رضا عبد العال: جوميز يحتاج إلى إعادة ترتيب أوراقه بالزمالك.. وأحمد حمدي مكسب كبير
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
تحدَثَ رضا عبد العال نجم الكرة المصرية السابق عن تعادل الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك مساء أمس الأول الأحد مع نظيره مودرن فيوتشر بهدف لمثله على ستاد القاهرة الدولي، وذلك ضمن منافسات إياب الدور ربع النهائي من بطولة كأس الكونفدرالية الإفريقية.
إقرأ أيضًا..
وقال رضا عبد العال في تصريحات لبرنامج البريمو مع الإعلامي محمد فاروق عبر فضائية TeN:
جمهور الزمالك لعب دوراً كبيراً في تأهل الفريق إلى نصف نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية، بعدما قدم لوحة فنية رائعة أمام مودرن فيوتشر، وأعطى دفعة قوية للاعبين من أجل التتويج ببطولة هذا الموسم.
وأضاف: البرتغالي جوزيه جوميز المدير الفني للزمالك يحتاج إلى إعادة ترتيب أوراقه داخل الفريق، ولابد من عقد جلسة بينه وبين مجلس إدارة القلعة البيضاء برئاسة حسين لبيب، للتحدث معه في العديد من الأمور الفنية التي تحتاج إلى إعادة النظر فيها.
وتابع: أحمد حمدي مكسب كبير للزمالك، وأحد أفضل الصفقات الشتوية التي أبرمها مجلس إدارة النادي ، فهو لاعب صاحب حلول داخل الملعب ، ويلعب بأسلوب السهل الممتنع، وأتوقع تواجده بصفوف المنتخب الوطني في الفترة المقبلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رضا عبد العال جوزيه جوميز الزمالك مودرن فيوتشر كأس الكونفدرالية الأفريقية أخبار الرياضة رضا عبد العال
إقرأ أيضاً:
شردي من داخل إحدى دور التربية: الدولة تتعاون مع المجتمع المدني
في إطار الجهود المستمرة لرعاية الأطفال بلا مأوى، سلط برنامج الحياة اليوم ، المذاع عبر قناة الحياة ، مساء اليوم الأربعاء ،الضوء على إحدى أكبر دور التربية في الجيزة، والتي تعد نموذجًا لدور الدولة في توفير بيئة آمنة وإعادة تأهيل الفئات الأكثر احتياجًا.
وخلال جولة داخل المجمع، أوضح الإعلامي محمد مصطفى شردي، أن دور التربية بالجيزة تمتد على مساحة واسعة، حيث تضم 11 مبنى أنشأتها الدولة المصرية بهدف إيواء الأطفال والشباب من مختلف الأعمار.
وأشار إلى أن الحكومة تعمل جنبًا إلى جنب مع منظمات المجتمع المدني لضمان توفير حياة كريمة لهذه الفئات، حيث تساهم هذه المنظمات بفاعلية في إعادة تأهيلهم ودمجهم داخل المجتمع.
ومن بين الحالات التي استضافها البرنامج، كانت هناك فتاة تدعى إيمان، تبلغ من العمر عشرين عامًا، والتي روت قصتها المؤثرة قائلة: "كنت أعيش في الشارع، وتعرضت لسوء معاملة من قبل شقيقي التوأم، الذي أرغمني على اتخاذ طرق خاطئة، لكنني لجأت إلى هذا المكان، حيث تم استقبالي بحفاوة ومنحي فرصة جديدة للحياة. اليوم، أعمل كأم بديلة للأطفال في الدار، وأسمع منهم كلمة "ماما"، وهي أجمل كلمة سمعتها في حياتي."
تأتي هذه الجهود في إطار استراتيجية الدولة لتعزيز الحماية الاجتماعية وتحقيق حياة أفضل لمن يواجهون ظروفًا صعبة، وذلك من خلال برامج متكاملة تستهدف إعادة بناء حياتهم وتأهيلهم للمستقبل.