مسجد الرفاعي في مصر ومقام الصحابي أبو موسى الأشعري في فترة الغروب
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
في الحلقة التاسعة والعشرين من "فترة الغروب" التي تبث عبر شاشة "رؤيا" تضمنت فقرة حكاية مسجد زيارة إلى مسجد الرفاعي في مصر وزيارة أخرى إلى مقام الصحابي أبو موسى الأشعري.
أما في فقرة الجواب الشافي تحدث فضيلة الشيخ أحمد العساف عن حكم صيام يوم العيد، والحديث أكثر عن ليلة العيد في فقرة كلام طيب مع فضيلة الدكتور المعتصم بالله.
ويقع مقام الصحابي أبو موسى الأشعري في جبل التحكيم في منطقة أذرح والتي تتبع لمحافظة معان، ويسمي اليوم البعض هذا الموقع بجبل الأشعري، ويقع هذا الجبل على قمة عالية وهو موقع محصن من جميع الجهات، وكاشف للمنطقة التي حوله، ومن هذا الجبل يشاهد الزائر المناطق المحيطة به كالجرباء والمنشية ومعان ووادي موسى والشوبك، وتحيط به عيون الماء كعين الطميعة (وهي قرية صغيرة تقع على مقربة من هذا الجبل) وعين أذرح وعين الجرباء والمنشية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: رؤيا قناة رؤيا شهر رمضان المبارك
إقرأ أيضاً:
الروائي الفلسطيني نافذ الرفاعي: "الأم اللاجئة" تناولت معاناة والدتي كلاجئة طريدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الروائى الفلسطينى نافذ الرفاعى، إن رواية "الأم اللاجئة" هى الرواية الرابعة له، وهي تحكي عن امرأة عمرها ١٥ عامًا، لاجئة طريدة، أمية، وحيدة مع طفلتها التي لم تكمل عامها الأول، وتواجه قسوة اللجوء وتنتظر زوجها الذي عاد ليحضر القمح والزيت من قريتهم التي طردوا منها بقوة السلاح.
وأضاف الروائى الفلسطينى فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، ان الرواية عن والدته وتمثلت فيها كافة الأمهات اللاجئات وعذاباتهن، وما تواجهه هذه المرأة من معاناة خلال ١١ عامًا من الانتظار، وتعرض الرواية تناقضا ما بين عذابات الأم وابنها المفاوض على حقها في أضخم الفنادق.
وعن روايته "حارس الفنار" كشف "الرفاعى" انها روايته الخامسة "، والتى تتناول عدة شخصيات تبحث عن الضوء، وهل هو خارج الفنار أم داخله، والحارس المحارب القديم، والفتاة الباحثة عن براءتها في تناول السيرورة الفلسطينية وحكاية النضال والمقاومة وعبث الأقدار، ومكانة الإشاعة وعذاب ووجع الحارس المهمل الذي طوته المصالح، والذي قرر أن يحترق على درب التونسي ولكن أنقذته الباحثة عن براءتها.
وتابع: "هذه الرواية تعرض الشتات الذي تعرض له الفلسطيني في اللجوء وعدم القدرة على التئام شمل العائلة، فيها الإصرار والمعاناة والأسئلة الكبرى".
نافذ الرفاعي، هو كاتب وروائي فلسطينى، من الأسماء البارزة في الأدب الفلسطيني المعاصر. تولّى رئاسة اتحاد الكتاب والأدباء الفلس يُظهر، في أعماله التزامًا قويًا بالقضايا الوطنية والاجتماعية، مع تسليط الضوء على التحديات التي يواجهها الشعب الفلسطيني، مما يجعله صوتًا مهمًا في الأدب العربي الحديث. أصدرت له العديد من الروايات أبرزها "قيثارة الرمل"، "امرأة عائدة من الموت"، "الخنفشاري"، و"حارس الفنار"، "أحلام القعيد".