يحدث الآن .. اعرف تأثير الكسوف الكلي على الحالة النفسية
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
جذبت ظاهرة الكسوف الكلي العالم وهى من الظواهر الطبيعية التى بدأ الاهتمام بها منذ قرون عديدة وربطتها العديد من الثقافات بمشاعر الخوف والرهبة.
موعد الكسوف الكلي 2024 بالساعة والدقيقة.. أهم المعلومات عنه هيحصل يوم 8 أبريل .. تأثير الكسوف الكلى على الأبراج الفلكيةوطبقا لما ذكره موقع Psychology Today نعرض لكم تأثير الكسوف الكلي على النفسية.
التغيرات في الإيقاع اليومي:
يؤثر كسوف الشمس على دورة الضوء الطبيعي، مما قد يُسبب اضطرابات في الإيقاع اليومي، مثل صعوبة النوم أو الاستيقاظ، والشعور بالتعب.
الشعور بالقلق والتوتر:
يمكن أن يُثير الكسوف مشاعر القلق والتوتر لدى بعض الأشخاص، خاصةً أولئك الذين يعانون من اضطرابات القلق.
التأثيرات على المزاج:
قد يُؤثّر انخفاض الضوء خلال الكسوف على المزاج، ويُسبب مشاعر الحزن أو الكآبة.
الحزن
التأثيرات على السلوك:
أظهرت بعض الدراسات أنّ بعض الأشخاص قد يُصبحون أكثر عدوانية أو انطوائية خلال فترة الكسوف.
كيف يغير الكسوف الحالة النفسية
التغيرات الهرمونية:
يُؤثّر انخفاض الضوء على إفراز بعض الهرمونات، مثل الميلاتونين، الذي يُنظم النوم، والكورتيزول، الذي يُنظم التوتر.
التغيرات في النشاط الدماغي: أظهرت دراسات تصوير الدماغ أنّ الكسوف يُؤثّر على نشاط بعض المناطق في الدماغ، مثل تلك المرتبطة بالمشاعر والعواطف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكسوف
إقرأ أيضاً:
اكتشاف علاج لتساقط الشعر والصلع الوراثي
البلاد ــ وكالات
أظهرت دراسة حديثة إمكانية علاج الصلع الوراثي لدى الرجال والنساء باستخدام “جل السكر الديوكسيريبوز”، وهو مركب طبيعي ينتجه الجسم.
ووفقًا لموقع “ساينس أليرت”، يُعد الصلع الوراثي السبب الأكثر شيوعًا لتساقط الشعر عالميًا لدى الرجال والنساء. خلال دراسة تناولت تأثير السكر الديوكسيريبوز على شفاء الجروح لدى الفئران، لوحظ أن الفراء حول الجروح نما بسرعة أكبر مقارنةً بفئران لم تتلقَّ العلاج.
وفي تجربة أجريت على فئران ذكور تعاني من تساقط الشعر بسبب هرمون التستوستيرون، أزال الباحثون الفراء من ظهورها، وطبقوا يوميًّا جرعات صغيرة من جل الديوكسيريبوز على الجلد المكشوف. وخلال أسابيع، نما الشعر في هذه المناطق بشكل ملحوظ، حيث أظهرت الفئران شعرًا أطول وأسمك. وكان التأثير مماثلًا لفعالية دواء مينوكسيديل، المعروف تجاريًّا بـ “روغين”، وهو علاج موضعي شائع لتساقط الشعر.
وإذا أثبتت الدراسات فعالية جل الديوكسيريبوز لدى البشر، فقد يصبح هذا العلاج خيارًا واعدًا لعلاج الثعلبة الأندروجينية وتحفيز نمو الشعر، وحتى الرموش والحواجب، خصوصًا بعد العلاج الكيميائي.
يُذكر أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) اعتمدت فقط عقارين لعلاج الصلع الوراثي هما: مينوكسيديل وفيناسترايد، ما يجعل اكتشاف علاج جديد خطوة هامة في هذا المجال.