ثقافة وفن "وسط البلد" تحتفل بأولى أغنيات ألبومها الجديد في مهرجان جرش بالأردن
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
ثقافة وفن، وسط البلد تحتفل بأولى أغنيات ألبومها الجديد في مهرجان جرش بالأردن،تحيي فرقة وسط البلد، حفلاً غنائيًا ضمن فعاليات مهرجان جرش الموسيقي الدولي بالأردن، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "وسط البلد" تحتفل بأولى أغنيات ألبومها الجديد في مهرجان جرش بالأردن، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تحيي فرقة وسط البلد، حفلاً غنائيًا ضمن فعاليات مهرجان جرش الموسيقي الدولي بالأردن، يوم الأحد المقبل في تمام السابعة والنصف مساء، وذلك بعد غياب دام 12 سنة عن آخر مشاركاتها.
وتضع وسط البلد لمستها الغنائية في مستهل النسخة السابعة والثلاثين من ليالي مهرجان جرش للثقافة والفنون، أحد أعرق المهرجانات الموسيقية في المملكة الأردنية، ويشهد هذا العام مشاركة مصرية متميزة لعدد من النجوم من بينهم الفنان هاني شاكر والمطربة مروة ناجي، بجانب حلول مصر كضيفة شرف لهذه الدورة.
وتحتفل وسط البلد مع جمهورها الأردني بالعرض الأول لأجدد أغنياتها "ع الوعد" التي طرحتها مؤخرًا بشكل فيديو كليب مصور، يشهد عودتها للساحة الغنائية بعد غياب طويل عن آخر إصداراتها.
كما تمهد الأغنية الجديدة لبشائر أجدد ألبومات وسط البلد بعد مايزيد عن سبع سنوات منذ ظهور ألبومها الأخير.
أغنية الوعد لـ وسط البلدوتغنت الفرقة خلال أغنية "ع الوعد" بكلمات الشاعرة آمار مصطفى وفكرة الكليب والأغنية للنجمة اللبنانية دياموند عبود، ويعد العمل في أول تعاون بين وسط البلد وجاما ميوزيك للمنتج محمد جابر، ويحمل الكليب حالة من النشوة والبهجة في بساطته ورقصاته.
وسط البلد212.29.221.111
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "وسط البلد" تحتفل بأولى أغنيات ألبومها الجديد في مهرجان جرش بالأردن وتم نقلها من بوابة الوفد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وسط البلد
إقرأ أيضاً:
افتتاح معرض ثقافة المخطوطات من نَزْوَى إلى غوتا
نَزْوَى، "العُمانية": افتُتِح الأربعاء في جامعة نَزْوَى معرض “ثقافة المخطوطات من نَزْوَى إلى غوتا: مقاربات بين الماضي والحاضر”، الذي يُنظَّم بالتعاون مع مكتبة غوتا البحثية التابعة لجامعة إرفورت الألمانية، ويُعد الأول من نوعه في العالم العربي، تنظّمه المكتبة الألمانية خارج حدودها.رعى حفل الافتتاح معالي الدكتور محمد بن سعيد المعمري وزير الأوقاف والشؤون الدينية، بحضور سعادة السفير ديرك لولكه سفير جمهورية ألمانيا الاتحادية المعتمد لدى سلطنة عُمان، وعدد من الأكاديميين والمهتمين بالتراث الثقافي والمخطوطات. ويستمر المعرض خمسة أيام، ويضم بين أروقته مخطوطات نادرة يعود بعضها إلى أكثر من اثني عشر قرنًا، إلى جانب برنامج علمي يتضمن محاضرات وورشًا نقاشية تسلّط الضوء على أبرز الممارسات الحديثة في صيانة المخطوطات ورقمنتها، والتقنيات المستخدمة في حفظ هذا الإرث الإنساني. وأكد الدكتور سعود بن سعيد الحديدي رئيس قسم اللغة العربية بجامعة نَزْوَى أن تنظيم المعرض يُجسِّد البُعد الحضاري للمخطوطات العربية، ويعكس عمق الشراكة المعرفية بين المؤسسات الأكاديمية في الشرق والغرب، مشيرًا إلى أن الجامعة ماضية في دعم البحث العلمي وتعزيز الحوار الثقافي بما يواكب تطلعات رؤية عُمان 2040.من جهته، أشار الدكتور خير الدين محمد عبد الحميد، رئيس شعبة اللغة الألمانية بجامعة نَزْوَى والمشرف على تنظيم المعرض، إلى أن المعرض يُعد نافذةً مهمّة على التراث العربي والإسلامي المحفوظ في المكتبات الأوروبية، وقد رافقه برنامج علمي متكامل تناول قضايا متعددة ذات صلة بعالم المخطوطات.وتضمّن المعرض عروضًا علمية من مشاريع بحثية، منها مشروع “قلموص” ومشروع “بيبليوتيكا أرابيكا”، كما نُظِّمت ندوة بعنوان “المخطوطات في العصر الرقمي: من الرقمنة إلى الربط العالمي”، وسلسلة محاضرات حول نشأة مجموعة المخطوطات الشرقية في مكتبة غوتا. وأشادت الدكتورة هندريكه كاريوس، نائبة مديرة مكتبة غوتا البحثية، بأهمية المعرض ومكانته بوصفه أول معرض تنظمه المكتبة في المنطقة العربية، معبّرةً عن تقديرها للجهود التي بذلتها جامعة نَزْوَى لإنجاح هذا الحدث المعرفي.وقد اطّلع معالي الدكتور راعي الحفل والحضور على المعروضات العلمية التي توثق للقيمة التاريخية للمخطوطات العربية والعُمانية، وما تمثّله من إرث حضاري يُسهم في حفظ الهوية الثقافية وتعزيز التبادل العلمي.