بوابة الوفد:
2025-02-23@06:44:09 GMT

80 سنة على أغنية «يا ليلة العيد أنستينا»

تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT

 

 

 

اليوم وقفة عيد الفطر المبارك وما زال الجميع يستمع لأغنية «يا ليلة العيد انستينا» وهى أكثر أغنية عبرت عن الفرحة بليلة العيد هذه الأغنية غنتها أم كلثوم عام 1944 منذ 80 عاماً وهى من تأليف أحمد رامى، وألحان رياض السنباطى غنتها أم كلثوم فى ليلة عيد الأضحى المبارك فى النادى الاهلى وبحضور الملك فاروق ومن فرط إعجابه بالاغنية منح كوكب الشرق وسام الكمال.

هذه الأغنية لها سحر خاص لدى الملايين عبر الأجيال المختلفة مساء اليوم يستمع الملايين عبر القنوات والإذاعات المختلفة لرائعة «يا ليلة العيد أنستينا» ليسعد ويفرح الجميع بقدوم العيد السعيد 80 عاماً مرت وما زلنا نستمع لتلك الاغنية الفن الأصيل أبداً لا يموت مهما مرت السنوات رحم الله مبدعى هذه الأغنية رامى والسنباطى وكوكب الشرق فى كل مناسبة هناك اغنيات تاريخية وأسطورية محفورة فى وجدان الملايين عبر الأجيال الأغنية الوحيدة التى عبرت عن فرحة العيد مع الفارق أغنية أهلا بالعيد لصفاء أبو السعود التى غنتها عام 1983 أغانى المناسبات اختفت ويبدو أنها لن تعود رحم الله زمن الفن الجميل.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

خطر نقص الأكسجين يهدد الملايين.. اعرف أهم استخداماته

يواجه ملايين المرضى حول العالم خطرًا كبيرًا بسبب نقص الأكسجين الطبي، وهو ضروري لإنقاذ الأرواح في الحالات الحرجة.

ويؤدي هذا النقص إلى صعوبة علاج المرضى المصابين بأمراض خطيرة، مما يزيد من مخاطر الوفاة ويحذر الأطباء من أن استمرار الأزمة دون حلول سريعة قد يؤدي إلى كارثة صحية كبرى.


ووفقا لما جاء في موقع hopkinsmedicine فقد تم استخدام العلاج بالأكسجين عالي الضغط لأول مرة في الولايات المتحدة في أوائل القرن العشرين.

وقد تم تجربة هذا العلاج مرة أخرى في أربعينيات القرن العشرين عندما استخدمته البحرية الأمريكية لعلاج الغواصين في أعماق البحار الذين يعانون من مرض تخفيف الضغط كما تم استخدام هذا العلاج لعلاج التسمم بأول أكسيد الكربون بحلول ستينيات القرن العشرين.

اليوم، لا يزال يستخدم لعلاج الغواصين المرضى والأشخاص الذين يعانون من التسمم بأول أكسيد الكربون، بما في ذلك رجال الإطفاء وعمال المناجم. 
وتمت الموافقة عليه لأكثر من اثنتي عشرة حالة تتراوح من الحروق إلى أمراض العظام، وتشمل هذه الحالات:

التسمم بأول أكسيد الكربون

التسمم بالسيانيد

إصابات سحق

الغرغرينا الغازية (نوع من الغرغرينا حيث يتجمع الغاز في الأنسجة)

مرض تخفيف الضغط

انخفاض حاد أو مؤلم في تدفق الدم في الشرايين

الطعوم الجلدية والجلد المتضرر

عدوى في العظام (التهاب العظم والنقي) لا تستجيب للعلاج الآخر

إصابة إشعاعية متأخرة

مرض أكل اللحوم (عدوى الأنسجة الرخوة النخرية)

فقاعة هواء أو غاز محاصرة في وعاء دموي (انسداد هوائي أو غازي)

عدوى مزمنة تسمى داء الشعيات

الجروح السكرية التي لا تلتئم بشكل صحيح

تحقق مع خطة التأمين الخاصة بك لمعرفة ما إذا كانت تغطي العلاج وما إذا كنت بحاجة إلى موافقة مسبقة قبل العلاج.

انتبه إلى أن العلاج بالأكسجين عالي الضغط لا يعتبر آمنًا وفعالًا لعلاج بعض الحالات.

وتشمل هذه الحالات فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، وإصابات الدماغ، وأمراض القلب، والسكتة الدماغية، والربو، والاكتئاب، وإصابات الحبل الشوكي، والإصابات الرياضية.

مقالات مشابهة

  • ما سر استخدام الجملة الشهيرة «بعد العيد إن شاء الله»؟.. خبير نفسي: ثقافة سلبية
  • اتعمل له غسيل مخ | محلل: على الدول العربية الحذر من ترامب
  • خطر نقص الأكسجين يهدد الملايين.. اعرف أهم استخداماته
  • جاب العيد
  • الرئيس المشاط يهنئ سلطان بروناي بمناسبة العيد الوطني
  • تجاوزت نصف مليون مشاهدة.. كلمات أغنية مسلسل المداح خليها على الله
  • دعاء ليلة 23 شعبان.. 10 كلمات تعوضك عن كل شيء أحببته وخسرته
  • الملاكمون يواجهون الميزان في الرياض قبل ليلة الحسم لنزال “The Last Crescendo” اليوم السبت
  • ليلة الجمعة بدأت منذ ساعات.. الإفتاء: اغتنموا ما تبقى منها بهذا الذكر
  • مئات الملايين يستخدمون شهريا تطبيق تشات جي بي تي