طائرة مساعدات إماراتية تصل إلى مطار العريش على متنها 4 آلاف طرد من كسوة العيد لإيصالها للشعب الفلسطيني الشقيق
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
أعلنت قيادة العمليات المشتركة في وزارة الدفاع وصول طائرة مساعدات إماراتية إلى مطار العريش تحمل على متنها 4000 طرد من كسوة العيد تمهيداً لإيصالها إلى الشعب الفلسطيني الشقيق من خلال الإسقاط الجوي للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال قطاع غزة ضمن عملية "طيور الخير".
تشتمل طرود كسوة العيد على ملابس وأحذية وألعاب أطفال ومنتجات متنوعة لجميع أفراد الأسرة وذلك لبث الأمل والفرح في قلوب الأُسر والأطفال.
تأتي هذه المبادرة -التي تستمر خلال عيد الفطر- بهدف تلبية احتياجات أبناء الشعب الفلسطيني الشقيق في هذه المناسبة والمساهمة في التخفيف من معاناتهم.
أخبار ذات صلةجدير بالذكر أن عملية "طيور الخير" التي بدأت في شهر فبراير الماضي تقوم بإسقاط المساعدات الإنسانية والإغاثية بواسطة طائرات القوات الجوية لدولة الإمارات العربية المتحدة، وطائرات القوات الجوية لجمهورية مصر العربية، على شمال قطاع غزة، سعياً لتخفيف معاناة الأشقاء الفلسطينيين ولمساعدتهم على تجاوز الظروف الصعبة التي يمرون بها.
تأتي عملية "طيور الخير" ضمن عملية "الفارس الشهم 3" لدعم الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الشعب الفلسطيني الإمارات غزة الفلسطینی الشقیق
إقرأ أيضاً:
لحظة هبوط طائرة B777 في مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز بالمدينة المنورة.. فيديو
المدينة المنورة
كشف مقطع فيديو لحظة هبوط طائرة بوينغ B777 على المدرج 18 بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي في المدينة المنورة.
ووثّق المشهد، الذي تم التقاطه من داخل قمرة القيادة، لحظات التوجيه الدقيقة والهبوط الاحترافي في واحد من أبرز مطارات المملكة.
ويُعرف مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي في المدينة المنورة بأنه من أكثر المطارات تحديًا لهبوط الطائرات، بسبب طبيعة جغرافية المنطقة المحيطة به.
وكان الدكتور عبدالله المسند قد أوضح في وقتٍ سابق عبر حسابه على منصة X (تويتر سابقًا)، التفسير العلمي لصعوبة الهبوط في هذا المطار.
وقال المسند: “عندما يكون المطار في وسط حرة سوداء أو بالقرب منها، كما هو الحال في مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز في المدينة، فإن سطح الحرة الداكن يمتص أشعة الشمس بكفاءة عالية، ويعكس القليل منها. ويُعرف اللون الأسود بانخفاض معامل الانعكاس (الألبيدو)، مما يعني امتصاصه للضوء بدلاً من عكسه”.
وأضاف: “نتيجة لذلك، ترتفع درجة حرارة الهواء الملاصق لسطح الحرة والمحيط بالمطار بشكل كبير، مما يؤدي إلى تشكّل فقاعات هوائية نتيجة تخلخل جزيئات الهواء. وتكون الكتلة الهوائية الساخنة أقل كثافة بسبب تمدد الهواء وتباعد جزيئاته”.
ويُشكّل هذا الوضع تحديًا إضافيًا للطائرات القادمة إلى المطار، لا سيما في فصل الصيف، خاصة عند الاقتراب من الجهة الجنوبية. وفي مثل هذه الظروف الجوية الحارة، تحتاج الطائرات إلى مسافة أطول للإقلاع والهبوط، وقد يتطلب الأمر أحيانًا تقليل الحمولة لضمان السلامة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/dk8W4A8QnEfFdtkk.mp4