تردد قناة ماجد للأطفال 2024 الجديد على النايل سات والعرب سات بأعلى جودة.. ثبتها فورا
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
تُعدّ قناة ماجد من أشهر القنوات العربية المخصصة للأطفال، حيث تقدم محتوى ترفيهيًا وتعليميًا متميزًا يجذب انتباه الصغار ويساعدهم على تنمية مهاراتهم المختلفة.
تتميز القناة ببرامجها المتنوعة التي تشمل الأناشيد والمسلسلات الكرتونية والحكايات والقصص التعليمية، بالإضافة إلى الألعاب والمسابقات التي تُحفز إبداع الأطفال وتُنمّي مهاراتهم cognitive.
تُبث قناة ماجد مجانًا على مدار الساعة، مما يجعلها متاحة لجميع الأطفال في مختلف أنحاء العالم العربي.
تردد قناة ماجد الجديد 2024
تعد قناة ماجد واحدة من القنوات الرائدة والأفضل للأطفال التي يسعى الكثيرون لمعرفة ترددها بانتظام من أجل متابعة البرامج والمسلسلات الترفيهية الشيقة التي تخطف أنظار الأطفال، وتهتم القناة أيضًا بتقديم محتوى يتوافق مع العادات الإجتماعية، بالإضافة إلى البرامج التعليمية التي تعود بالنفع على الأطفال أثناء مشاهدتهم للتلفاز، للتعرف على تردد القناة يرجى اتباع الخطوات التالية:
تكرار البث لقناة ماجد عبر القمر الصناعي نايل سات:
القمر الصناعي: 11411
معدل الاستقطاب: عمودي.
معدل الترميز: 27500.
معامل تصحيح الخطأ: ⅚.
تكرار بث قناة ماجد عبر القمر الصناعي عرب سات:
التردد: 11804.
معدل الاستقطاب: عمودي.
معدل الترميز: 27500.
معامل تصحيح الخطأ: ⅚.
أبرز البرامج التي تقدمها قناة ماجد
توفر قناة ماجد باقة من البرامج الممتعة التي تلفت اهتمام الصغار، والتي باتوا يتابعونها بانتظام، والتي من أهمهما ما يلي:
مسلسل زكية الذكية.
مغامرات فطين.
مسلسل أمونة.
مسلسل منصور.
مسلسل النقيب خلفان.
مسلسل فندق بصل وفلفل.
مسلسل مدرسة البنات.
مسلسل كسلان.
شخصيات قناة ماجد
يظهر الكثير من المتابعين اهتمامًا بمعرفة الشخصيات التي تنطبع في ذهن الصغار على القناة المميزة ماجد، ومنها:
شخصية بن وعصام.
شخصية النقيب خلفان.
شخصية جيلي جام.
شخصية أمومة.
شخصية منصور.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ماجد قناة ماجد تردد ماجد تردد قناة ماجد قناة ماجد
إقرأ أيضاً:
منظمة أممية : غزة أصبحت مقبرة للأطفال وكل طرقها تؤدي إلى الموت!
الثورة نت/وكالات
أكدت منظمة أممية، أمس، أن قطاع غزة أصبح مقبرة جماعية لسكانه، وكل الطرق في تلك المنطقة تؤدي إلى الموت، من جراء استمرار حرب الإبادة الجماعية التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023.
وأوضحت مسؤولة الاتصالات الرئيسية لمنظمة “اليونيسيف” في غزة روزاليا بولين، أن العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة يشكل تذكيراً صارخاً بمسؤولية العالم الجماعية للقيام بكل ما هو ممكن لإنهاء معاناة الأهالي هناك، مشددة على أن “جيلاً كاملاً من الأطفال يتحملون وطأة الانتهاك الوحشي لحقوقهم وتدمير مستقبلهم”.
وقالت في حديثها من العاصمة الأردنية إلى الصحفيين في جنيف: “إن غزة هي واحدة من أكثر الأماكن المحزنة بالنسبة لنا كعاملين في المجال الإنساني، لأن كل جهد صغير لإنقاذ حياة طفل يضيع بسبب الدمار العنيف. لأكثر من 14 شهراً، ظل الأطفال على حافة هذا الكابوس، إذ أبلغ عن استشهاد أكثر من 14500 طفل، وإصابة الآلاف غيرهم”.
ووصفت بولين لقاءها بصبي يبلغ من العمر خمس سنوات يدعى سعد، والذي أصيب بجروح غيرت حياته في قصف منزله حيث فقد بصره: “قال لي ‘لقد سبقتني عيناي إلى الجنة”.
ووفق بولين: “وبينما كنا نتحدث أنا والطفل الكفيف، حلقت طائرة فوقنا، وفي اللحظة التي سمع فيها الطائرة، تجمد وصرخ وأمسك بأمه. إن رؤية هذا الصبي في حالة الهلع العميق هذه كان لا يطاق بصراحة”.
وأضاف: ” أن القصص التي سمعتها في غزة “ستعذبها إلى الأبد”” كما أخبرت الصحفيين عن طفل آخر يدعى سعد، كانت قد التقت به في الصيف حين كان يبلغ من العمر سبعة أشهر ويزن 2.7 كيلوغرام فقط. توفي الطفل مؤخرا بسبب سوء التغذية، وهو ما كان بالنسبة لأمه “معجزة” بعد أن حاولت الإنجاب لسنوات عديدة.
وأضافت بولين: “لقد ولد في الحرب وترك هذا العالم دون أن تُمنح له فرصة العيش في سلام. لا أستطيع حتى أن أتخيل مدى معاناة والديه. المعاناة ليست جسدية فحسب، إنها نفسية أيضا”.
ومع حلول فصل الشتاء على غزة، قالت بولين: إن الأطفال “يشعرون بالبرد والرطوبة وهم حفاة الأقدام”، فيما لا يزال الكثير منهم يرتدون ملابس الصيف. وأضافت أن الأطفال يبحثون بين الأنقاض عن قطع بلاستيكية ليحرقوها، وأن الأمراض منتشرة في القطاع في ظل انعدام الخدمات الصحية وتعرض المستشفيات للهجوم بشكل مستمر.
وقالت: “هناك أشياء فورية يمكننا جميعا القيام بها اليوم لجعل الحياة أكثر احتمالا لهؤلاء الأطفال. يمكننا استخدام أصواتنا ورأس مالنا السياسي ونفوذنا الدبلوماسي للدفع باتجاه إجلاء الأطفال المصابين بجروح خطيرة وآبائهم لمغادرة غزة والبحث عن رعاية طبية منقذة للحياة في القدس الشرقية أو في أي مكان آخر”.
وأكدت أن كل يوم يمر دون عمل “يسرق يوما آخر من أطفال غزة”، مضيفة “كل تأخير يكلف مزيدا من الأرواح. يجب أن تطارد هذه الحرب كل واحد منا. لا يستطيع أطفال غزة الانتظار”.