وسط تصاعد حدة التوتر.. مناورات رباعية بقيادة واشنطن تثير غضب الصين
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «وسط تصاعد حدة التوتر.. مناورات رباعية بقيادة واشنطن تثير غضب الصين».
على مدار الأشهر الماضية، شهد بحر الصين الجنوبي المتنازع عليه توترات تصاعدت حدتها مؤخرا، بعد اشتباكات بين الصين والفلبين، وصلت إلى حد استخدام خراطيم المياه القوية من جانب خفر السواحل الصيني.
وباعتبارها حليفا قويا، أكدت الولايات المتحدة الأمريكية، التزامها الراسخ بالدفاع عن الفلبين، في مواجهة أي هجوم مسلح في بحر الصين الجنوبي.
ولمواجهة النفوذ الصيني، أجرت كل من الولايات المتحدة وأستراليا والفلبين واليابان، أول مناورات بحرية مشتركة واسعة النطاق.
مناورات نشاط التعاون البحريالمناورات أطلق عليها «نشاط التعاون البحري» وجرت على مدار يوم كامل، شاركت فيها سفن بحرية وطائرات في المنطقة الاقتصادية الخالصة للفلبين، بالممر المائي الاستراتيجي.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
بسبب حرب أوكرانيا..ارتفاع أسعار النفط مع تصاعد التوتر الجيوسياسي
نوفمبر 21, 2024آخر تحديث: نوفمبر 21, 2024
المستقلة/- ارتفعت أسعار النفط، يوم الخميس، وسط مخاوف بشأن الإمدادات بعد تصاعد التوتر الجيوسياسي المرتبط بالحرب الروسية – الأوكرانية.
وزادت العقود الآجلة لخام برنت تسليم يناير/كانون الثاني 28 سنتاً أو 0.4 في المائة إلى 73.09 دولار للبرميل. وصعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي تسليم يناير 28 سنتاً أو 0.4 في المائة إلى 69.03 دولار للبرميل.
كانت أوكرانيا قد أطلقت، الأربعاء، وابلاً من صواريخ «ستورم شادو» البريطانية على روسيا، وهو أحدث سلاح غربي جديد يُسمح لها باستخدامه ضد أهداف في العمق الروسي بعد يوم من إطلاقها صواريخ «أتاكمز» الأميركية.
وقالت إدارة معلومات الطاقة الأميركية، الأربعاء، إن مخزونات الخام والبنزين في الولايات المتحدة ارتفعت، بينما انخفضت مخزونات نواتج التقطير خلال الأسبوع المنتهي في 15 نوفمبر (تشرين الثاني).
وأضافت إدارة معلومات الطاقة أن مخزونات الخام ارتفعت 545 ألف برميل إلى 430.3 مليون برميل خلال الأسبوع، مقارنة مع توقعات المحللين في استطلاع أجرته «رويترز» بزيادة قدرها 138 ألف برميل.
في غضون ذلك، قالت مصادر مطلعة في تحالف «أوبك بلس» إن التحالف قد يؤجل زيادات الإنتاج مرة أخرى عندما يجتمع في الأول من ديسمبر /كانون الأول وسط ضعف الطلب العالمي على الخام.