بعد نجاح «خالد نور وولده نور خالد».. شريف رمزي يوجه رسالة للجمهور
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
حرص الفنان شريف رمزي، على توجيه رسالة لجمهور مسلسل «خالد نور وولده نور خالد»، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققه المسلسل، عبر عرضه على منصة شاهد الرقمية وقناة mbc مصر.
شريف رمزي يوجه رسالة لجمهور خالد نور وولده نور خالدشارك شريف رمزي عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، مجموعة صور لشخصيته في المسلسل بالذكاء الاصطناعي، وعلق: «يا رب يكون المسلسل عجبكم و تكونوا إستمتعتوا بيه و حبيتوه و أكون رجعتلكم بحاجة تليق بيكم و بحبكم و شكراً علي كل التعليقات و الأراء و الحب و الدعم و النكت و الپوستس و الميمز و التوقعات و الإستنتاجات و الحلاوة اللي عيشتونا فيها أنا و كل أبطال و صناع المسلسل من يوم ما نزل لحد النهاردة مش قادر أقولكم أنا سعيد و مبسوط ازاي برد الفعل و النجاح ده».
A post shared by Sherif Ramzy شريف رمزي (@sheriframzy)
قصة مسلسل خالد نور وولده نور خالد
وتدور أحداث مسلسل خالد نور وولده نور خالد عن صدفة جمعت أب وابنه مع اختلافات كبيرة في الزمن، وحدوث فجوة زمنية، مما أدى إلى ظهور رجل وابنه في نفس العمر سويًا، بسبب انفجار في المفاعل النووي الذي كان يعمل به، ويعمل الأب وابنه على إصلاح ذلك الأمر، وتتوالى المفاجآت والأحداث المشوقة والكوميدية خلال الـ15 حلقة.
مسلسل خالد نور وولده نور خالد، يضم في بطولته عددا كبيرا من النجوم منهم: شيكو، كريم محمود عبد العزيز، آية سماحة، دنيا ماهر، حمزة العيلي، شريف رمزي، دنيا سامي، محمد عبد العظيم، إخراج محمد أمين.
اقرأ أيضاًمسلسل خالد نور وولده نور خالد الحلقة الأخيرة.. شيكو يكتشف الحقيقة
مسلسل خالد نور وولده نور خالد الحلقة 14.. شريف رمزي السبب وراء سر الانفجار ومقابلة شيكو بوالده
مسلسل خالد نور وولده نور خالد الحلقة 13.. شيكو مصاب بالهلاوس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شريف رمزي مسلسل خالد نور وولده نور خالد خالد نور وولده نور خالد خالد نور وولده نور خالد رمضان 2024 مسلسل خالد نور وولده نور خالد الحلقة الأولى خالد نور الحلقة الاولى من مسلسل خالد نور الحلقة 1 من مسلسل نور خالد كريم محمود عبد العزيز نور خالد مسلسل خالد نور مسلسل خالد نور وولده نور خالد شريف رمزي مسلسل خالد نور وولده نور خالد بدر مسلسل خالد نور وولده نور خالد شریف رمزی
إقرأ أيضاً:
الرئيس المشاط يوجه رسالة إلى القمة العربية
تنعقد اليوم هذه القمة العربية في ظل وضع استثنائي خطير ومحدق بالجميع، بعد أن بلغنا جميعاً المشاريع والمخططات التي يعلنها الأمريكي ومعه العدو الصهيوني لأكثر من قطر عربي ابتداء من جريمة القرن المتمثلة بتهجير للشعب الفلسطيني، وانتهاء بمحاولات فرض هذا الخيار على بعض الدول العربية.
إن شهوة التوسع ومسلسل الاطماع الامريكية الاسرائيلية تجاه فلسطين بشكل خاص والمنطقة العربية بشكل عام لن تتوقف، وما كان لهذه المقترحات أن تٌعلن ولا تلك التصريحات الحمقاء أن تقال لولا الموقف العربي المتخاذل الذي شجع الغزاة أكثر وأكثر.
إن العدو الإسرائيلي المجرم ومن ورائه الأمريكي الذين خرجا من غزة يجران أذيال الخيبة والهزيمة لا ينبغي لهما أن يحققا بالسياسة والصفقات المشبوهة ما عجزا عن تحقيقه في المعركة العسكرية على مدى 15 شهراً متواصلة ارتكبوا فيها أبشع الجرائم والإبادة الجماعية لأبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وقد لمسنا جميعاً أن مسار الاتفاقيات والسلام مع هذا الكيان الغاصب ابتداء من كامب ديفيد إلى اوسلو ليست أكثر من أوهام وسراب، ولم تفض إلى أي نتيجة، فهم كما وصفهم الله سبحانه "كلما عاهدوا عهداً نقضه فريق منهم"، وهو ما يضعنا جميعاً أمام مسؤولية كبيرة تدفعنا لتقييم خطواتنا السابقة ومراجعة آليات العمل العربي تجاه القضية الفلسطينية ومنطقتنا العربية، ولن تتوقف شهوة التوسع لدى هذا العدو، بل بدأت بالانتقال إلى دول وأقطار عربية اخرى مثل لبنان وسوريا، وهو لا يخفي نيته الخبيثة تجاه مصر والأردن والسعودية.
لقد أثبتت الأيام والأحداث طوال سبعة عقود أن ما أخذ بالقوة لا يستعاد إلا بالقوة، وأن السبيل الوحيد الذي أثبت فاعليته هو الجهاد في سبيل الله والمقاومة والصمود والتضحية والفداء، وشواهد جدوائية هذا الخيار كثيرة ومتعددة، وما كان انسحاب كيان العدو الصهيوني المذل من غزة، وانسحابه من بيروت وجنوب لبنان إلا بالقوة، وحر السيوف، لا بمخرجات وبيانات القمم.
وفي هذا الظرف الحساس وأمام المخاطر المحدقة نؤكد على ما يلي:
1- إن فلسطين ليست قضية خاصة بالشعب الفلسطيني فقط، ولكنها القضية المركزية التي تتمحور حولها كل قضايا الامة، فهي قضية كل عربي، وكل مسلم، وقضية كل عصرٍ، وقضية كل جيل، ولا يحقّ لأحدٍ التنازل عن شبرٍ منها، وفي هذا السياق نؤكد على موقف اليمن الثابت والمبدئي والمتواصل بأعلى سقف ممكن وبتكامل شعبي ورسمي لمساندة إخواننا في غزة، ولبنان، بكل ما نستطيع، في اي جولة قادمة من جولات الصراع وامتداد موقفنا هذا ليشمل كل دولة وبلد عربي مستهدف من هذا الكيان الغاصب.
2- نؤكد على أن الخيار الصحيح والمنطقي والضروري هو خيار الجهاد والمقاومة، ودعم وإسناد هذا الخيار بكل الوسائل وعدم التعويل على قرارات الامم المتحدة ووعود الوسيط الامريكي المنحاز وغير النزيهة، بل الشريك لهذا العدو في كل تحركاته وخططه وجرائمه، وان المرحلة هي مرحلة عمل جاد وتحرك واسع لكسر الحصار المفروض على غزة، وإعادة إعمارها بأسرع وقتت ممكن، ودعمها بالمساعدات اللازمة ومتطلبات البقاء لمواجهة خطط التهجير، ورفض أي قرار يسعى للاعتراف بسيادة العدو الصهيوني الغاصب على الضفة.
3- نؤكد على أهمية توسيع التضامن العربي والعمل المشترك من خلال تفعيل مبدأ الدفاع العربي المشترك في الجامعة العربية، والتضامن والاسناد لكل الدول المستهدفة بكل الوسائل وإيقاف التطبيع مع الكيان الصهيوني المجرم، وسحب الاعتراف به وطرد سفرائه وممثلية وتفعيل المقاطعة الاقتصادية، وقطع البترول.
4- أن مواجهة المخططات التوسعية الخطيرة للعدو الأمريكي والإسرائيلي لقضم الأراضي العربية واحتلالها وانتقاص سيادتها لن تكون إلا من خلال الوحدة العربية، والتعاون من الجميع لحل المشاكل والأزمات والخلافات الداخلية بين أقطار أمتنا، وإنهاء الاحتلال الامريكي في سوريا والعراق، ودعم وإسناد كل الدول المستهدف وعلى رأسها "فلسطين ولبنان وسوريا والعراق والاردن ومصر والمملكة العربية السعودية" بكل الوسائل، لا بالبيان والتصريحات.
5- ندعو لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لبعض القرى اللبنانية وسرعة الانسحاب منها، ونؤكد على حق الشعب اللبناني في استخدام كل الوسائل لطرد الاحتلال من أراضيه.