أول أيام عيد الفطر 2024 في سوريا وأماكن صلاة العيد.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
ينتظر المسلمون حول العالم، قدوم عيد الفطر المبارك، إذ يرغب العديد من الأشخاص في الاطلاع على أول أيام عيد الفطر 2024 في سوريا، وأماكن صلاة العيد.
أول أيام عيد الفطر 2024 سوريا وأماكن صلاة العيدوتقدم جريدة «الوطن» في الفقرات التالية، أول أيام عيد الفطر 2024 في سوريا وأماكن صلاة العيد، ليستعد له المسلمون ويأدون الصلاة في موعدها، ثم يمارسون الشعائر الدينية الخاصة بالعيد وفقا لسنة النبي صل الله عليه وسلم.
كشفت الجمعية الفلكية السورية، في بيان رسمي، أن موعد عيد الفطر 2024 في سوريا فلكيا، سيكون تحديدا في 10 أبريل 2024.
وفي ضوء ذلك، أشار محمد العصيري، رئيس الجمعية الفلكية السورية، إلى أن نهاية شهر رمضان المبارك فلكيا من المتوقع أن تكون في يوم الثلاثاء 9 أبريل الجاري على أن يكون موعد عيد الفطر 2024 سوريا 10 أبريل، موضحا أن رؤية هلال شهر شوال لا يمكن التأكد منها بسبب ظاهرة الكسوف الكلي في قارة أمريكا يوم 8 أبريل، إذ تصبح رؤية هلال شوال غير مرئية في سوريا.
أماكن وساحات صلاة عيد الفطر في سورياويخرج المسلمون في سوريا بأولى أيام عيد الفطر المبارك، إلى الساحات الكبيرة لأداء صلاة العيد، ويؤدونها في أكثر من ساحة وجامع، ويعد مسجد حافظ الأسد بالعاصمة «دمشق»، من أكثر المساجد التي يحتشد بها المصليين، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء السورية الرسمية «سانا»، بالإضافة إلى عدد من الجوامع الآخرى التي تخصصها الدولة للقيام بصلاة العيد، منها ما يلي:
- جامع بني أمية الكبير.
- مسجد الإيمان.
- مسجد الثناء.
- جامع خالد بن الوليد.
- الجامع النوري الكبير.
- جامع الأربعين.
- جامع الدالاتي.
- جامع أبي الفضائل.
- مسجد الشيخ عبد الكريم الرفاعي.
- مسجد الأكرم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عيد الفطر سوريا موعد عيد الفطر رمضان أول أیام عید الفطر 2024 عید الفطر 2024 فی سوریا
إقرأ أيضاً:
استقرار سوريا مطلب عربي جامع.. تعرضت لزلزال تغير بعده كل شيء|فيديو
قالت الإعلامية هاجر جلال، مقدمة برنامج «منتصف النهار»، إنه ليس بسيطًا هذا الذي يحدث في الشرق الأوسط، وكأنما كتب على هذا الجزء الصعب من العالم أن يتعايش دومًا مع الأهوال، دول تتصدى وحروب لا تكتمل وصراعات تنتهي بدخول دول في نفق مظلم.
وأوضحت «جلال»، خلال تقديم برنامج «منتصف النهار، المٌذاع عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن ما حدث في سوريا كان أشبه بالزلزال بعده تغير كل شئ ولم يتبق في مخيلة أحد شيئًا يمكن أن يحدث، مؤكدة أنه من أسبوعين والعالم يراقب ما يجري على أرض سوريا، والحالمون يريدون لسوريا الجديدة أن تضم كل سوريين دون إقصاء لأحد أو تدخل من أحد، وأن تعيش في ظل دستور يحترم التعددية وحق الاختلاف.
وشدّدت على أنه بالأمس أعلنت السلطات السورية أن اتفاقًا قد تم لحل الفصائل المنتشرة في البلاد ودمجها في جيش سوريا الجديد، في خطوة يراها المراقبون للمشهد السوري المتغير أن تحقيقها ربما يصطدم بتعقيدات كبرى، فهو أمر صعب بحكم التباين في التوجهات.
وتابعت: «أسئلة كثيرة من حق السوريين أن يعرفوا إجاباتها حول الجيش السوري الجديد وايضًا في وقت تصرفت فيه إسرائيل كعادتها بعدوانيه صارخه وعدوان ودمرت أخر قدرات الجيش السوري بحجة أن تكون سوريا الجديدة مصدرًا للمتاعب والأخطار في المستقبل».
وشدّدت على أن هناك تساؤلات الآن يتساءلها الجميع وهي: «من سيتولي رعاية بناء الجيش السوري الجديد وتسليحه، هل يمكن للفصائل الانخراط في جيش نظامي؟»، مؤكدة أن سوريا ليست في معزل عن غيرها أنها تقيم في قلب المنطقة استقرارها يعني استقرار كل جيرانها بلا استثناء، موضحة أن الاستقرار السوري هو مطلب عربي جامع.