بوابة الوفد:
2025-04-27@03:03:51 GMT

80 سنة على أغنية «يا ليلة العيد أنستينا»

تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT

 

 

 

اليوم وقفة عيد الفطر المبارك وما زال الجميع يستمع لأغنية «يا ليلة العيد انستينا» وهى أكثر أغنية عبرت عن الفرحة بليلة العيد هذه الأغنية غنتها أم كلثوم عام 1944 منذ 80 عاماً وهى من تأليف أحمد رامى، وألحان رياض السنباطى غنتها أم كلثوم فى ليلة عيد الأضحى المبارك فى النادى الاهلى وبحضور الملك فاروق ومن فرط إعجابه بالاغنية منح كوكب الشرق وسام الكمال.

هذه الأغنية لها سحر خاص لدى الملايين عبر الأجيال المختلفة مساء اليوم يستمع الملايين عبر القنوات والإذاعات المختلفة لرائعة «يا ليلة العيد أنستينا» ليسعد ويفرح الجميع بقدوم العيد السعيد 80 عاماً مرت وما زلنا نستمع لتلك الاغنية الفن الأصيل أبداً لا يموت مهما مرت السنوات رحم الله مبدعى هذه الأغنية رامى والسنباطى وكوكب الشرق فى كل مناسبة هناك اغنيات تاريخية وأسطورية محفورة فى وجدان الملايين عبر الأجيال الأغنية الوحيدة التى عبرت عن فرحة العيد مع الفارق أغنية أهلا بالعيد لصفاء أبو السعود التى غنتها عام 1983 أغانى المناسبات اختفت ويبدو أنها لن تعود رحم الله زمن الفن الجميل.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

لطافتك تكلف الذكاء الاصطناعي الملايين!

في زمن تتسارع فيه علاقتنا بالتكنولوجيا، يبدو أن كلمات بسيطة مثل "من فضلك" و"شكرًا" قد تحمل ثمنًا غير متوقع. فقد أثار أحد مستخدمي منصة X  سؤالًا طريفًا لكنه عميق الدلالة، قال فيه:

كم أنفقت OpenAI على الكهرباء لأن الناس يقولون "من فضلك" و"شكرًا" لنماذج الذكاء الاصطناعي؟

وجاء الرد سريعًا من سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، مازحًا وبكل ثقة: "تلك الملايين كانت مُنفقة في مكانها الصحيح.. من يدري ما ستجلبه اللباقة!".

 

 

لكن خلف هذا التعليق، انطلقت تساؤلات جدّية: هل نُهدر الطاقة والموارد حين نخاطب الذكاء الاصطناعي بأدب؟ أم أن للّباقة مع الآلات قيمة تتجاوز الكلفة؟.



المجاملة ليست مجرد تكلفة… بل أسلوب تعامل



تشير تقديرات الخبراء إلى أن كل تفاعل مع روبوت دردشة يكلف الشركة مالًا وطاقة، وكل كلمة إضافية تُرسل كجزء من الطلب تستهلك المزيد من الموارد.

قال البروفيسور نيل جونسون من جامعة جورج واشنطن:"كل طلب موجه إلى روبوت مثل ChatGPT يتطلب حركة إلكترونات، وهذه الحركة تحتاج طاقة. والسؤال هو: من يدفع هذه الفاتورة؟".
ويشبّه جونسون الكلمات الإضافية بورق التغليف المستخدم لتغليف عطر، إذ تحتاج النماذج اللغوية إلى "اختراق" هذا التغليف للوصول إلى مضمون الطلب، مما يشكل عبئًا إضافيًا.

 

اقرأ أيضاً.. أول طالب ذكاء اصطناعي في مقاعد الدراسة الجامعية


لكن رغم هذا، يرى كثيرون أن اللطافة مع الذكاء الاصطناعي ليست فقط عادة بشرية أو مظهرًا من مظاهر "إضفاء الطابع الإنساني" على الآلة، بل إن لها تأثيرًا مباشرًا على جودة التفاعل.

أخبار ذات صلة الذكاء الاصطناعي يربك نقابة المحامين في كاليفورنيا حاسوب حراري جديد يفتح آفاقًا ثورية لتسريع الذكاء الاصطناعي

وأوضح كيرتيس بيفرز، مدير في فريق تصميم Microsoft Copilot، أن استخدام اللغة المهذبة يضبط نبرة الرد من قبل النموذج، فعندما يلتقط الذكاء الاصطناعي إشارات اللباقة، يكون أكثر ميلًا للرد بنفس الأسلوب.



هل المجاملة ضرورة ثقافية؟

حتى وإن لم تكن الآلة "تشعر"، فإن طريقة تعامل البشر معها قد تُشكّل انعكاسًا لطريقة تعاملهم مع بعضهم البعض لاحقًا.

 

وأشارت شيري توركل، أستاذة في معهد MIT، أن الذكاء الاصطناعي ليس "واعيًا" فعلًا، لكنه لا يزال "حيًا" ليبرّر إظهار المجاملة له.


وتشير إلى تجربة "تماغوتشي" في التسعينيات، حيث أصيب الأطفال بالحزن الحقيقي عند "وفاة" حيواناتهم الرقمية، مما يُظهر كيف يمكن للعلاقات بين البشر والكائنات غير الحية أن تؤثر نفسيًا.

 



اقرأ أيضاً.. حين يرى الذكاء الاصطناعي ما لا يراه الطبيب.. قفزة في تشخيص قصر النظر


اللباقة بدافع الخوف

أجريت دراسة في ديسمبر 2024 من قبل شركة Future أظهرت أن نسبة كبيرة من المستخدمين يتعاملون بلباقة مع الذكاء الاصطناعي:

67% من المستخدمين في الولايات المتحدة يستخدمون عبارات مجاملة،و71% من المستخدمين في المملكة المتحدة يفعلون الشيء ذاته.

لكن المفارقة أن 12% من المستخدمين يتحلون باللباقة بدافع الخوف من "العواقب المستقبلية" لسوء التعامل مع التكنولوجيا.



المجاملة... تكلفة مستحقة؟

بين التكاليف الكهربائية والبيئية، وبين الأبعاد الثقافية والإنسانية، يبدو أن المجاملة في التفاعل مع الذكاء الاصطناعي ليست مجرد تصرف عابر. بل إنها تحمل وزنًا أخلاقيًا وسلوكيًا، وقد تشكّل مستقبل العلاقة بين الإنسان والآلة.


إسلام العبادي(أبوظبي)

 

مقالات مشابهة

  • البدور تضيء سماء الثقافة في ليلة أكاديمية فنسفة الثقافية في اليوم العالمي للفن
  • 3 دول تعارض المشاركة الإسرائيلية في مسابقة الأغنية الأوروبية
  • حمو بيكا يورط رضا البحراوي.. «بطالب النقابة بالتحقيق مع كل اللي غنى الأغنية»
  • منظمات دولية تحذر: أمراض يمكن الوقاية منها تهدد الملايين
  • لطافتك تكلف الذكاء الاصطناعي الملايين!
  • دعاء للميت ليلة الجمعة ويومها للنجاة والعتق .. اغتنمه بـ 10 كلمات
  • بعد طرحها اليوم.. كلمات أغنية «قدها من يومي أنا قدها» لـ محمد رمضان
  • نقاط بيع أضاحي العيد وطريقة الشراء..وزير الفلاحة يعطي التفاصيل
  • هذا موعد ونقاط بيع أضاحي العيد المستوردة
  • صلاح بن البادية- سيرة رائد الحداثة الروحية في الأغنية السودانية