دور كحك العيد في تعزيز روح المحبة والتآلف في المجتمع
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
كحك العيد هو نوع من الحلويات التقليدية التي تقدم في العديد من البلدان العربية خلال احتفالات عيد الفطر المبارك.
يُعتبر كحك العيد جزءًا لا يتجزأ من تقاليد الاحتفال بالعيد، ويتميز بطعمه اللذيذ وقوامه الهش.
مكونات وصفة كحك العيد تتكون وصفة كحك العيد عادةً من مكونات بسيطة مثل الدقيق والسكر والزبدة والخميرة والبهارات مثل القرفة والهيل والزعفران، ويتم تزيينه بالمكسرات مثل اللوز أو الفستق.
يُعتبر تحضير كحك العيد تقليدًا عائليًا يجمع الأسرة حول المائدة في جو من الفرح والتآزر.
دور كحك العيد في تعزيز روح المحبة في المجتمعكحك العيد يلعب دورًا مهمًا في تعزيز روح المحبة والتآلف في المجتمع على عدة أصعدة:
دور كحك العيد في تعزيز روح المحبة والتآلف في المجتمع1. **تبادل الهدايا والتقدير**: تقديم كحك العيد كهدية بين الأصدقاء والعائلة يعكس الاهتمام والتقدير، ويخلق جوًا من الدفء والمودة بين الأفراد.
2. **التقاليد العائلية والاجتماعية**: تحضير كحك العيد في المنزل يمكن أن يكون فرصة للتواصل والتعاون بين أفراد الأسرة، ويعزز الروابط العائلية ويعمق العلاقات الاجتماعية.
دور تبادل كحك العيد كهدية في تعزيز الروابط الاجتماعية3. **التواصل الثقافي**: يعتبر تبادل كحك العيد جزءًا من التقاليد والعادات الثقافية في المجتمع، مما يعزز الانتماء والتفاعل بين أفراده.
4. **التواصل بين الجيران والمجتمع المحلي**: توزيع كحك العيد على الجيران والمحتاجين يُظهر التضامن والتكافل الاجتماعي، ويعزز الروابط الاجتماعية في المجتمع المحلي.
5. **إشعار بالمناسبات السعيدة**: يعتبر تناول كحك العيد جزءًا من احتفالات عيد الفطر، مما يُعزز الروح المعنوية ويخلق جوًا من الفرح والبهجة بين الناس.
بهذه الطرق وغيرها، يساهم كحك العيد في بناء جسور الحب والتواصل بين الأفراد وتعزيز روح المحبة والتآلف في المجتمع.
دور تبادل كحك العيد كهدية في تعزيز الروابط الاجتماعية كحك العيد: تراث وثقافة وطعم يجمعنا طريقة تحضير كحك العيد في المنزلإليك طريقة بسيطة لتحضير كحك العيد في المنزل:
مكونات:
- 3 كؤوس من الطحين
- 1 كوب من السمنة أو الزبدة
- 1 كوب من السكر
- 1 ملعقة صغيرة من البيكنج باودر
- 1 ملعقة كبيرة من ماء الزهر
- ماء بارد حسب الحاجة
- ملعقة صغيرة من القرفة (اختياري)
- قطع الجوز أو اللوز للتزيين (اختياري)
الخطوات:
1. في وعاء كبير، اخلط السمنة أو الزبدة مع السكر حتى تصبح الخليط ناعمًا ومتجانسًا.
2. أضف ماء الزهر واخلط جيدًا.
3. أضف الطحين والبيكنج باودر وقد تضاف القرفة إذا رغبت.
4. اعجن المكونات حتى تتكون لديك عجينة متماسكة. إذا كانت العجينة جافة قليلًا، أضف ماء بارد بشكل تدريجي حتى تصبح لينة وسهلة العجن.
5. غطي العجينة واتركها ترتاح لمدة نصف ساعة.
6. سخن الفرن إلى درجة حرارة 180 درجة مئوية.
7. شكل العجينة إلى كرات صغيرة وضعها على صواني خبز مبطنة بورق الخبز.
8. قم بتشكيل الكرات بطريقة جميلة إذا رغبت، مثل وضع قطعة من الجوز أو اللوز في وسط كل كرة.
9. اخبز الكحك في الفرن لمدة نحو 15-20 دقيقة أو حتى يصبح لونه ذهبيًا.
10. اترك الكحك يبرد تمامًا قبل التقديم.
بهذه الطريقة البسيطة يمكنك تحضير كحك العيد في المنزل لتستمتع بطعمه اللذيذ مع عائلتك وأصدقائك خلال احتفالات عيد الفطر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كحك العيد تحضير كحك العيد
إقرأ أيضاً:
محافظ الغربية يُشارك الأيتام فرحة العيد ويوزع عليهم الهدايا
اللواء أشرف الجندي: رعاية الأيتام مسؤوليتنا جميعًا
حرص اللواء أشرف الجندي، محافظ الغربية، على مشاركة الأطفال الأيتام فرحتهم بمناسبة عيد الفطر المبارك، في تقليد سنوي يعكس اهتمام المحافظة برعاية الأيتام وإدخال البهجة والسرور إلى قلوبهم. حيث زار المحافظ إحدى دور رعاية الفتيات بطنطا، مقدمًا التهنئة لهن، ، وذلك بحضور الأستاذة حسناء إبراهيم، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالغربية.
وأعرب محافظ الغربية عن سعادته بالتواجد وسط الأيتام في هذه المناسبة المباركة، حيث اطمأن على أحوالهم ومدى رضاهم عن مستوى الخدمات المقدمة لهم، كما تأكد من المسؤولين في الدار على توافر كافة الإمكانيات والتجهيزات ووسائل الترفيه لضمان حياة كريمة للأطفال. وشدد المحافظ على ضرورة حسن معاملة الفتيات وتوفير كافة احتياجاتهن، مشيرًا إلى أن الدولة تولي رعاية الأيتام اهتمامًا خاصًا باعتبارهم جزءًا لا يتجزأ من نسيج المجتمع.
وفي لفتة إنسانية، قام المحافظ بتوزيع العيدية والهدايا على الأطفال، داعيًا الله -عز وجل- أن يكون عيدًا سعيدًا عليهم، مؤكدًا أن المحافظة لن تدخر جهدًا في تقديم كل أوجه الدعم لدور رعاية الأيتام، لضمان توفير بيئة مناسبة تساعدهم على النمو في مناخ صحي ومستقر.
وأشار الجندي إلى أن هذه الزيارة تأتي ضمن جهود المحافظة المستمرة لرعاية الفئات الأولى بالرعاية، مؤكدًا أن المجتمع بكل فئاته مسؤول عن دعم الأيتام وإسعادهم، داعيًا المؤسسات والجمعيات الخيرية إلى تكثيف جهودها لخدمة هذه الفئة ورعايتها بالشكل الأمثل.