العوضي عن طليقته ياسمين عبد العزيز: الحب الحقيقي والوحيد في حياتي
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
حل الفنان أحمد العوضي ضيفًا ببرنامج "علي المسرح" وتغزل في طليقته الفنانة ياسمين عبد العزيز، مؤكدًا أنهاالحب الحقيقي والوحيد في حياته.
وقال العوضي "أصدق حب في حياتي كانت ياسمين عبدالعزيز، هي الحب الحقيقي والوحيد في حياتي، لأنني عشتمعها أيامًا في فترات ومواقف ومراحل".
وأضاف: "ياسمين هي الحب الحقيقي في حياتي، وهفضل أقول كده على طول، مش دلوقتي بس لأنني مش هعيشإللي أنا عشته مع ياسمين".
ورد "العوضي" على الاتهامات التي توجّه لأعماله بالترويج للبلطجة والمبالغة في مشاهد الأكشن، قائلاً: "في أعماليالفنية أحاول أقول وأُظهر أن المصري بطبعه شهم وكريم ومقدام بكافة طبقاته، لكن مايهمني الناس إللي طلعت منوسطهم.. أهلي وإخواتي".
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فی حیاتی
إقرأ أيضاً:
لا أشعر بالبركة في حياتي.. رد مبسط من مفتي الجمهورية| فيديو
علق الدكتور نظير محمد عيّاد، مفتي الجمهورية ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، على مفهوم "البركة" مشيرًا إلى أنها ليست شيئًا ملموسًا يمكن قياسه، بل هي شعور داخلي يختبره الإنسان بناءً على علاقته بالله وصدقه في الإيمان.
وأضاف نظير محمد عيّاد، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «اسأل المفتي»، والمذاع على قناة صدى البلد، أن البركة تتعلق بالشعور الداخلي الذي يمكن أن يختبره الشخص، بغض النظر عن ما يملك من مال أو دنيا، فقد يجد البعض أن بركة حياتهم قليلة رغم امتلاكهم للكثير من الأشياء المادية، في حين أن آخرين قد لا يمتلكون إلا قوت يومهم، لكنهم يشعرون بالبركة والفضل في حياتهم.
وأشار مفتي الجمهورية إلى أن البركة ليست في كثرة المال أو الممتلكات، بل في كيفية استشعار الفضل والنعم، وفي شكر الله على ما هو موجود.
وذكر حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يقول: "من سره أن يُبسط له في رزقه أو يُنسأ له في أثره أو يُبارك له في عمره فليصل رحمه"، وطرح تساؤلاً حول ما إذا كانت البركة في العمر تأتي بزيادة في الزمن أو أنها تتعلق بتجربة الشخص للبركة في أعماله وحياته اليومية، ما يجعله يشعر بالامتنان الدائم.
وأضاف نظير عيّاد أن البركة ليست مقتصرة على زيادة العمر، بل هي شق معنوي ونفسي يجعل الشخص يشعر بالرضا الداخلي ويحقق مراد الله في حياته.
وفي هذا السياق، تحدث عن أهمية الشهر الكريم كمناسبة للتأمل في البركة، مشيرًا إلى أن البركة لا تقتصر على الجوانب المادية مثل حفظ المال والعرض، بل تشمل أيضًا المعاني العميقة والعبادات القيمة مثل الإسراء والمعراج والصلاة.