ماسك يطلق تصريحات مثيرة حول إرسال الناس إلى القمر والمريخ ومستقبل البشرية بين الكواكب
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
يأمل رجل الأعمال والملياردير الأمريكي، مؤسس شركة "سبيس إكس"، إيلون ماسك، أن تتمكن شركته من إيصال البشر إلى القمر في غضون 5 سنوات، وإلى المريخ في غضون 7-9 سنوات.
وقال ماسك: "اعتقد أن أول مركبة Starship ستهبط على المريخ دون وجود بشري على متنها أولا، في غضون 5 سنوات... وأعتقد أننا سنوصل البشر إلى القمر في غضون 5 سنوات.
وذكر أيضا أنه بعد التمكن من التواجد على كوكبين، سيتمكن الناس من الوصول إلى كواكب أخرى وأنظمة أخرى.
واعتبر ماسك أيضا أنه إذا عاشت البشرية على كواكب مختلفة، فستكون لديها فرصة أفضل للبقاء على قيد الحياة.
وقال ماسك في وقت سابق ردا عن سؤال الصحفي والناشط الأمريكي، إد كراسنشتاين، حول نهاية الحضارة الإنسانية: "إذا أصبحنا نتعايش بين الكواكب ثم بين النجوم، فإن حضارتنا ستستمر لملايين السنين، وإذا لم يكن الأمر كذلك، فمن المحتمل أن تنتهي الحضارة الإنسانية خلال بضع مئات من السنين فقط".
كما وصف ماسك في تصريح منفصل الانهيار الديموغرافي بأنه أكبر مشكلة تهدد البشرية على وجه الأرض.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إيلون ماسك الفضاء المريخ سبيس إكس فی غضون
إقرأ أيضاً:
في غضون ساعات.. حريق يضرب ميفع بحضرموت بعد كارثة مصنع صنعاء
شهدت مدينة ميفع بمحافظة حضرموت، شرقي اليمن، ظهر اليوم الاثنين، حريقاً مدمراً اندلع في منزل أحد المواطنين بمنطقة شرج بن طالب، ما أدى إلى احتراق المنزل بالكامل وتسبب في خسائر مادية فادحة، دون تسجيل إصابات بشرية.
وذكرت مصادر محلية أن الحريق اندلع في منزل المواطن مهدي علي باسيلم، في مديرية ميفعة، مشيرة إلى أن ألسنة اللهب التهمت المنزل بشكل كامل قبل أن تتمكن أي فرق من احتوائه.
وأطلق المواطن باسيلم نداء استغاثة ناشد فيه الجهات المختصة وأهل الخير، وعلى رأسهم السلطة المحلية بالمديرية، للتدخل العاجل ومساعدته في تجاوز آثار الكارثة التي فقد فيها مأواه وممتلكاته.
يأتي هذا الحادث بعد ساعات فقط من اندلاع حريق هائل آخر في أحد مصانع الإسفنج التجارية في مديرية بني الحارث، شمالي العاصمة صنعاء، الواقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي، ما أسفر عن أضرار جسيمة بالمصنع.
وأثارت تكرار حوادث الحريق في فترة وجيزة موجة من القلق الشعبي، خاصة مع ما وصفته مصادر محلية بـ"التقصير الواضح" في أداء أجهزة الدفاع المدني، حيث ساهمت الاستجابة المتأخرة وغياب المعدات المناسبة في تفاقم حجم الأضرار، وترك السكان يواجهون الخطر بمفردهم.