أعلنت دول عربية عدة منها اليمن والسعودية وقطر والكويت والإمارات ولبنان تعذر رؤية هلال شهر شوال، وسيكون غدا الثلاثاء المتمم لشهر رمضان، والأربعاء هو أول أيام عيد الفطر المبارك.

اليمن

أعلنت دار الإفتاء في الجمهورية اليمنية بصنعاء اليوم الاثنين 8 ابريل 2024، أن يوم غدٍ الثلاثاء المكمل لشهر رمضان للعام 1445هـ، وأن يوم الأربعاء أول أيام عيد الفطر المبارك في اليمن.

وقالت دار الإفتاء في بيان اطلع عليه “الميدان اليمني”: “تم التحري لرؤية هلال شهر رمضان لسنة 1445هـ ، من قبل أكثر من جهة، فبعضها لم تتمكن من الرؤية نظراً لوجود بعض الغيم والغبار في الأفق وبعضهم أفاد بأنه لم يره مع صحو الجو لديه، ونظراً لما تؤكده البرامج الفلكية وهيئات الرصد الفلكية أن هلال شهر رمضان سيغرب بعد غروب الشمس يومنا هذا الأحد الموافق 10 مارس 2024، بنحو ربع ساعة ونظراً لثبوت رؤية الهلال في عدد من الدول الإسلامية، فإن ثبوت الرؤية لديها رؤية لنا، والمثبت مقدم على النافي”.

اليمن تعلن: غداً الثلاثاء المتمم لشهر رمضان والأربعاء أول أيام عيد الفطر

من جانبها، أعلنت وزارة الأوقاف والإرشاد اليمنية في عدن، أن غدًا الثلاثاء، الموافق 9 أبريل 2024 م هو المتمم لشهر رمضان المبارك، وان يوم الأربعاء 10 أبريل 2024 هو اول أيام عيد الفطر المبارك.

وقالت الوزارة في بيان اطلع عليه “الميدان اليمني”: “بعد التواصل المستمر مع اللجنة المكلفة بتحري هلال شهر شوال المبارك لهذا العام 1445هـ ومتابعتهم للهلال في المناطق المتوقع ظهوره فيها مساء هذا اليوم الاثنين، فلم يثبت لدى اللجنة المكلفة من وزارة الأوقاف والإرشاد رؤية هلال شهر شوال هذه الليلة، ليكون يوم غد الثلاثاء هو المتمم لشهر رمضان”.

السعودية

وأعلن الديوان الملكي السعودي أن “المحكمة العليا قررت أن يوم غدٍ الثلاثاء الموافق 9 إبريل 2024م، هو المكمّل للثلاثين من شهر رمضان والأربعاء هو أول أيام عيد الفطر المبارك”.

مصر

أعلنت دار الإفتاء المصرية، أن الأربعاء، 10 إبريل الجاري سيوافق أول أيام عيد الفطر المبارك لعام 1445 هجرياً.

وقال الدكتور شوقي علام مفتي الديار المصرية، في بث مباشر عبر «فيسبوك»، إن لجان استطلاع هلال شهر شوال، أكدت تعذر رؤيته. وأوضح علام أن الثلاثاء 9 إبريل هو المتمم لشهر رمضان، على أن يكون الأربعاء 10 إبريل هو الأول من شهر شوال، وأول أيام عيد الفطر المبارك.

الإمارات

في الإمارات، أعلنت اللجنة المكلفة بتحري رؤية هلال شهر شوال لسنة 1445 هجرية في الدولة، أن غدا “الثلاثاء” هو المتمم لشهر رمضان المبارك، وأن بعد غد “الأربعاء” هو غرة شهر شوال وأول أيام عيد الفطر السعيد.

وقال معالي عبدالله بن سلطان بن عواد النعيمي وزير العدل رئيس اللجنة، في بيان صدر عقب اجتماع اللجنة مساء اليوم بدائرة القضاء في أبوظبي، إن اللجنة وبعد التحري ومراعاة جميع طرق الإثبات الشرعية وبعد الاتصالات التي أجرتها مع الدول المجاورة، لم يثبت لديها الليلة رؤية هلال شهر شوال لهذا العام، وعليه فإن يوم غد “الثلاثاء” الموافق التاسع من أبريل 2024 هو المتمم لشهر رمضان المبارك 1445 هجرية، وإن يوم بعد غد “الأربعاء” الموافق 10 أبريل 2024 هو غرة شهر شوال.

قطر

وفي قطر أفادت وكالة الأنباء القطرية بأن لجنة تحري رؤية الهلال بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية أعلنت أن يوم غد الثلاثاء الموافق 9 من شهر أبريل/نيسان هو المتمم لشهر رمضان المبارك، وأن بعد غد الأربعاء هو أول أيام عيد الفطر المبارك.

إيران

أعلن مكتب المرشد الإيراني علي خامنئي، أن يوم الأربعاء 10 أبريل هو أول أيام عيد الفطر السعيد.
وقال مكتب خامنئي إنه “يمكن رؤية هلال شوال مساء غد الثلاثاء وحسب إعلان مكتب الاستهلال لمكتب المرشد الإيراني فإن يوم الأربعاء سيكون عيد الفطر”.

الوقف السني في العراق

قال ديوان الوقف السني في العراق إنه تعذرت رؤية هلال شهر شوال مساء اليوم.

وبين، أنه بذلك يكون يوم غد الثلاثاء متمماً لشهر رمضان، والأربعاء أول أيام عيد الفطر المبارك في العراق.

كردستان العراق

أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية في حكومة إقليم كردستان أن يوم الأربعاء أول أيام عيد الفطر.

البحرين

أعلنت هيئة الرؤية الشرعية في البحرين أن يوم غد الثلاثاء هو المكمل لعدة شهر رمضان ثلاثين يوما، وإن بعد غد الأربعاء هو أول أيام عيد الفطر المبارك لعام 1445.

الكويت

أعلنت هيئة الرؤية الشرعية في الكويت أن الأربعاء أول أيام عيد الفطر والثلاثاء هو المتمم لشهر رمضان.

لبنان

أكد مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان عدم ثبوت رؤية هلال شهر شوال، وعليه فإن يوم غدا الثلاثاء المكمل لعدة شهر رمضان المبارك ثلاثين يوما، ويكون يوم الأربعاء في 10 أبريل 2024، هو أول أيام عيد الفطر السعيد لعام 1445هـ.

فلسطين

وفي كلمة متلفزة، أعلن مفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين، الأربعاء أول أيام عيد الفطر.

السودان

وأعلن بيان لمجمع الفقه الإسلامي بالسودان الأربعاء أول أيام عيد الفطر المبارك.

وتعتمد معظم الدول العربية والإسلامية تحري هلال شوال عبر المراصد الفلكية، عملا بقول النبي صلى الله عليه وسلم “صوموا لرؤيته، وأفطروا لرؤيته، وانسكوا لها، فإن غُمَّ عليكم، فأكملوا ثلاثين”.

وبعد ثبوت الرؤية بالطرق الشرعية، يتم الإعلان عن موعد عيد الفطر في الدول التي تعتمد الرؤية.

في المقابل، تعتمد بعض المراكز والدول الإسلامية على الحسابات الفلكية في تحديد موعد بداية شوال، ففي تركيا -على سبيل المثال- حددت رئاسة الشؤون الدينية يوم الأربعاء 10 أبريل/نيسان الجاري أول أيام عيد الفطر.

وبدأ شهر رمضان المبارك الاثنين 11 مارس/آذار الماضي في 17 دولة عربية وإسلامية، بينها مصر وقطر وتركيا والسعودية وفلسطين، في حين بدأ الشهر الفضيل يوم 12 مارس/آذار في 4 دول هي سلطنة عمان والأردن والمغرب وليبيا لتعذر رؤية الهلال لديها.

مرتبط

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: اجازة عيد الفطر 1445 اجازة عيد الفطر لعام 1445 عيد الفطر عيد الفطر 1445 عيد الفطر 2024 عيد الفطر 2024 الأردن عيد الفطر 2024 السعودية عيد الفطر 2024 المغرب عيد الفطر 2024 في الجزائر عيد الفطر 2024 مصر عيد الفطر المبارك عيد الفطر المبارك 2024 عيد الفطر في السعودية عيد الفطر في اليمن متى عيد الفطر 1445 متى عيد الفطر 2024 الأربعاء أول أیام عید الفطر رؤیة هلال شهر شوال شهر رمضان المبارک یوم غد الثلاثاء یوم الأربعاء الأربعاء 10 أن یوم غد أبریل 2024 بعد غد

إقرأ أيضاً:

هذه هي عصا الاقتصاد السحرية التي أخضعوا بها الشعوب

​تستقبلُ العاصمة الأميركية واشنطن هذا الأسبوع اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدوليّ والبنك الدوليّ لعام 2025، حيث يشارك وزراء المالية، ومحافظو البنوك المركزية من جميع أنحاء العالم؛ لمناقشة القضايا الاقتصادية العالمية.

وبينما تُعدّ هذه الاجتماعات فرصة جيدة لمناقشة التّحديات الاقتصادية الراهنة، والتي تشمل المتاعب المتصاعدة مؤخرًا في العديد من الاقتصادات الكُبرى، على خلفيّة فرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب حربًا تجارية على العديد من حلفائه وخصومه، لا نتوقع أن نسمع كثيرًا عن المشكلة الأكثر إلحاحًا، والمتعلّقة بإلغاء ديون الدول النامية، أو إعادة هيكلة بعضها.

وعلى مدار سنوات شهدت العديد من الاجتماعات الأخيرة، تكرار مشهد خروج الوزراء ورجال المال والأعمال من السيارات الفارهة أمام بوابات مباني مجموعة البنك الدولي وسط العاصمة الأميركية، يرتدون بزاتهم الداكنة، وتفوح منهم الروائح العطرة، بينما يترقّبهم بعض المشردين والمتسولين من حديقة صغيرة، يفصلها عن مباني البنك الدولي أمتار معدودة، وقد اعتاد هؤلاء نصب خيامهم أمام المؤسسة المالية العريقة في توقيت الاجتماعات، لتذكيرهم غالبًا بالظروف القاسية التي يعيشونها وملايين غيرهم في الدول النامية، التي تزعم المؤسسة المالية سعيها لتقديم العون لها، لمساعدتها في تحسين أوضاع مواطنيها.

إعلان

ويقدّم الاقتصادي الأميركي ديفيد غرايبر، الذي كان أستاذًا في جامعة ييل الأميركية وكلية لندن للاقتصاد، نقدًا جذريًا للطريقة التي تعمل بها المؤسسات المالية العالمية، وعلى رأسها صندوق النقد الدولي، في تعاملها مع الدول النامية، حيث يرى أن القروض المقدمة منها لم تكن في تاريخها الطويل أداة اقتصادية فحسب، بل كانت في كثير من الأحيان عصا سياسية للهيمنة وإخضاع الشعوب، وهو ما اعتبره مجسدًا بوضوح في سياسات صندوق النقد الدولي في العقود الأخيرة، خصوصًا من خلال ما يسمى ببرامج التكيّف الهيكلي.

وفي كتابه عن الدَّين "Debt: The First 5000 Years"، بيّن غرايبر كيف تؤدي شروط صندوق النقد، التي تُفرض على الدول المقترضة، إلى تدمير النسيج الاجتماعي لتلك الدول، لا سيما حين يتعلق الأمر بخفض الإنفاق العام على القطاعات الحيوية مثل الصحة والتعليم.

ورغم أنّ هذه السياسات يتمّ الترويج لها باعتبارها خطوات ضرورية للإصلاح المالي، وتحقيق الاستقرار الاقتصادي، فقد أثبت الواقع أنها كانت، في كثير من الأحيان، السبب المباشر في كوارث إنسانية لا تُمحى.

ومن بين الأمثلة التي أوردها في كتابه، أشار غرايبر إلى زامبيا التي اضطرت في أواخر التسعينيات إلى خفض ميزانيتها المخصصة للرعاية الصحية بنسبة بلغت 50% تنفيذًا لشروط صندوق النقد.

وأدى ذلك إلى نقص حادّ في الأدوية والأطباء، وتراجع أعداد حملات التلقيح، وهو ما تسبَّب في وفاة ما يقرب من 30 ألف طفل سنويًا لأسباب كان يمكن الوقاية منها.

وفي تلك الفترة، كانت زامبيا تنفق أكثر من 40% من دخلها القومي على خدمة الدين الخارجي، بينما كانت المستشفيات تفتقر لأبسط أدوات التشخيص، وكان المرضى يُطلب منهم شراء الشاش والمضادات الحيوية من السوق السوداء إن أرادوا تلقي العلاج.

أما في تنزانيا، فقد أدّت سياسات خفض الإنفاق التي فُرضت ضمن برنامج التكيّف الهيكلي إلى تخفيض ميزانية التعليم بنسبة 40% خلال عقد واحد فقط، وهو ما تسبّب في إغلاق مئات المدارس، وتراجع نسبة الالتحاق بالتعليم الأساسي إلى أقل من 50% بحلول منتصف التسعينيات.

إعلان

وتراجعت قدرة الأسر الفقيرة على إرسال أبنائها إلى المدارس بعد فرض رسوم دراسية ظاهرها فيه الرحمة، وباطنها العذاب، خاصة للفتيات. وقدّر البنك الدولي نفسه تسبب هذه السياسات في فقدان أكثر من 10 ملايين طفل أفريقي فرصة التعليم بين عامي 1985 و2000.

وفي بيرو، وهي من الدول التي خضعت لإصلاحات قاسية تحت إشراف صندوق النقد، أُجبرت الحكومة في بداية التسعينيات على تقليص ميزانية الصحة بنسبة 25%، ممّا تسبب في كارثة صحية، خاصة في المناطق الريفية، إذ تم إغلاق أكثر من 1.000 وحدة رعاية صحية أولية في أنحاء البلاد، وانخفضت نسبة التلقيح ضد الحصبة من 80% إلى أقل من 50%، الأمر الذي أدّى لتفشي المرض مجددًا وموت الآلاف من الأطفال.

يربط غرايبر في كتابه، كما في العديد من مقالاته ومحاضراته، بين هذه الكوارث وبين طبيعة النظام المالي العالمي، الذي لا يعامل الدول النامية كشركاء، بل كمذنبين يجب تأديبهم.

ويشير غرايبر إلى أن هذه السياسات صُمّمت بالأساس لحماية مصالح البنوك والدائنين في دول الشمال، على حد تعبيره، خصوصًا الولايات المتحدة، وبريطانيا، حيث تم توجيه الأموال التي أُقرضت لدول الجنوب في أغلب الأحيان إلى إعادة جدولة ديون سابقة، وسداد الفوائد المتراكمة، دون أن يستفيد المواطن العادي من دولاراتها.

ولا يكتفي غرايبر بالتحليل الاقتصادي، بل يربط هذه الظواهر بتاريخ طويل من استخدام الدَّين كوسيلة للسيطرة، ففي العصور القديمة، كما يذكر، كانت فترات تراكم الديون الكبيرة تنتهي غالبًا بإعلان ملوك تلك العصور "عفوًا عن الديون" لحماية المجتمع من الانهيار. أما في النظام النيوليبرالي الحديث، فإن العكس هو ما يحدث، إذ يتم التضحية بالشعوب من أجل إنقاذ الدين.

المفارقة التي يشير إليها غرايبر هي أن الدول الغنية التي تفرض هذه السياسات على الدول الفقيرة، مثل الولايات المتحدة، لم تكن لتنشأ أساسًا لولا إلغاء ديونها الخاصة في مراحل مبكرة من تاريخها، أو من خلال إعادة جدولة ميسّرة تم تقديمها لها في فترات لاحقة.

إعلان

وفي المقابل، تُفرض على الدول النامية شروط قاسية، تجبرها على بيع أصولها العامة، وتفكيك شبكات الحماية الاجتماعية، وفتح أسواقها بشكل غير متكافئ.

فقدت القروض المقدمة من المؤسسات الدولية وبعض الدول المانحة، في صيغتها المعاصرة، أيَّ معنى أخلاقي، وتحوّلت إلى وسيلة لإعادة إنتاج الفقر والتبعية، الأمر الذي يفرض إعادة التفكير في الأسس التي يقوم عليها النظام المالي العالمي، حيث أثبتت الخبرات العالمية الأخيرة أن تحرير الشعوب لا يمكن أن يتم دون التحرر من قبضة الدائنين، ومن منطق السوق الذي يقيس كل شيء بالربح والخسارة، حتى الأرواح.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • جامعة مدينة السادات: تعليق الدراسة غدا الأربعاء بسبب سوء الطقس
  • رئيس جامعة السادات تعلن تعطيل الدراسة غدا
  • إجازة 4 أيام تبدأ من الأربعاء حتى السبت.. لتلك الفئات فقط
  • العراق تاسع أرخص الدول العربية بالبنزين
  • هذه هي عصا الاقتصاد السحرية التي أخضعوا بها الشعوب
  • هل يجب استئذان الزوج قبل قضاء أيام رمضان؟.. الأزهر للفتوى يجيب
  • مصدر سياسي:مقتدى كل دقيقة له “موقف”يختلف عن الدقيقة التي قبلها وسيشارك في الانتخابات المقبلة
  • الجولف يعلن قائمة منتخب الناشئين والسيدات المشارك فى البطولة العربية بالقاهرة
  • موعد أول أيام عيد الأضحى المبارك في مصر 2025
  • ما هي معاهدة نهر السند بين باكستان والهند التي أعلنت نيودلهي تعليقها