قافلة عيدية للمرابطين من وزارة الصحة
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
وخلال تسيير القافلة التي تضمنت كسوة وجعالة عيدية، أوضح نائب وزير الصحة الدكتور مطهر المروني أن القافلة تأتي بمناسبة عيد الفطر المبارك إسناداً للمرابطين في الجبهات.
وأشار إلى أن الوزارة تقدّم سنويا قافلة عيدية للمرابطين ضمن مبادراتها وإسهامها في دعم أبطال الجيش، كأقل واجب تجاه ما يسطرونه من ملاحم وانتصارات في الدفاع عن اليمن وأمنه واستقراره.
وأكد الدكتور المروني خلال تسيير القافلة بحضور وكيل الوزارة لقطاع الطب العلاجي الدكتور علي جحاف، أهمية مواصلة تقديم قوافل البذل والعطاء دعماً لأبطال الجيش في معركة “الفتح الموعود و الجهاد المقدس”.
ولفت إلى الموقف المشرف لليمن في نصرة الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة إزاء ما يتعرض له من جرائم وحرب إبادة في قطاع غزة من قبل الكيان الصهيوني المدعوم أمريكياً وأوربياً وفي ظل خذلان عربي وإسلامي.
فيما اعتبر مدير وحدة الثقافة القرآنية بالوزارة أكرم العمدي، تقديم القافلة أقل القليل تجاه من يسطرون الملاحم البطولية في مختلف الجبهات والميادين.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
“خارج الإطار الرسمي”.. وزارة الصحة ومكافحة السرطان توضّحان بشأن توريد أدوية من العراق
أكدت وزارة الصحة بحكومة الوحدة الوطنية التزامها بتوفير الدواء من الجهات المسؤولة في الدولة للمريض.
وقالت الوزارة في مؤتمر صحفي الثلاثاء إن دواء الأورام القادم من دولة العراق والذي يعد محل الجدل، هو أحد فواقد العطاء العام وخارج القائمة النمطية للدولة الليبية.
وأوضحت الوزارة أنه ليس هناك شركة لديها عرض لتوفير أدوية الأورام سوى الشركة المحلية التي وفرت هذا العرض من شركة عراقية
وأشارت الوزارة إلى أن لديها العديد من الأدوية، ملتزمة بتوفيرها، ومحذرة من دخول دواء غير مطابق للمعايير الخاصة بالدولة.
ولفتت الوزارة إلى إحالتها عدة محاضر إلى الجهات المختصة، لتوفير أدوية الأورام، لكنها قوبلت بعدة إجراءات تسببت في تأخر الحصول عليه، وفق تعبيرها.
وأكدت الوزارة أن الفيصل في جودة الدواء من عدمها هو جهاز الرقابة على الأدوية والأغذية وله الإذن في قبول أو رفض الدواء.
من جهتها أبدت إدارة الصيدلة التابعة لوزارة الصحة استعدادها لتسجيل أي شركة لتوفير الدواء للدولة وفقا للمعاير الخاصة
كما نوهت الإدارة إلى أن الأجهزة الرقابية ستقوم بدورها بإجراء التحاليل اللازمة للأدوية التي تصل وتقييمها وفقا للمعايير المسجلة.
وذكرت الإدارة أن أي دواء تعمل على توفيره من الضروري أن يكون مرفقا بشهادة تحليل المنتج من الدولة المصدرة.
وكانت وزارة الصحة العراقية، قد كشفت الاثنين، عن تصدير أول شحنة أدوية خاصة بعلاج مرض السرطان إلى ليبيا، مسجلة داخل وخارج العراق وفق المعايير المعتمدة.
في المقابل، نفى رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان حيدر السائح، استيراد أي أدوية من العراق أو أي دولة عربية أو آسيوية، موضحا أن الهيئة تعتمد أدوية مصدرها الولايات المتحدة وأوروبا.
وشدد السائح في بيان له، على أن الهيئة غير مسؤولة عن أي دواء يتم توريده خارج إطارها الرسمي ولا تتحمل أي تبعات عن استخدامها، محملا الجهات التي تقوم بذلك كامل المسؤولية القانونية والطبية.
المصدر: مؤتمر صحفي + وزارة الصحة العراقية + هيئة مكافحة السرطان
أدوية الأورام Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0