شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الطلبة يحدد موعد تقديم صفقته الجديدة لوسائل الإعلام، حدد نادي الطلبة الرياضي، موعد تقديم صفقته الجديدة في الانتقالات الصيفية الحالية لوسائل الإعلام. وقال مدير المكتب الإعلامي للنادي حيدر .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الطلبة يحدد موعد تقديم صفقته الجديدة لوسائل الإعلام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الطلبة يحدد موعد تقديم صفقته الجديدة لوسائل الإعلام

حدد نادي الطلبة الرياضي، موعد تقديم صفقته الجديدة في الانتقالات الصيفية الحالية لوسائل الإعلام.

وقال مدير المكتب الإعلامي للنادي حيدر مقصود في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن “نادي الطلبة تعاقد بشكل رسمي مع اللاعب لؤي العاني لتمثيل الفريق في الموسم المقبل، حيث تم توقيع العقد في ساعة متأخرة من ليلة أمس”.

وبين أن “إدارة الطلبة ستقدم العاني لوسائل الإعلام بعد زيارة العاشر من شهر محرم الحرام”، لافتاً إلى إن “العاني لن يكون الصفقة الوحيدة للنادي بل هناك صفقات أخرى ستنجز خلال الأيام المقبلة”.

يذكر أن عقد العاني انتهى مع الزوراء بشكل رسمي بعد موسم واحد مثل فيه النوارس.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الطلبة يحدد موعد تقديم صفقته الجديدة لوسائل الإعلام وتم نقلها من وكالة تقدم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد موعد ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رئيس وزراء فرنسا يعتزم تقديم استقالته غداً

سرايا - أظهرت التقديرات الأولية لنتائج التصويت في الانتخابات التشريعية في فرنسا تصدّر تحالف اليسار في الجولة الثانية واحتلال معسكر الرئيس إيمانويل ماكرون المرتبة الثانية، متقدماً على اليمين المتطرف، لكن دون أن تحصل أي كتلة على غالبية مطلقة في الجمعية الوطنية.

ويُقدّر حصول «الجبهة الشعبية الجديدة» على 172إلى 215مقاعد ومعسكر ماكرون على 150إلى 180مقعداً وحزب التجمع الوطني الذي كان يُرجح في الأساس حصوله على غالبية مطلقة، على 120 إلى 152مقعداً.

وعقب صدور التقديرات الأولية، رأى زعيم اليسار الراديكالي الفرنسي جان لوك ميلانشون الأحد أن على رئيس الوزراء «المغادرة» وأنه ينبغي على الجبهة الشعبية الجديدة متصدرة الانتخابات التشريعية في فرنسا الأحد والتي ينتمي إليها حزبه، أن «تحكم».

وقال ميلانشون زعيم حزب فرنسا الأبية، فيما حل اليمين المتطرف ثالثاً بعدما كان فوزه مرجحاً «شعبنا أطاح بوضوح أسوأ الحلول».

الصورة وسجلت نسبة المشاركة الأحد عند الساعة 15,00 ت غ، 59,7 % وهي الأعلى في انتخابات تشريعية منذ تلك المسجلة عام 1981 (61,4 %).

وتقدر نسبة المشاركة النهائية في الدورة الثانية الأحد، بـ 67 % بحسب معهدي إيبسوس وابينيونواي لاستطلاعات الرأي و67,1 % بحسب إيلاب و66,5 % من جانب إيفوب، في مقابل 66,7 % في الدورة الأولى. وسيشكل ذلك مستوى قياسياً منذ الانتخابات المبكرة في العام 1997.

وتجد فرنسا نفسها منذ بدء الحملة الانتخابية في أجواء متوترة جداً، مع شتائم واعتداءات جسدية على مرشحين وأشخاص يضعون ملصقات وكلاماً متفلتاً عنصرياً ومعادياً للسامية.

تقارب بين الكتل الثلاث

فتحت مراكز الاقتراع في الساعة السادسة في فرنسا القاريّة، بعدما صوت الناخبون السبت في أرخبيل سان بيار إيه ميكلون في شمال المحيط الأطلسي، وغويانا والأنتيل وبولينيزيا وكاليدونيا الجديدة في جنوب المحيط الهادئ.

وصدرت النتائج الأولى في بعض أقاليم ما وراء البحار في وقت سابق، في غوادلوب، احتفظ النواب الأربعة اليساريون بمقاعدهم، وفاز اليسار أيضاً في مارتينيك وغويانا.

في كاليدونيا الجديدة في جنوب المحيط الهادئ التي تشهد أعمال شغب عنيفة منذ حزيران/ يونيو، انتخب مرشح مناد بالاستقلال للمرة الأولى منذ العام 1986.

وكان ماكرون أدخل فرنسا في المجهول بإعلانه المفاجئ في التاسع من حزيران/ يونيو حل الجمعية الوطنية والدعوة إلى انتخابات تشريعية مبكرة، بعد فشل تكتله في الانتخابات الأوروبية.

وتصدر التجمع الوطني (يمين متطرف) وحلفاؤه نتائج الدورة الأولى بفارق كبير (33 في المئة) متقدماً على تحالف اليسار «الجبهة الشعبية الوطنية» (28 في المئة) والمعسكر الرئاسي (يمين وسط) الذي نال فقط عشرين في المئة من الأصوات.

وسعياً لقطع الطريق أمام التجمع الوطني، انسحب أكثر من مئتي مرشح من اليسار والوسط من دوائر كانت ستشهد سباقاً بين ثلاثة مرشحين في الدورة الثانية، لتعزز حظوظ خصوم التجمع الوطني.

وكان رئيس الوزراء غابريال أتال الذي يقود حملة المعسكر الرئاسي حذّر بأن «الخطر اليوم هو غالبية يسيطر عليها اليمين المتطرف، سيكون هذا مشروعاً كارثياً».

من جهتها، نددت زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبن بمناورات «الذين يريدون البقاء في السلطة بخلاف إرادة الشعب».

وعرف المشهد السياسي الفرنسي تبدلاً كبيراً عام 2017 مع فوز ماكرون بالرئاسة، هازماً الأحزاب التقليدية.

وفي مواجهة الغموض الحاصل، أعلن أتال أن حكومته مستعدة لضمان استمرارية الدولة «طالما أن ذلك ضروري» وتولي تصريف الأعمال بانتظار تشكيل حكومة جديدة، في وقت تستضيف باريس دورة الألعاب الأولمبية بعد ثلاثة أسابيع.


مقالات مشابهة

  • بايرن ميونخ يضغط لحسم صفقته الدفاعية الثانية
  • رسميا.. جون سينا يحدد موعد اعتزال المصارعة
  • رئيس وزراء فرنسا يعتزم تقديم استقالته غداً
  • التنظيم والإدارة يحدد موعد المقابلات في مسابقة شغل وظائف بوزارة الري
  • «التنظيم والإدارة» يحدد موعد المقابلات في مسابقة شغل وظائف بوزارة الري
  • قائد الثورة يحدد موعد تشكيل الحكومة في صنعاء
  • السيد القائد يحدد موعد التغيير الحكومي
  • عميد كلية الإعلام الأسبق: الشعب ينتظر الكثير من الحكومة الجديدة ولا بد من التواصل مع المواطنين
  • رئيس مركز قوص يتابع التزام المحال التجارية بمواعيد الغلق والفتح الجديدة
  • الوقف السني يحدد غرة محرم وبداية السنة الهجرية الجديدة