بمميزات ممتازة وسعر على قد الإيد.. أوبو تستعد لإطلاق Oppo A3 Pro
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
تعتزم شركة أوبو الصينية إطلاق هاتفها الشبابي ذو الميزانية المتوسطة خلال الأيام المقبلة، حيث من المتوقع أن يشهد الهاتف إطلاقًا يوم 12 أبريل المقبل، وسيحصل على عدد من المواصفات الكبيرة.
وسيأتي هاتف أوبو Oppo A3 Pro بشاشة منحنية مقاومة للمياه والغبار من نوع OLED ، قياس 6.7 بوصة، مع جودة عرض +FHD، ومعدل تحديث 120 هرتز في الثانية.
وسيحتوي هاتف أوبو Oppo A3 Pro على بطارية ضخمة بسعة 5000 مللي أمبير في الساعة تدعم الشحن السريع بقوة 33 وات، مع نظام التشغيل Android 14.
وسيعمل هاتف أوبو Oppo A3 Pro بمعالج من نوع MediaTek Dimensity 7050 من إنتاج شركة ميديا تيك التايوانية، مع ذاكرة وصول عشوائي تصل إلى 12 جيجابايت ومساحة تخزين 512 جيجابايت.
وسيحصل هاتف أوبو Oppo A3 Pro على كاميرا رئيسية بدقة 64 ميجابكسل مع فتحة عدسة f/1.7، مع تصنيف IP69 المقاوم للمياه والغبار، مع عدد من الألوان الزاهية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أوبو هواتف أوبو
إقرأ أيضاً:
نشر فيديو يكذب الرواية الأسرائيلية ويظهر تعرض عمال إغاثة لإطلاق نار في غزة
أبريل 5, 2025آخر تحديث: أبريل 5, 2025
المستقلة/- ظهرت لقطات من هاتف محمول تُوثّق اللحظات الأخيرة لبعض المسعفين وعمال الإنقاذ الفلسطينيين الخمسة عشر الذين قُتلوا على يد القوات الإسرائيلية في حادثة وقعت في غزة الشهر الماضي، وتتناقض مشاهد الفيديو مع رواية جيش الدفاع الإسرائيلي للأحداث.
وأظهر مقطع الفيديو، الذي تبلغ مدته خمس دقائق، والذي أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني يوم السبت أنه تم انتشاله من هاتف أحد القتلى، صُوّر من داخل مركبة متحركة، ويُظهر سيارة إطفاء حمراء وسيارات إسعاف تحمل علامات واضحة تسير ليلاً، مستخدمةً مصابيح أمامية وأضواء طوارئ وامضة.
تتوقف المركبة بجانب أخرى يبدو أنها انحرفت عن الطريق. ينزل رجلان لفحص المركبة المتوقفة، ثم يندلع إطلاق نار قبل أن تُصبح الشاشة سوداء.
أكّد الجيش الإسرائيلي أن جنوده “لم يهاجموا أي سيارة إسعاف عشوائيًا”، مُصرّاً على أنهم أطلقوا النار على “إرهابيين” يقتربون منهم في “مركبات مشبوهة”.
وقال المتحدث باسم الجيش، المقدم ناداف شوشاني، إن القوات فتحت النار على مركبات لم يكن لديها تصريح مسبق لدخول المنطقة، وكانت تقود وأضواءها مطفأة.
قُتل خمسة عشر مسعفًا وعامل إنقاذ فلسطينيًا، بينهم موظف واحد على الأقل في الأمم المتحدة، في حادثة رفح يوم 23 مارس/آذار، والتي تقول الأمم المتحدة إن القوات الإسرائيلية أطلقت النار على الرجال “واحدًا تلو الآخر” ثم دفنتهم في مقبرة جماعية.
ووفقًا لمكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية (أوتشا)، كان عمال الهلال الأحمر الفلسطيني والدفاع المدني في مهمة لإنقاذ زملاء تعرضوا لإطلاق نار في وقت سابق من اليوم، عندما تعرضت سياراتهم التي تحمل علامات واضحة لنيران إسرائيلية كثيفة في منطقة تل السلطان برفح. وقال مسؤول في الهلال الأحمر في غزة إن هناك أدلة على احتجاز شخص واحد على الأقل ومقتله، حيث عُثر على جثة أحد القتلى مقيد اليدين.
وقع إطلاق النار في يوم واحد من تجدد الهجوم الإسرائيلي في المنطقة القريبة من الحدود المصرية بعد انهيار وقف إطلاق النار الذي استمر شهرين مع حماس. وأفادت التقارير باختفاء عامل آخر من الهلال الأحمر كان ضمن البعثة.