ببالغ الحزن.. مروان محسن يتلقى عزاء والده بمسجد الشرطة| شاهد
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
أقيم عزاء والد مروان محسن، لاعب فيوتشر والنادي الأهلي سابقاً، بمسجد الشرطة بصلاح سالم.
وتلقى مروان محسن عزاء والده بحزن شديد وسط حضور عدد من لاعبي كرة القدم.
وشيعت جنازة والد مروان محسن، لاعب مودرن فيوتشر والأهلي سابقاً، عقب صلاة الظهر من مسجد السيدة نفيسة أول أمس.
ووصل جثمان والد مروان محسن، وسط حضور كبير من الأهل مودعينه إلى مثواه الأخير.
وتواجد عدد كبير من نجوم كرة القدم، لتقديم العزاء لمروان محسن الذي بدت عليه بملامح الحزن والفقد.
وتواجد اللاعب سعد سمير وحسين السيد في صفوف الحاضرين.https://fb.watch/rk03uho5R9/
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النادي الأهلي صلاح سالم فيوتشر والأهلي لاعب مودرن فيوتشر مسجد السيدة نفيسة مروان محسن والد مروان محسن مروان محسن
إقرأ أيضاً:
البرهان يعين دبلوماسيا سودانيا سابقا رئيسا جديدا للحكومة
بورت سودان (السودان) "أ ف ب": أصدر قائد الجيش السوداني والحاكم الفعلي للسودان عبد الفتاح البرهان قرارا الأربعاء بتعيين دفع الله الحاج رئيسا جديدا للحكومة الذي تعصف به الحرب منذ أكثر من عامين.
ويخلف الحاج، الذي عمل في السلك الدبلوماسي السوداني طويلا أثناء حكم الرئيس الأسبق عمر البشير، عثمان حسين عثمان الذي ترك وحكومته الخرطوم إلى بورتسودان مع اندلاع الحرب.
ومنذ اندلاع الحرب في أبريل 2023 تتخذ الحكومة السودانية مدينة بورت سودان المطلة على البحر الأحمر شرقا مقرا لها، بعدما سيطرت قوات الدعم السريع المتحاربة مع الجيش على العاصمة في بداية الحرب.
وبعد عملية عسكرية واسعة في وسط السودان أعلن الجيش سيطرته على العاصمة بعد إحراز تقدم في مدن رئيسية أخرى.
وشغل الحاج سابقا منصب سفير السودان في السعودية التي كانت أولى محطات البرهان الخارجية عقب إعلانه "تحرير" الخرطوم من الدعم السريع الشهر الماضي.
كذلك، عيّن البرهان اليوم السفير عمر صديق وزيرا للخارجية.
وكان صديق عضوا في وفد الحكومة السودانية لمفاوضات جدة بين الجيش والدعم السريع عام 2023، وأعربت الأخيرة حينها عن رفضها لوجوده.
وأثناء حكم البشير عمل صديق مندوبا للسودان لدى الأمم التحدة.
ويشهد السودان حربا بين الحليفين السابقين عبد الفتاح البرهان ومحمد حمدان دقلو (حميدتي) بسبب خلافهما على السلطة بعد انقلابهما على الحكم عام 2021.
وتسبب النزاع في مقتل عشرات الآلاف ونزوح 13 مليون سوداني، إلى جانب تدمير شبه كامل للبنية التحتية والمرافق الطبية في السودان.