بوابة الفجر:
2025-01-18@07:36:20 GMT

علاء ناجي يكتب: كل عيد وانت عيدي

تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT


قبل العيد أريد أن اخبرك..أنك اجمل ما مر علي حياتي

" كل عيد وانت عيدي ودنيتي."

أتمنى ان يُقال عني بأني كُنت من الحنية أهل ومن الوّد صاحب ومن العِشرة ليّن . أتمنى أن أكون خفيفًا قريبًا للقلب تُحِب الناس رؤياي أترك أثرًا لطيفًا على قلوب مَن حولي أتمنى مَن يذكرني في حديثه يقولُ: خيرُ الرفيق.

يا كل كلي ويا أكثري وأقلي.

.
يا وجهًا كُلما تأملتهُ شعرتُ 
أن قلبي غارقًا بالحُب والاُمنيات.
معك لا أحتاج أن أبرر شيئًا، 
تفهّمك لي أعظم نعمة حظيتِ بها.

ولگـ فـِ الـروحِ عشقـًا لا ينتهي فـَ گيف لا تدمنگـ روحي وأنتَ دوائُهـا
عيناك، صوتك، حديثك وابتسامتك، جميعها غلبت قلبي وانتهت بك 
مشتاق لعينيك  .. وبموت من شوقي ليك

_" لا أري غـيـرگ أنـت بـصـري وأنـت عـيـنـاي
يا دقّة قلبي الأولى والأخيرة ويا صوت الحنيّة يلّي ما بتروح
من البالي
يَا وطَن روحي، أحتوينيّ

يكفيني من هذا العُمر إني حظـيت بِك يا أحَن أرزاقي

ويأتي العوض علي هيئه شخص يجعلك ملكه مهما كانت الظروف
،،يا أجمل منَ أحبّني وأغلى من أخذ قلبي،،
سنــدي وإتكائـي،وضلعــي الثابت الذي لا يميل،أنت*
[‬‏: بيــن عينِــگ والرمــش إنسجـــن قلـــبي.
أودعك بدمعات العيون، أودعك وأنت لي العيون التي أرى بها، أودعك وفي القلب لهيب تجود به من الشوق شجوني، أراك من الذاهبين ولن تطيق نفسي هذا الفراق الأليم
[‬‏: قد لا تكون عيناه لون المحيط لكننى اغرق فيهما في كل مرة.

عندما أحادثك يصبح للنبض معنى أخر حتى لو كان بيننا شاشة

[: أنـا لا أُريـد أن يحبني العـالم 
‏يگفيني أن تگـون أنتَ حبيبي "

ولو كانت المسَافة مُوسيقى، لعزَفت كُل الأغنيَات وصُولًا لعينَيك

‏الإهتمام الذي نجده في لحظة 
الضعف أجمل من ألف عبارة حب

‬‏ أُريـدگ…ربّـما تُـجيب هـذه الكلمة …عن تسـاؤلاتـگ…”
وبيك اختم حياتي وكل امانيها 
في حُبك شفت العمر، لله درّ المُعطيات!
[‬‏: أنــت اللحــّظه الحــُلوة بڪــل
يــُوم مــن عــمــّري
ليس عليك ان تتغير  هناك من سيحبك كما انت.
ولا أشعر أنني بخير، إلا عند روية عيناك
‏سلامًا على روحٍ ملأت روحي حبًا دون لقاء
يُعانق قلبي صوتهُ الذي يتحدث إليّ 
أكادُ أضمهُ من فرط الحُب.

قدر كان قدر كان أن نلتقي وقدر كان أن نفترق وربما تكرر الأقدار ونلتقي بعد سفرك هذا

الشوق والبعد مثل الخنجر ينغرز في القلب

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

وائل الدحدوح: أتمنى العودة إلى غزة رغم عدم وضوح الرؤية حتى الآن

قال الصحفي الفلسطيني وائل الدحدوح، نحن في نهاية المطاف دفعنا ثمنًا باهظًا لكن هذا قدر رب العالمين، ويجب أن نقبل به ونرضى به ونضعه على العين والرأس، ويجب أن نقبل هذا التحدي الذي أراد من خلاله قوات الاحتلال الإسرائيلي أن تفرض علينا تحديًا ربما يصعب تحمله ويصعب استيعابه.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج مساء DMC، المُذاع على قناة DMC، تقديم الإعلامي أسامة كمال، قائلًا: «تحملنا هذا الألم كله، وربنا سبحانه وتعالى أمدنا بقوة وقبلنا هذا التحدي، ولم تستطع قوات الاحتلال وقف مسيرتنا الإعلامية».

وتابع: «تجاربنا مع الاحتلال الإسرائيلي مُرة وغير مشجعة حقيقة، ولكن أعتقد أن الظروف هذه المرة ربما اختلفت نوعًا ما، وبالتالي أصبح لزامًا على الاحتلال الإسرائيلي الالتزام ولو مؤقتًا بهذا الاتفاق، لأن هناك ظروف سياسية تتعلق بالعالم، وظروف سياسية تتعلق بالكيان الإسرائيلي نفسه».

وأكمل: «مازلت أتلقى العلاج، ومازلت لمدة 4 شهور في ألمانيا، وخلال أيام سوف أبدأ المرحلة الثانية من التعافي إن شاء الله، وأتمنى العودة إلى قطاع غزة رغم عدم وضوح الرؤية حتى الآن».

مقالات مشابهة

  • أتمنى العودة لغزة.. أول تعليق لوائل الدحدوح على اتفاق وقف إطلاق النار
  • وائل الدحدوح: أتمنى العودة إلى غزة رغم عدم وضوح الرؤية حتى الآن
  • أسرع طريقة لتركيب العداد الكودي.. اعرف الخطوات وانت فى بيتك
  • «النضيفة والقوية والجدعة».. مي عز الدين توجه رسالة لـ ياسمين عبد العزيز في عيد ميلادها
  • العيسى: أتمنى أن يضع الاتفاق حدًا للمأساة الإنسانية المروعة في غزة
  • أجمل ما يقال في صباح يوم الخميس
  • البديوي: أتمنى أن يسهم وقف إطلاق النار في عودة الأمن إلى غزة
  • عمرو رمزي: مشاركتي في مسلسل فرقة ناجي عطاالله فريدة
  • عمر أبو رصاع يكتب .. ما الذي يعنيه سالم الفلاحات ؟
  • "أحدهما الخطيب" سببان لاستمرار أحمد ناجي في عالم التدريب