لا تنظر إلى الشمس.. احذر من هذا الفعل وقت الكسوف
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
النظر المباشر إلى الشمس أثناء كسوف الشمس يمكن أن يكون ضارًا للعينين، هناك ما يعرف بالتعرض للضوء الشمسي المباشر أثناء الكسوف، والذي يحدث عندما يكون القرص الكامل للشمس مختفيًا وتبقى ضوءها المحيط فقط، وفقا لما نشره موقع إكسبريس وتحذيرات خبراء الأبراج .
عند النظر إلى الشمس مباشرة دون وقاية خلال الكسوف، يمكن أن يحدث ضرر للعينين، وهذا ما يعرف بالتعرض للشمس القوية والأشعة فوق البنفسجية.
لذا، إذا كنت ترغب في مشاهدة كسوف الشمس، فيجب أن تتخذ الاحتياطات اللازمة لحماية عينيك. من الأمور التي يمكنك القيام بها:
استخدم نظارات واقية خاصة للكسوف الشمسي: تأكد من أنها تحمي من الأشعة فوق البنفسجية والضوء الساطع. يجب أن تكون هذه النظارات مصرحًا بها ومصممة خصيصًا لحماية العينين من الشمس أثناء الكسوف.
استخدم المرشحات الشمسية: يمكن استخدام المناظير المزودة بمرشحات خاصة للنظر إلى الشمس. تعمل هذه المرشحات على تصفية الضوء الساطع والأشعة فوق البنفسجية الضارة.
البقاء داخل المنزل أو الانتقال إلى منطقة مظلمة: إذا كنت لا تملك الوسائل اللازمة لحماية عينيك، فمن الأفضل أن تبقى داخل المنزل أو الانتقال إلى مكان آمن ومظلم خلال فترة الكسوف.
من الضروري أن تعرف أن مشاهدة الكسوف الشمسي بشكل آمن هو أمر هام للحفاظ على صحة عينيك. لذا، يُنصح باتباع الإرشادات السابقة والتأكد من الحصول على معلومات موثوقة حول الحماية أثناء الكسوف الشمسي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كسوف الشمس كسوف الشمس فقدان البصر إلى الشمس
إقرأ أيضاً:
كيف تنظر الدول الأوروبية لاستخدام الذكاء الاصطناعي في محيط العمل؟
مع دخول تطبيقات الذكاء الاصطناعي في عمل حوالي نصف الشركات الكبرى في الاتحاد الأوروبي، أجرت مؤسسة "يوروباروميتر" استطلاع رأي حديثًا لمعرفة كيف ينظر الموظفون إلى استخدام هذه التقنيات.
ووجد الاستطلاع أن 66% من الموظفين في الاتحاد الأوروبي يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي والتقنيات الرقمية الجديدة تفيد عملهم في الوقت الحالي، بينما يرى 21% منهم أنها تضرّ به.
وتبرز مالطا كأكثر إيجابية في التعامل مع الذكاء الاصطناعي، بنسبة 85%، تليها السويد بنسبة 78% وليتوانيا بنسبة 76%.
في المقابل، تتصدر رومانيا بنسبة 32% الدول المشككة بجدواه، تليها إيطاليا (25%)، والبرتغال (24%)، وفرنسا وبلجيكا بنسبة 23%.
والجدير بالذكر أن العديد من الدول التي شككت في فوائد الذكاء الاصطناعي كانت تُسجل أدنى مستويات الكفاءة في استخدامه. ففي رومانيا، كان معدل الكفاءة الأدنى بنسبة 56%، تلتها المجر بنسبة 60%، ثم اليونان بنسبة 63%، وإيطاليا بنسبة 64%، وأخيرًا البرتغال بنسبة 65%.
وفي الوقت نفسه، أظهرت النتائج أن 9% من المشاركين لا يعرفون كيفية تقييم تأثير الذكاء الاصطناعي، بينما أشار 4% منهم إلى أن ذلك "يعتمد" على الحالة.
تأثير الذكاء الاصطناعي على الوظيفة الحالية مقابل المعرفة بهثلث البولنديين يعتقدون أنه يجب استعمال الذكاء الاصطناعي لطرد الموظفينوفيما يخص أُطر استخدام الذكاء الاصطناعي في بيئة العمل، يعتقد معظم المشاركين في الاستطلاع (67%) أن دور الذكاء الاصطناعي يجب أن يقتصر على ضمان سلامة العمال، بدلاً من تقييم الأداء بشكل مباشر (36%) أو مراقبة العمال (31%) أو حتى فصل الأشخاص(16%)، على الرغم من أن بولندا (33%) ورومانيا (28%) وقبرص (25%) سجلت معدلات مرتفعة بشكل خاص في هذا المجال.
تأثير الذكاء الاصطناعي على العمل مقابل المعرفة بهRelatedالذكاء الاصطناعي في التوظيف: أين يحظى بالثقة وأين يواجه الشكوك؟دور الذكاء الاصطناعي والنظم الإيكولوجية المفتوحة في تشكيل التكنولوجيا في المؤتمر العالمي للجوال 2025جدل حول مزاد للوحات الفنية بواسطة الذكاء الاصطناعي ومخاوف من انتهاك حقوق الملكيةغالبية الناس تخشى أن "يسرق الروبوت وظيفتهم"وبالرغم من الموقف الإيجابي نسبيًا الذي أبداه العمال تجاه الذكاء الاصطناعي، إلا أن 66% منهم يخشون من أن يخسروا وظائفهم لصالح الروبوتات. ومع ذلك، فإن هذا التصور السلبي قد انخفض مقارنة بما كان عليه قبل خمس سنوات (72%).
في المقابل، يعزّز تقرير للمنتدى الاقتصادي العالمي هذه المخاوف، حيث يدعي أن التقنيات الجديدة قد تكون سببًا في إنهاء 83 مليون وظيفة على مستوى العالم في السنوات الثلاث المقبلة.
ووفقًا لشركة "ماكينزي" الاستشارية، فإن أكثر القطاعات المهددة في أوروبا قد تكون خدمات الطعام والفنون وتجارة الجملة والتجزئة.
ورغم المخاوف، توافق الغالبية الساحقة (73%) على أن الروبوتات والذكاء الاصطناعي يمكن أن يساهموا في زيادة سرعة إنجاز المهام.
الرجال والجيل الأصغر سنًا أكثر ارتياحًا للذكاء الاصطناعيبشكل عام، لوحظ أن المشاركين الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عامًا كانوا الأكثر إيجابية في تقييم تأثير التقنيات الجديدة (71%)، مقارنة بـ 61% ممن تزيد أعمارهم عن 55 عامًا.
كما تبين أن الرجال يعتبرون أنفسهم أكثر مهارة في استخدام التقنيات الحديثة بنسبة (73%)، بينما كانت هذه النسبة أقل عند النساء (67%).
المصادر الإضافية • Mert Can Yilmaz
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية فيضانات وسيول في بوليفيا تؤدي إلى تدمير المنازل والمحاصيل والزراعية الذكاء الاصطناعي في مكان العمل.. مساعد خفي أم عبء جديد؟ الوظائف في أوروبا تواجه تحديات: أبرز القطاعات المعرضة للتغيير التكنولوجي روبوتوظائفاستطلاع رأيالذكاء الاصطناعيالاتحاد الأوروبيأوروبا