهي شخصية جميلة القلب والقالب يعشقها الصغار ويحبونها الكبار، أعمالها تتردد في كل مكان، وتدخل القلب دون استئذان، فهي مجرد ذكر اسمها مؤشر قوي لنجاح أي عمل فني تقوم به، فتميزت بالتنوع والذكاء والطموح لأبعد حدود، تحدت الصعاب وتحلقت في سماء الشهرة والمجد إنها الشاعرة المتميزة منه عدلي القيعي.

 

وكان للفجر الفني المقابلة الحصرية معها لتكشف لنا عن رأيها في الذكاء الاصطناعي والفرق بين المهرجانات والمونولوج. 
 

إليك نص المقابلة 

 

ما سر الكيمياء والنجاحات التي جمعتك بـ عزيز الشافعي وأصالة وأحمد سعد وغيرهم من النجوم؟
 

مفيش حاجة بتبقى مقصودة الناس دي هي الناس  كلها أسماء كبيرة مش أنا اللي بعمل حاجة، بل هم أساس الدعم والتشجيع الدائم لي يغنولي كلام ويلحنوا لي كلام وربنا يوفقنا جميعًا.


 

هل ردود أفعال الجمهور ممكن تغير من وجهة نظر منه عدلي القيعي؟
 

نعم بالطبع وجود أفعال الجمهور ممكن تغير من وجهة نظري، وبحب أذاكر ردود أفعال الجمهور، واحنا بنعملهم الأغاني في الآخر، ولو عملت حاجة والناس حبتها لا زم أركز فيها،ولو فيه حاجات الناس مبحتهاش براجع لازم أفكر وراجع نفسي ليه الناس محبتهاش. 


 

ما رأيك في الذكاء الإصطناعي وهل من الممكن أن تستخدميه في أعمالك الفنية؟ 
 

نعم بالطبع ممكن أستخدم الذكاء الإصطناعي في أعمالي الفنية، ولازم استخدمه لأنه متواجد طول الوقت، يعني تطور الزمن، والشخص في  اعتقاده أولًا أن الذكاء الإصطناعي يأخذ مكانه فهي مجرد آداة ووسيلة إذا استطاع الشخص استخدامها  يستطيع التحكم بها وليس العكس. 

 

هل فن المونولوج يشابه لفن المهرجانات؟ 
 

المونولوج ليس مشابه للمهرجانات، فالمونولوج ده فن جديد وقتها، والمهرجانات ده فن جديد النهاردة والإثنين من ضمن الثقافة المصرية وأضافوا كثير للثقافة المصرية وبالعكس الإثنين حاجة كويسة. 

 

هل هناك أعمال فنية حابة أن تعلني عنها؟

 

لا أستطيع التصريح بأي شئ لأني لا مبقاش عارفة اللي نازل، واحنا داخلين على فصل الصيف، وإن شاء الله هيكون في تعاونات كثير، وبسمع  ناس كثير، وبشتغل مع ناس كثير، وان شاء الله عزيز الشافعي أنا وهو ينعقد مع بعض علشان نطلع اغاني جديدة، وان شاء الله هتسمعوا حاجات الفترة الجاية بإذن الله.

الشاعرة منه عدلي القيعي ومراسلة الفجر مريم عوض 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: منة عدلي القيعي الفجر الفني أحمد سعد اصالة عزيز الشافعي

إقرأ أيضاً:

سنن مهجورة.. ليه ممكن تسيب الفرشة وتروح للسواك؟

في عالمنا المعاصر، نعيش في زمان تُستَحدث فيه الكثير من التقنيات والأدوات التي تجعل حياتنا أسهل وأكثر راحة، إلا أن بعض السنن النبوية التي تحمل فوائد عظيمة قد غفل عنها الكثيرون، ومن أبرز هذه السنن المهجورة "السواك"، الذي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستخدمه بانتظام في حياته اليومية.

السواك: سنة مهجورة وفوائد طبية عظيمة

كان النبي صلى الله عليه وسلم يُحب السواك ويُوصي به، ويعتبره من وسائل الحفاظ على الصحة العامة والفم بشكل خاص. فقد ورد عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "السواك مطهرة للفم، مرضاة للرب". (رواه مسلم)

ووفقًا للعديد من الدراسات الطبية الحديثة، فإن السواك يحتوي على خصائص طبية مفيدة للفم، فهو يساعد في تنظيف الأسنان والتخلص من الجراثيم بشكل طبيعي بفضل تركيبته التي تحتوي على مواد مضادة للبكتيريا. وقد أثبتت الأبحاث أن السواك يُقلل من احتمالية الإصابة بتسوس الأسنان وأمراض اللثة، بالإضافة إلى أنه يساهم في الحفاظ على رائحة الفم.

فوائد السواك على مستوى الطهارة الروحية والجسدية

من الناحية الروحية، يُعد السواك من السنن التي تعزز الطهارة والنقاء. حيث يعتبر السواك جزءًا من طهارة المسلم بشكل عام، ويُساعد في الحفاظ على نظافة الفم التي تُعتبر من جوانب الطهارة المطلوبة في الإسلام.

كما أن السواك يحمل في طياته رسالة من النبي صلى الله عليه وسلم حول الاهتمام بالعناية بالجسم وتطبيق العادات الصحية. فقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يستخدم السواك في أوقات متعددة من يومه، وأوصى باستخدامه قبل الصلاة وأثناء الوضوء، مما يعكس أهمية النظافة الشخصية في حياة المسلم.

لماذا تم تجاهل هذه السنة؟

على الرغم من أهمية السواك كأداة صحية ودينية، إلا أن الكثير من الناس في العصر الحديث قد أصبحوا يهملونه، مفضلين استخدام فرشاة الأسنان والمعجون.

 ومن أسباب ذلك توافر منتجات أكثر حداثة وسهولة مثل معاجين الأسنان الكهربائية.

إلا أنه من المهم أن نتذكر أن السواك ليس مجرد وسيلة لتنظيف الأسنان، بل هو سنة نبوية تحمل في طياتها العديد من الفوائد الصحية والدينية، ويجب علينا العودة إليها والإعانة على نشرها بين أفراد المجتمع، ليس فقط كوسيلة للعناية الشخصية ولكن أيضًا كوسيلة للتقرب إلى الله.

 

في زمن السرعة والتطور التكنولوجي، من السهل أن نغفل عن سنن نبوية قد تكون غاية في البساطة والفاعلية. لكن السواك يُعد من السنن التي إذا أحييناها في حياتنا اليومية، نكون قد جمعنا بين الفوائد الصحية والثواب الديني. علينا أن نحرص على إحياء هذه السنة المهجورة وتعليمها للأجيال القادمة حتى تبقى جزءًا من حياتنا اليومية كما كانت في حياة النبي صلى الله عليه وسلم.

مقالات مشابهة

  • منة عدلي القيعي تكشف سر نجاح «أنا من غيرك» ومفاجأة تعاونها مع محمد منير
  • لقاء سويدان لصدى البلد: ترميم الافلام القديمة يحافظ على التراث الفني
  • ميس حمدان للفجر الفني: "مهرجان القاهرة مهرجان العراقة والثقافة وهذه أعمالي القادمة" حوار
  • عصام صاصا للمحكمة: معرفش حاجة عن تزوير التوكيل
  • شريف حافظ لـ "الفجر الفني": يسري نصر الله هو من كرم مهرجان القاهرة السينمائي الدولي بتكريمه
  • شريف حافظ يكشف لـ "الفجر الفني" تفاصيل أولى تجاربه في التأليف الدرامي بـ "رأسين في الفاس"
  • سنن مهجورة.. ليه ممكن تسيب الفرشة وتروح للسواك؟
  • الهند تتصدر القائمة في تبني الذكاء الإصطناعي بنسبة 30% متجاوزة المتوسط العالمي البالغ بنسبة 26%
  • المخرج مجدي الهواري لـ "الفجر الفني": أستعد لفيلم سينمائي من تأليف محمد صلاح العزب
  • أبرزها "أحمد وأحمد" و"الدشاش".. أحمد الرافعي يكشف لـ "الفجر الفني" عن أحدث أعماله السينمائية المقبلة