مراكش الان:
2025-03-20@04:03:13 GMT
رشيد الوالي: رفضت المشاركة في “فاصل ونواصل” لأن الكاميرا الخفية تسيء لنا كمغاربة ولا تقدم أي فرجة
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
رفض الممثل المغربي رشيد الوالي المشاركة في برنامج الكاميرا الخفية “فاصل ونواصل”، الذي يعرض على قناة “إم بي سي 5” من تقديم المنشط مراد العشابي.
وقال الوالي معلقا على المحادثة، المنشورة بموقع تبادل الصور والفيديوهات ” انستغرام ”. تمت دعوتي للبرنامج، لكن بعدما شعرت أنها كاميرا خفية اعتذرت بلباقة. مضيفا ” لأن هذا يسيء لنا كمغاربة وفنانين بغض النظر على أنها لا تقدم أي فرجة “.
وشارك الوالي مع متابعيه صورة لمحادثته مع معد برنامج “فاصل ونواصل”، على حائط صفحته بذات المنصة. وأرفقها بتعليق كتب فيه: “جوابا على من سألني عن الكاميرا الخفية.. لقد تمت دعوتي لكني شعرت بأنها كاميرا خفية واعتذرت بلباقة لطاقم البرنامج”.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
ضغط أميركي لبدء المفاوضات وعون يؤكد: إسرائيل رفضت كل الاقتراحات الّتي تقدّم بها لبنان
بقي الوضع الأمني الحدودي من البقاع الى الجنوب في واجهة الاهتمام المحلي الرسمي والعسكري والشعبي أمس.واستؤنفت الحركة الديبلوماسية الغربية تجاه بيروت التي زارتها وزيرة خارجية ألمانيا أنالينا بيربوك، وأكّد الرئيس عون أمامها أن «استمرار احتلال إسرائيل لأراضٍ وتلال في الجنوب، يُعرقل تنفيذ القرار 1701 ويتناقض مع الاتفاق الذي تمّ التوصل إليه في تشرين الثاني الماضي»، مشيراً إلى أن «إسرائيل رفضت كل الاقتراحات الّتي تقدّم بها لبنان لإخلاء التلال الخمس، وهي لا تزال تحتفظ بعددٍ من الأسرى اللبنانيين».ونقلت الوزيرة الألمانية إلى الرئيس عون اهتمام بلادها بالأوضاع في لبنان عموماً وفي الجنوب خصوصا، وتحدثت عن "أهمية إقرار الإصلاحات لا سيما بعد تشكيل الحكومة الجديدة"، واستوضحت "طبيعة الأحداث التي وقعت على الحدود اللبنانية-السورية. ثم زارت رئيس الحكومة نواف سلام.
ومن المفترض أن يزور المبعوث الفرنسي إلى لبنان جان إيف لودريان بيروت الثلاثاء المقبل قبل أيام من زيارة عون لباريس في 28 الجاري، علماً أن لودريان بات مكلّفاً بملف مساعدة لبنان على إعادة الإعمار.
وكتبت" اللواء": تصر الادارة الاميركية على لبنان لفتح قنوات اتصال لحل احتلال النقاط الخمس، وقد تواصلت الموفدة الاميركية مورغن اروتاغوس مع كبار المسؤولين من اجل ذلك.
وقالت المعلومات ان الاتصال جاء بهدف تشكيل لجان تفاوض تحت طائلة سحب اليد الاميركية من لجنة المراقبة، وترك اسرائيل تتصرف كما هي الحال في غزة.
وتوقفت مصادر سياسية عند ما قاله وزير الخارجية يوسف رجي من ان حزب الله يتنصل من اتفاق وقف النار، والنص واضح وصريح ويحدد المجموعات المسموح لها حمل السلاح.
وفي الاطار، كشف مصدر على صلة بالادارة الاميركية ان واشنطن لا تمانع ان تعاود اسرائيل الحرب في لبنان، عبر اجتياح بري واسع، يهدف الى تهجير شيعة الجنوب، في حال رفضوا الرضوخ لما يمكن وصفه بـ«سايكس - بيكو» جديد، وهو يعني معاهدات وتسولات مع اسرائيل للتنازل عن مساحات حدودية شاسعة جنوباً لصالح توسيع دولة الاحتلال.
الوضع حساس ومهلة الاسبوعين للرد على «اللغم» الاميركي، تضع البلاد في وضع خطير ومفتوح على كل الاحتمالات،وهو ما دفع بالرؤساء الثلاثة الى الاتفاق على عقد لقاء قبيل افطار بعبدا، لوضع رد مشترك، اذ بالتاكيد ستكون هناك مواقف اميركية اكثر خطورة وتشددا، وترجمة عملية للتهديدات، على ما تشير المصادر، التي اكدت ان على لبنان الرسمي ان ياخذ بجدية الموقف الاميركي بصفته الرسمية الواضحة والمباشرة، في وقت ولحظة حساسة تمر بها المنطقة، وسط وضع هش يزنر الحدود اللبنانية كلها.
وختمت المصادر، بان لبنان امام مشكل مركب ، حيث سيستمر الاستقرار الهش الذي تعيشه البلاد لفترة لن تطول، في حال استمرت الولايات المتحدة في منحاها التصاعدي من الضغوط، فنتيجة المخاض العسير، اما ان «يزمط «البلد ويباشر ورشة اعادة الاعمار والنهوض، واما سيكون على خط الزلازل والحروب في المنطقة، مع ما سيعنيه ذلك.
وكتبت" الديار": الوضع حساس ومهلة الاسبوعين للرد على «اللغم» الاميركي، تضع البلاد في وضع خطير ومفتوح على كل الاحتمالات،وهو ما دفع بالرؤساء الثلاثة الى الاتفاق على عقد لقاء قبيل افطار بعبدا، لوضع رد مشترك، اذ بالتاكيد ستكون هناك مواقف اميركية اكثر خطورة وتشددا، وترجمة عملية للتهديدات، على ما تشير المصادر، التي اكدت ان على لبنان الرسمي ان ياخذ بجدية الموقف الاميركي بصفته الرسمية الواضحة والمباشرة، في وقت ولحظة حساسة تمر بها المنطقة، وسط وضع هش يزنر الحدود اللبنانية كلها.
وختمت المصادر، بان لبنان امام مشكل مركب ، حيث سيستمر الاستقرار الهش الذي تعيشه البلاد لفترة لن تطول، في حال استمرت الولايات المتحدة في منحاها التصاعدي من الضغوط، فنتيجة المخاض العسير، اما ان «يزمط «البلد ويباشر ورشة اعادة الاعمار والنهوض، واما سيكون على خط الزلازل والحروب في المنطقة، مع ما سيعنيه ذلك.
وكتبت" الاخبار": لا يزال لبنان يتهيّب من استدراجه عبر «مجموعات العمل الدبلوماسية» إلى مباحثات مباشرة مع العدو الإسرائيلي كخطوة أولى على طريق التطبيع، خصوصاً مع انتقال الولايات المتحدة إلى مستوى جديد من الضغط، عبر الطلب إلى لبنان إعداد فريق غير عسكري في مهلة لا تتجاوز نهاية الشهر الجاري، لبدء البحث في النقاط التي أعلنت عنها نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس، وتشمل ملفات الأسرى اللبنانيين والتلال الخمس التي أبقتْها إسرائيل تحت الاحتلال والنقاط البرية الخلافية الـ 13 على الخط الأزرق.
ومع كل الإيحاءات التي أعلنها العدو والولايات المتحدة حول دبلوماسية التفاوض على القضايا العالقة، فإن لبنان المُحاصر بين مثلّث الضغوط القصوى الأميركية - الإسرائيلية والموقف العربي المستسلِم للتطبيع والاعتبارات الداخلية، لا يبدو قادراً على اتخاذ قرار رسمي في هذا الشأن، وإبلاغه إلى الولايات المتحدة. فما خرجَ من مواقف على لسان مسؤولين، من بينهم وزير الخارجية يوسف رجي عن أنه «لم يصلنا أي موقف رسمي حول ما يُشاع عن تطبيع مع إسرائيل، وهذا الموضوع ليس مطروحاً نهائياً»، لا ينفي وجود ضغط جدّي على الدولة اللبنانية للسير في مشروع التطبيع وربطه بعملية إعادة الإعمار، ولا يُعفي الدولة من مسؤولياتها في التعامل مع هذا الأمر، في وقت تبدو السلطة السياسية غائبة تماماً.
وفي سياق «الضغوط القصوى» التي تمارسها في المنطقة ضد كل خصوم إسرائيل، بعثت الإدارة الأميركية برسالة عاجلة إلى المسؤولين اللبنانيين، تولّت أورتاغوس نقلها شخصياً إلى الرؤساء، تطلب فيها التجاوب السريع مع طلب المحادثات السياسية المباشرة حول النقاط الخلافية مع إسرائيل. ونقلت مصادر مطّلعة عن مسؤول لبناني أن الجانب الأميركي تحدّث بلهجة تهديد، وأن المسؤولة الأميركية قالت إن المفاوضات المباشرة هي السبيل الوحيد لمعالجة النقاط الخلافية. وفي حال قرّر لبنان عدم التجاوب، لا يرى الجانب الأميركي داعياً لاستمرار عمل لجنة الإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار.
وتحدّثت المعلومات عن تهديد أميركي بالانسحاب من لجنة الإشراف ووقف أي ضغط على إسرائيل للانسحاب من النقاط المحتلة أو إطلاق سراح الأسرى. والأهم أن الأميركيين أشاروا إلى أن إسرائيل ستكون في حلّ من أي التزام تجاه الأمن في لبنان، وهو ما اعتبر مسؤول لبناني بارز أنه يشبه ما قامت به الإدارة الأميركية عندما قدّمت الغطاء لإسرائيل للخروج من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وتغطية استئناف الحرب ضد الفلسطينيين في القطاع.
اضافت «الأخبار» أن رئيس الجمهورية جوزيف عون اقترح عقد اجتماع رئاسي مع رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة نواف سلام للبحث في الكلام الأميركي عن اللجان، لكنّ الاجتماع لم يحصل حتى الآن، مع ترجيحات بأن يكون هناك لقاء على هامش الإفطار الذي سيقام في بعبدا اليوم لمناقشة الأمر.
وبحسب المعلومات، فإن فريق رئيس الجمهورية يقترح أن يقدّم لبنان تصوّراً مقابلاً، لا يلتزم فيه بالمباحثات السياسية وفي الوقت نفسه لا يرفض الطرح الأميركي، وذلك بإضافة خبراء وتقنيين مدنيين إلى الوفد العسكري المشارك في لجنة الإشراف على تنفيذ قرار وقف إطلاق النار، يشبه ما فعله لبنان في مرحلة التفاوض على الحدود البحرية، ما يمكّنه من التوصّل إلى تفاهم سريع. ولم يتضح موقف رئيس المجلس من الاقتراح، فيما لا يبدو رئيس الحكومة معترضاً من حيث المبدأ، وإن كان قد التزم أمام فريق وزاري بأنه «لن يكون شريكاً في مفاوضات تقود إلى تطبيع مع العدو».
وتقول أوساط سياسية بارزة إن محاولة واشنطن وتل أبيب رسم مستقبل المنطقة بالحديد والنار، تضع الجميع في حالة من الصدمة والقلق، في ظل التخوف من أن يعمَد العدو إلى استئناف حربه على لبنان بالتوازي مع غزة، والعدوان الأميركي على اليمن الذي «أتت ساعته» بحسب الرئيس دونالد ترامب، خصوصاً أن واشنطن وتل أبيب تتصرفان من دون أي اعتبارات أو خطوط حمر.
ولذلك، فإن المعنيين يشعرون بالتخبط، ويظهر جلياً غياب التوازن السياسي الذي يسمح بأن يكون للبنان موقف موحّد، خصوصاً أن أطرافاً داخلية تعتبر أن الفرصة الآن مؤاتية لتحقيق ما لم يكن بالإمكان تحقيقه سابقاً، وهو توقيع اتفاقية سلام مع إسرائيل، ركوناً إلى الحرب الأخيرة واقتناعاً من هذه الأطراف بأن الجو الدولي سيضغط بكل السبل لتنفيذ هذا المشروع، وأن الولايات المتحدة مصرّة على الذهاب بعيداً للتخلص من حزب الله الذي لن يكون بمقدوره الوقوف في وجه اتفاق من هذا النوع.
مواضيع ذات صلة الرئيس عون: اسرائيل رفضت كل الاقتراحات التي تقدم بها لبنان لإخلاء التلال الخمس وهي لاتزال تحتفظ بعدد من الأسرى اللبنانيين Lebanon 24 الرئيس عون: اسرائيل رفضت كل الاقتراحات التي تقدم بها لبنان لإخلاء التلال الخمس وهي لاتزال تحتفظ بعدد من الأسرى اللبنانيين