شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن اقتتال داخلي يودي بعدد من المسلحين الموالين للجيش التركي شرقي سوريا، وأفاد مراسل سبوتنيك شرقي سوريا، نقلًا عن مصادر محلية في ريف محافظة الرقة، أن 3 من مسلحي الفصائل التركمانية قُتلوا وأُصيب 5 آخرين في اشتباكات .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اقتتال داخلي يودي بعدد من المسلحين الموالين للجيش التركي شرقي سوريا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

اقتتال داخلي يودي بعدد من المسلحين الموالين للجيش...
وأفاد مراسل "سبوتنيك " شرقي سوريا، نقلًا عن مصادر محلية في ريف محافظة الرقة، أن 3 من مسلحي الفصائل "التركمانية" قُتلوا وأُصيب 5 آخرين في اشتباكات عنيفة استخدم فيها الأسلحة الرشاشة، اليوم الجمعة، في مدينة تل أبيض الواقعة تحت سيطرة الجيش التركي شمالي محافظة الرقة.وأوضحت المصادر أن مسلحي ما يسمى "الجبهة الشامية" المنضوية ضمن الفصائل "التركمانية"، هي من تسيطر على البوابة الحدودية على الجانب السوري، وبالتالي هي المستفيد من الأتاوات التي تفرض على البضائع الداخلة والخارجة عبر البوابة، بالإضافة لتحكمها وإدارتها لما تعرف بالمكاتب الاقتصادية السبعة التي خرجت مظاهرتين في شهر حزيران/ يونيو الماضي، في كل من مركز تل أبيض وبلدة سلوك، والتي طالبت بحلها نظرا لتحكمها بمقدرات المدنيين من خبز ومواد زراعية وغيرها.وأشارت المصادر إلى أن أهم أسباب الاشتباكات التي تتكرر بين الحين والأخر بين مسلحي فصائل "التركمانية" هو الأتاوات وعمليات تهريب البشر التي تنشط كثيرا خلال هذه الفترة من العام.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اقتتال داخلي يودي بعدد من المسلحين الموالين للجيش التركي شرقي سوريا وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الجماعة الإسلامية في جنوب شرقي آسيا تعلن تفكيك هياكلها

كشف تقرير صادر عن معهد «تحليل سياسات الصراع»، ومقره جاكرتا، الخميس، أن كبار أعضاء الجماعة الإسلامية المسلحة، في جنوب شرقي آسيا، المتهمة بالوقوف وراء تفجيرات دامية في بالي بإندونيسيا، أعلنوا تفكيك جماعتهم.

 

وأكد التقرير صحة مقطع مصور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) أصدره 16 من قادة «الجماعة الإسلامية» يعلنون فيه تفكيك الشبكة المسلحة.

 

وفي البيان، الذي سُجّل في مقطع مصور ونُشر على الإنترنت، أكد القادة امتثالهم للدولة والقانون في إندونيسيا، وقالوا إن جميع المواد التي ستُدرّس في المدارس الداخلية التابعة لـ«الجماعة» ستكون متوافقة مع الإسلام القويم.

 

وقالت سيدني جونز، التي كتبت التحليل التمهيدي في معهد «تحليل سياسات الصراع»: «لا يزال من المبكر جداً التكهن بتداعيات هذا الإعلان، لكنّ الموقعين عليه لديهم قدر كافٍ من النفوذ والتأثير داخل (الجماعة)؛ ما سيضمن قبول القرار على نطاق واسع بين أعضائها».

 

تفجيرات بالي عام 2002

وتسببت تفجيرات بالي عام 2002 في مقتل 202 شخص، معظمهم من السياح الأجانب.

 

وتُتهم «الجماعة» المتشددة المرتبطة بتنظيم «القاعدة» بتدبير بعض الهجمات التي أسقطت قتلى في إندونيسيا، من بينها تفجير ملهى ليلي عام 2022، أسفر عن مقتل ما يزيد على 200 شخص.

 

وامتنعت «الوكالة الوطنية لمكافحة الإرهاب» في إندونيسيا عن التعقيب على هذا الإعلان، لكنها قالت إنها تخطّط لعقد مؤتمر صحافي في وقت قريب.

 

دعوة المعتدلين إلى التخلي عن العنف

وقالت جونز، إن قرار تفكيك «الجماعة» كان على الأرجح مدعوماً بعدة عوامل؛ منها: دعوة بعض المعتدلين داخلها إلى التخلي عن العنف، والتوصل فيما بينهم إلى أن هذا القرار سيحمي عائدات شبكة مدارس «الجماعة» التي تمثّل أكبر أصولها.

 

وجاء في التقرير أيضاً، أن الحوار المكثف مع مسؤولي «مكافحة الإرهاب» كان له كذلك دور في تفكيكها.

 

وقال معهد «تحليل سياسات الصراع»، إن «(الجماعة) لديها تاريخ من الانشقاقات، وعلى الرغم من أنها تضم شخصيات بارزة وذات نفوذ كبير داخلها، فإن إمكانية ظهور خلية منشقة عنها في المستقبل مرجحة، لكن ليس في القريب العاجل».

 

الجماعة الإسلامية

وأضاف المعهد: «في الوقت الراهن، من المرجح أن نشهد ازدهار المدارس التابعة لــ(الجماعة الإسلامية)، وزيادة مشاركة القادة الذين أصدروا البيان في الحياة العامة، لكن مصير باقي الأعضاء لم يتضح بعد».

 

ويُعدّ باعشير (82 عاماً) الأب الروحي لتنظيم «الجماعة الإسلامية»، المسؤول عن الاعتداءات في بالي في أكتوبر (تشرين الأول) 2002، التي أودت بحياة 202 شخص، بينهم عشرات الأستراليين، وأُفرج عن باعشير في عام 2021.

 

على الرغم من ذلك فقد أصر دوماً الرجل الإندونيسي من أصول يمنية على نفي أي تورط له في هذه الاعتداءات، التي تُعد الأعنف في تاريخ إندونيسيا، وتراجع القضاء عن إدانته بها عند استئناف الحكم لعدم كفاية الأدلة، وحُكم عليه في 2011 بالسجن 15 عاماً في قضية أخرى، تتمثّل في إسهامه بتمويل معسكرات تدريب لمتطرفين في إقليم آتشيه الإندونيسي.

 

وحُكم عليه في 2011 بالسجن 15 عاماً في قضية أخرى، تتمثّل في إسهامه بتمويل معسكرات تدريب لمتطرفين في إقليم آتشيه الإندونيسي.

 

 

مقالات مشابهة

  • حادث تصادم يودي بحياة شابين في الأقصر
  • حزب الله: بهذه الصواريخ قصفنا مستوطنة مرجليوت
  • المخابرات التركية توقف عددا من المحرضين شمالي سوريا
  • مظاهرات حاشدة بعدد من المدن اليمنية تضامنا مع فلسطين وتنديدا بجرائم الإحتلال
  • أردوغان يتحدث عن "عهد جديد من التقارب" مع سوريا
  • الرئيس التركي: نعتزم دعوة كل من الرئيس الروسي والرئيس السوري لعقد لقاء مشترك
  • ”خلل داخلي وزيارات متكررة: صحفي يشن هجوما على مسؤول حكومي يزور صنعاء دائما”
  • الحر في باكستان يودي بحياة أكثر من 50 شخص
  • الجماعة الإسلامية في جنوب شرقي آسيا تعلن تفكيك هياكلها
  • داود أوغلو منتقدا أردوغان بشأن سوريا: ليست لقاء عائليا بل حربا قتلت مليون شخص