جهاز المخابرات يطيح بمسؤول (فرقة القادسية) لداعش الارهابي
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن جهاز المخابرات يطيح بمسؤول فرقة القادسية لداعش الارهابي، جهاز المخابرات يطيح بمسؤول فرقة القادسية لداعش الارهابي،بحسب ما نشر موازين نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جهاز المخابرات يطيح بمسؤول (فرقة القادسية) لداعش الارهابي ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
جهاز المخابرات يطيح بمسؤول (فرقة القادسية) لداعش الارهابي
34.209.198.102
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جهاز المخابرات يطيح بمسؤول (فرقة القادسية) لداعش الارهابي وتم نقلها من موازين نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المخابرات المركزية الأمريكية تدعو الصينيين في مقطعي فيديو للتجسس لصالحها
نشرت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (CIA)، مقطعي فيديو باللغة الصينية تدعو فيهما المواطنين الصينيين إلى الاتصال بها للعمل كمخبرين والتجسس لصالحها.
يروي أحد الفيديوهات قصة مساعد لمسؤول رفيع المستوى يشعر بخيبة أمل من نمط حياة رئيسه. وفي الفيديو الثاني يروي مسؤول صيني في السلطة يخشى أن يتم اعتقاله من قبل أجهزة الاستخبارات الصينية.
وتم نشر الفيديوهات على حسابات وكالة المخابرات المركزية الأمريكية على يوتيوب وفيسبوك وتيلغرام وإنستغرام منصة التواصل X، وكلها حسابات محظورة في الصين القارية.
ويشار إلى أن الوكالة المذكورة، تبذل بشكل مستمر جهودها الحثيثة في محاولة لاستقطاب فئات من المجتمع الروسي لتجنيدهم كجواسيس.
في وقت سابق، قامت الوكالة بإنشاء لهذا الغرض قناة جديدة على تطبيق تيلغرام كي تحظى بشعبية وتفوز بمشاعر الروس من خلال التركيز على الثقافة الروسية والاستفادة من التحديات الداخلية الحالية في البلاد. ونشرت مقطع فيديو يناشد الروس الذين لديهم إمكانية الوصول إلى معلومات حساسة للاتصال بالوكالة. كما قدمت إرشادات حول كيفية القيام بذلك بشكل آمن
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا