متحدث رئيس الوزراء: انخفاض الدين الخارجي لنحو 9 مليارات دولار
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
8 أبريل، 2024
بغداد/المسلة الحدث:
المتحدث باسم الحكومة باسم العوادي: الحكومة اتخذت سلسلة من الإجراءات انتهت إلى تقليل الدين العام الخارجي بنسبة تتجاوز الـ 50%، لينخفض الدين من 19.729 مليار دولار أواخر عام 2022، إلى 15.976 مليار دولار في عام 2023 وصولاً إلى ما يقارب 8.9 مليار دولار في العام الحالي
العوادي: الخطوات المالية تضمنت إيقاف عدد من عمليات الاقتراض بسبب تلكؤها وعدم إنتاجيتها وتنظيم وإدارة الديون وتدقيقها، وإعادة هيكلة بعض الديون وتوجيهها لإنشاء مشاريع ستراتيجية
العوادي: الحكومة نظمت عملية التعاون التمويلي مع المجتمع الدولي بسياقات محددة، تشمل الاقتراض المباشر المنتج، وتقديم الكفالات السيادية لضمان إنتاج مشاريع يقوم بها القطاع الخاص لصالح الحكومة
العوادي: هذه الخطوات تمهد نحو المزيد من اندماج بلدنا في دورة الاقتصاد الدولية وأن تنتهج الحكومة مبدأ الاقتراض المُنتج فقط
العوادي: الحكومة تجدد تصميمها على المضيّ في إحداث نقلة نوعية في الاقتصاد العراقي، بالتوازي مع تطوّر ملموس في قطاعي الخدمات والبنى التحتية والرعاية الاجتماعية
يتبع
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
خبير: 65 مليار دولار فوائد خدمة الدين الخارجي الفترة الأخيرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور بلال شعيب، الخبير الاقتصادي، إن الدولة دفعت خلال الفترة الأخيرة ما يوازي 65 مليار دولار فوائد خدمة دين، وهذه رسالة إيجابية للعالم تُشير إلى حرص الدولة المصرية على دفع المستحقات المالية، مضيفًا أن تردي الأوضاع الاقتصادية يسود العالم، فالصين تُعاني من تباطؤ معدل النمو الاقتصادي، ولهذا قامت منظمة الأوبك بخفض الإنتاج للحفاظ على مستويات سعرية معينة.
وأضاف "شعيب"، خلال حواره مع الإعلامي الدكتور فهمي بهجت، ببرنامج "المحاور"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن العالم أجمع يمر بأزمات اقتصادية، وهذا يؤثر سلبًا على الدولة المصرية، مشيرًا إلى أن التضخم وصل في فترة من الفترات لـ40%، وانخفض اليوم لـ25% نتيجة السياسية النقدية للدولة المصرية من خلال رفع معدل الفائدة.
وأوضح أن نسبة عدد الشباب في مصر يمثلون 60% من عدد السكان، وهذا يُمثل طاقة هائلة من الممكن أن تنعكس إيجابيًا على الإنتاج، مشيرًا إلى أن الدولة المصرية حريصة على الصناعة، وهذا واضح في إعادة افتتاح النصر للسيارات.