وسط تصاعد حدة التوتر.. مناورات رباعية بقيادة واشنطن تثير غضب الصين
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «وسط تصاعد حدة التوتر.. مناورات رباعية بقيادة واشنطن تثير غضب الصين».
على مدار الأشهر الماضية، شهد بحر الصين الجنوبي المتنازع عليه توترات تصاعدت حدتها مؤخرا، بعد اشتباكات بين الصين والفلبين، وصلت إلى حد استخدام خراطيم المياه القوية من جانب خفر السواحل الصيني.
وباعتبارها حليفا قويا، أكدت الولايات المتحدة الأمريكية، التزامها الراسخ بالدفاع عن الفلبين، في مواجهة أي هجوم مسلح في بحر الصين الجنوبي.
ولمواجهة النفوذ الصيني، أجرت كل من الولايات المتحدة وأستراليا والفلبين واليابان، أول مناورات بحرية مشتركة واسعة النطاق.
مناورات نشاط التعاون البحريالمناورات أطلق عليها «نشاط التعاون البحري» وجرت على مدار يوم كامل، شاركت فيها سفن بحرية وطائرات في المنطقة الاقتصادية الخالصة للفلبين، بالممر المائي الاستراتيجي.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
كيف تمت صناعة الجولانى على مدار سنوات؟. سمير فرج يكشف مفاجأة
أكد اللواء الدكتور سمير فرج، الخبير الاستراتيجي، أن حروب الجيل الرابع تهدف إلى استهداف الشعوب والدول بدلًا من الجيوش التقليدية، على عكس الحروب القديمة التي كانت تعتمد على المواجهة العسكرية المباشرة.
بقى زي نجوم السينما.. سمير فرج يكشف عن مفاجأة بشأن محمد الجولانيسمير فرج يكشف تفاصيل اتفاق أمريكا وتركيا وإيران لإسقاط بشار الأسدوقال سمير فرج في حواره مع الإعلامية فاتن عبد المعبود في برنامج “ صالة التحرير ” المذاع على قناة “ صدى البلد”، :" البشرية مرت بخمسة أنواع من الحروب: الحروب النابليونية، الحروب العالمية، الحروب بالوكالة، حروب الجيل الرابع، وحروب الجيل الخامس.
وأضاف سمير فرج أن الولايات المتحدة شعرت بالتهديد من توسع الاتحاد السوفيتي في أفغانستان واقترابه من مصادر الثروات، فدعمت تشكيل تنظيم للقتال عُرف لاحقًا باسم "القاعدة".
وتابع فرج أن أسامة بن لادن تلقى دعمًا ماليًا قدره 5 مليارات دولار من الولايات المتحدة، لكنه انقلب عليها لاحقًا ووقف وراء هجمات 11 سبتمبر.
وأوضح سمير فرج أن تنظيم القاعدة انقسم بعد ذلك، وأسّس أبو محمد الجولاني تنظيم "هيئة تحرير الشام" في سوريا، ورغم أن الولايات المتحدة رصدت مكافأة قدرها 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات عنه، فقد تراجع اسمه وظهر لاحقًا تحت اسم أحمد الشرع.