الجديد برس:

اعترف رئيس مجلس القيادة الرئاسي المشكل من السعودية، رشاد العليمي، باستشراء الفساد في سلطته وانهيار المؤسسات وتدهور الأوضاع الاقتصادية.

وقال العليمي في لقاء تلفزيوني، إن الفساد المالي والإداري الذي تعانيه حكومته سببه انهيار المؤسسات.

وأضاف العليمي أنهم فشلوا في استئناف تصدير النفط بسبب الحظر المفروض من صنعاء بعد رفض شرط الأخيرة صرف المرتبات لكل الموظفين من إيرادات الصادرات النفطية.

وأكد أن توقف تصدير النفط جعلهم عاجزين عن صرف المرتبات في مناطقهم وأدخلهم في أزمة خانقة تنذر بانهيار اقتصادي.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

"تعليم الشيوخ" تناقش الأثر التشريعي لقانون حوافز العلوم والتكنولوجيا والابتكار

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يشهد اجتماع لجنة التعليم والبحث العلمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس الشيوخ، اليوم الأحد، مناقشة الدراسة المقدمة من النائب علاء مصطفى، بشأن دراسة قياس الأثر التشريعي لقانون حوافز العلوم والتكنولوجيا والابتكار الصادر بالقانون رقم ٢٣ لسنة ۲۰۱۸.

كما تناقش اللجنة خلال اجتماعها يوم الإثنين المقبل، الدراسة المقدمة من النائب محمد شوقي العناني وكيل اللجنة التشريعية بشأن قياس الأثر التشريعي لقانون تنظيم الجامعات رقم ٤٩ لسنة ۱۹۷۲ وجدول المرتبات المرافق له ودوره في عزوف أوائل الخريجين عن التعيين في وظائف المعيدين والمدرسين المساعدين بالجامعات الحكومية والمراكز البحثية.

ونصت المذكرة الإيضاحية للدراسة على أن ظاهرة عزوف أوائل الخريجين في الكليات الجامعية عن التعيين في وظائف أعضاء هيئة التدريس المعاونة المعيدون والمدرسون المساعدون ظهرت في ثمانينات القرن الماضي عندما بدأت بلاد النفط الخليجية تستقطب الكثير من الخريجين النابهين إليها، وذلك في ضوء الفرق الشاسع بين مرتباتهم هناك ومرتباتهم في الجامعات ومراكز البحوث المصرية، وهي المرتبات التي تتحدد وفقا لما هو وارد في جدول المرتبات المرافق للقانون إعمالا لنص المادة (195) منه.

وأضافت: قد ظلت الظاهرة إلى أن أصبحت بعض الأقسام في العديد من الكليات والمراكز البحثية تعاني من ندرة في أعضاء هيئة التدريس وتراجع البحث العلمي بشكل ملحوظ.

ورغم تعدد الأسباب التي أدت إلى إنشاء الظاهرة ثم تفاقمها، من تراجع ترتيب جامعاتنا ومراكزنا البحثية في التصديقات الدولية المختلفة، وتراجع مكانة مهنة التدريس الجامعي والبحث العلمي في المجتمع، وغيرها، فإن السبب الأهم إنما يتمثل في ضعف تدخل عضو الهيئة المعاونة.

وتابعت: تهدف الدراسة إلى معالجة الخلل الواضح في هيكل الأجور الخاصة بأعضاء هيئة التدريس المعاونة في الجامعات الحكومية ومراكز الأبحاث، وإزالة المعوقات التشريعية التي تحول دون هذه المعالجة. 

مقالات مشابهة

  • مراقبون: ارباك وانهيار معنوي لدى قادة الاحتلال بسبب عمليات صنعاء
  • الجارديان: رئيس وزراء فرنسا يشكل حكومته وسط آمال في إيجاد حل للأزمة الاقتصادية
  • إعلام ولاية الخرطوم ينفي شائعة توجيهات لوالي الخرطوم بخصوص مرتبات العاملين بالمحليات
  • جدول مواعيد صرف مرتبات شهر ديسمبر الجاري 2024 بالزيادة الجديدة
  • تطورات مفاجئة بشأن تصدير النفط وصرف المرتبات في اليمن
  • العراق يوقف تصدير النفط إلى سوريا والإعلان عن إجراءات جديدة بالمصارف
  • “راديو صوت أميركا”: المؤسسات الاقتصادية مفتاح الاستقرار في ليبيا
  • "تعليم الشيوخ" تناقش الأثر التشريعي لقانون حوافز العلوم والتكنولوجيا والابتكار
  • قطر تهدد أوروبا بإيقاف تصدير الغاز
  • نائب عراقي: بغداد توقف تصدير النفط إلى دمشق