فوز فريق الزهور بمرحلة 13 سنة بالدورة الرمضانية لكرة القدم
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اختتمت فعاليات النسخة الثانية من ”دورة الزهور“ الرمضانية لمنافسات كرة القدم بحفل بملعب كرة القدم بالتجمع الخامس.
وشهدت الدورة التي أقيمت على مدار شهر رمضان مشاركة 38 فريقاً يمثلون عشر أكاديميات مختلفة.
واستطاع فريق الزهور تحت 13 سنة B الفوز ببطولة المرحلة بعد مباراة قوية أمام فريق سترايك والتي فاز فيها لاعبو الزهور بنتيجة 1-0 ليتوج بكأس المرحلة.
وشهد ختام البطولة المستشار محمد الدمرداش رئيس نادي الزهور، ومحمد مطيع سكرتير عام النادي، وأيمن بيرم عضو مجلس الإدارة، ونشوى النحاس عضو مجلس الإدارة بالإضافة إلى مديري النشاط الرياضي بفرعي التجمع الخامس ومدينة نصر أحمد عبد الفتاح، وأحمد الليثي، وأحمد سعيد) بالإضافة إلى إسلام عادل المديى الفني لكرة القدم بنادي الزهور.
وقامت إدارة النشاط الرياضي بنادي الزهور هذا العام وللموسم الثاني على التوالي بتنظيم دورة الزهور الرمضانية لجميع الألعاب الجماعية والفردية التي أقيمت على مدار شهر رمضان الكبير وذلك بالتنسيق مع منسقي الرياضة من أعضاء المجلس وهم: علي عادل ، أمين الصندوق، ومحمد مطيع سكرتير عام النادي، وياسر حفني.
وقد أعرب المستشار محمد الدمرداش رئيس نادي الزهور عن سعادته بفاعليات الدورة التي شهدت مشاركة واسعة من جميع لاعبي النادي الذين استمتعوا بالمنافسة في أجواء مليئة بالمرح والمتعة.
ووجه الدمرداش الشكر لإدارة النشاط الرياضي والمديرين الفنيين على المجهود الذي بذلوه من أجل نجاح هذه الدورة للعام الثاني على التوالي.
ومن جانبه توجه اسلام عادل بالشكر لمجلس إدارة النادي برئاسة المستشار محمد الدمرداش لدعمهم الكبير في تنظيم هذه الدورة التي تساهم في نشر اللعبة بشكل اكبر وتشجيع لاعبي الزهور.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
حمد الراشدي يُبدع في الشعر العمودي عبر "نحن الزهور"
الرؤية- فيصل السعدي
صدر للأديب والشاعر حمد بن محمد الراشدي، وزير الإعلام الأسبق، ديوان شعري جديد، عن مؤسسة الانتشار العربي بالشارقة، بعنوان "نحن الزهور"، ويتضمن مجموعةً من القصائد في الشعر العمودي، نُظِمتْ على عدد من بحور الشعر العربي.
واعتبر الراشدي الكتاب "مسبارًا شعريًا يجس نبض الحياة من بداية الفجر الصادق حتى الليل ثم ظهور فجر جديد، ليكون في متناول المهتمين بالشعر والغوص في بحور المفردات الشعرية".
ويقع الكتاب في 212 صفحة من القطع المتوسط، ويتناول 22 قصيدة بين "وهم ظفروا" و"قال مصرًا" و"آيت إغنباز" و"السد يوصي" إلى قصيدة "نحن الزهور" التي اختتم بها المؤلف الكتاب وسمي بها.
وبدأ الراشدي ديوانه بقصيدة من "بحر المتقارب" قال فيها:
أنا الشعر والسحرُ مِنِّي انبرى
بِعَذُبِ البيان ليالٍ سَرى
بيتم اللآلي اسْتَقَلَّ الدهور
وشقَّ البُحور وجابَ الفلا
بيوتي قلوب ومائي دَوَاةٌ
ورحلي لسانٌ وحِبْرٌ جَرى
صَحِبْتُ اليراع قصيدا ونَظْما
فرَقَّ المقال عذوبًا غدا
لي القُرْب دارًا إلى كلِّ قَلْبٍ
لأروي الفُؤاد شفاء الدى
وأُصْلَحَ بَيْنًا بلين الكلام
يُحَسِّنُ شَيْئًا أَمالَ المَلا
يُشار إلى أنه صدر للمؤلف سابقًا ديوان "خِلال وظِلال" في الشعر الفصيح، وكتاب "بين بلاغين.. سيرة مع أهم التطورات في الإعلام العُماني".
أستون فيلا يجبر أرسنال على التعادل في مباراة مثيرة بالدوري الإنجليزي