الإعلامي يسري الفخراني يستعرض لوحات من السجاد يستغرق تصنيعها 13 شهرا
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
زار الإعلامي يسري الفخراني مركز رمسيس ويصا واصف للفنون بقرية الحرانية في محافظة الجيزة والتقى عدد من الفنانين الذي افنوا حياتهم في فن نسج السجاد يدويا.
واستعرض الفخراني عددا من السجاد المنسوج يدويا برسومات بديعة من خيال الفنانين.
وقالت سوزان رمسيس مؤسسة الجيل الثاني بمركز رمسيس ويصا إن عمق العمل الفني وتنفيذه بتلقائية بدون تصميم مسبق يجعل من الصعب على زوار المركز تصديق أن هذه الأعمال يتم تنفيذها بهذه الكيفية.
وأضافت: "لما بيشوفوا الناس الفنانين بتشتغل على النول بيفهموا وبيحسوا بالمجهود اللي بيتحط في حاجه زي هذه اللوحات".
وأشارت سوزان إلى لوحة من السجاد وصفتها بآخر العنقود واستغرقت ١٣ شهرا في تصنيعها، قائلة : اخر حاجه خالصانه جديدة منذ اسبوع ونفذتها الفنانة نجاح ٤٨ عاما والتي بدأت العمل في المركز في الثمانينات وعمرها ثماني سنوات".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: التصريحات المتناقضة بين حماس وإسرائيل جزء من التكتيك الإعلامي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد جهاد حرب، مدير مركز ثبات للبحوث واستطلاعات الرأي، أن التناقض الظاهر في التصريحات الصادرة عن حركة حماس وإسرائيل يُعد جزءًا من السياسة الإعلامية المتبعة من كلا الطرفين، بهدف كسب التأييد الجماهيري وتحقيق أكبر قدر من القبول الشعبي.
وأوضح خلال مداخلة مع الإعلامية إيمان الحويزي، عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن المقترح الأمريكي بشأن التهدئة يحمل بعض الجوانب الإيجابية، رغم غياب الوضوح الكامل حوله، مشيرًا إلى أن هناك شقين أساسيين ضمن هذه الملابسات، أولهما تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق وإطلاق سراح عدد من المحتجزين الإسرائيليين، وثانيهما ما يتعلق بمصير الأسير ألكسندر عيدان والأربع جثث الإسرائيلية التي تحمل الجنسية الأمريكية.
وأضاف أن هناك تداخلًا في تفاصيل المقترح، إلا أننا نقترب من مرحلة حاسمة قد تؤدي إلى إبرام اتفاق انتقالي بين المرحلتين الأولى والثانية، وفق ما تم الاتفاق عليه في 17 يناير الماضي، وهي الاتفاقية التي تم توقيعها بين إسرائيل وحركة حماس.
كما شدد على أهمية الدور الذي لعبته الوساطة الدولية، ممثلة في مصر، وقطر، والولايات المتحدة الأمريكية، من خلال تقديم ضمانات قد تسهم في تحقيق تفاهمات مستقبلية بين الأطراف المعنية.