نائب رئيس مستقبل وطن: الشعب اختار السيسى لإصراره على استكمال الإنجازات
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحب النائب أحمد عبد الجواد، النائب الأول رئيس حزب مستقبل وطن وأمين التنظيم، بضيوف الحزب في الأيام المباركة من شهر رمضان الكريم، مهنئاً الرئيس عبد الفتاح السيسي بمناسبة تنصيبه رئيسا للجمهورية في الولاية الجديدة.
وأضاف عبد الجواد، خلال كلمته بحفل إفطار حزب مستقبل وطن، أن تنصيب الرئيس جاء بعد استحقاق انتخابي شهده العالم أجمع، وجاء معبراً عن إرادة المصريين، في بناء دولة ديمقراطية جديدة تتسع للجميع، حيث عبر الشعب المصري بوضوح عن إصراره في استكمال إنجازات الدولة المصرية خلال السنوات الماضية.
وأكد نائب رئيس الحزب، أن جميع الانجازات التي تحققت ما كانت ستحقق إلا في وجود شعب يصر ويسعى لاستكمال المسيرة، وقيادة سياسية واعية تسعى لتثبيت القواعد الديمقراطية الحديثة.
وأوضح النائب أحمد عبدالجواد، أن حزب مستقبل وطن، يدافع عن ثوابت الدولة المصرية، ويسعي لذلك خلال الفترة المقبلة، مؤكدا أن الرئيس السيسي يسعى لتوفير حياة كريمة للمواطن المصري و الاستمرار في السياسات التى تنتهجها الدولة المصرية والتى تقوم على محددات وطنية واضحة.
وقال عبد الجواد، إن الحزب يسعى لتحقيق مستهدفات العمل الوطني التي أكد عليها الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال المرحلة المقبلة، مؤكدا على استمرار الحزب في دعم كافة مؤسسات الدولة الوطنية خلال المرحلة المقبلة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إفطار حزب مستقبل وطن مستقبل وطن
إقرأ أيضاً:
نائب أردني سابق: أمننا خط أحمر لا يُسمح بتجاوزه
قال النائب الأردني السابق فراس العجارمة، إن أمن الدولة الأردنية يمثل خطًا أحمر لا يُسمح بتجاوزه، مشددًا على أن حيازة السلاح من قبل جهات غير رسمية تهدد الأمن القومي، وهو ما دفع الدولة لاتخاذ خطوات صارمة تجاه جماعة الإخوان.
وأكد "العجارمة" خلال تصريحات مع الإعلامية "داليا نجاتي" على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن معلومات خطيرة كشفت تورط بعض عناصر الجماعة في تصنيع صواريخ بغرض استهداف مواقع حساسة داخل المملكة، بل وقد تكون هناك نوايا لاستهداف شخصيات على مستوى عالٍ من الدولة، مشيرا إلى أن هذه التطورات فرضت على الدولة الأردنية تفعيل قرار سابق يقضي بحل الجماعة ومصادرة أموالها، مع توجيه تحذيرات لوسائل الإعلام بعدم التعامل مع أي موضوع يتعلق بها.
وأضاف النائب الأردني أن هناك ذراعًا آخر للجماعة يتمثل في حزب جبهة العمل الإسلامي داخل البرلمان، موضحًا أن الأيام المقبلة قد تشهد قرارات حاسمة، رغم إعلان الحزب تبرؤه من تصرفات بعض أعضاء الجماعة وتأكيده على التزامه بأمن الأردن وقيادته.
وأشار "العجارمة" إلى أن هذا الخيار يظل بعيدًا نظرًا لقصر عمر البرلمان الحالي الذي لم يُتم دورة عادية واحدة بعد، لكنه أوضح أنه في حال توصلت الدولة إلى قناعة بحل الحزب، فإن عضوية نوابه ستسقط قانونًا، لافتًا إلى أن التشابك بين أنشطة الحزب والجماعة دفعت الدولة لوضع يدها على كل ما يتداخل بين الجهتين.