الرياض
أوضح الفلكي ملهم الهندي الدول التي سيتم فيها رؤية كسوف الشمس، مستبعدا رؤيته في المنطقة العربية .
وقال الهندي إن كسوف الشمس سيشاهد في المكسيك والولايات المتحدة الأمريكية وكندا، وذلك بحسب ما ذكره بقناة العربية.
وأكد أن كسوف الشمس يعد حدث طبيعي ولا يوجد ارتباط بينه وبين الحوادث الكارثية في الأرض، ولن يؤثر على البشرية.
ونوه بأن الكسوف الكلي للشمس سيستمر لمدة 4 دقائق و26 ثانية، لكن الكسوف الجزئي سيستمر لمدة 3 سنوات.
ولفت إلى أن الكسوف من أفضل الحالات التي يمكن لهم فيها مراجعة الحسابات الفلكية التي تعطيهم مواعيد حالات الكسوف القادمة.
#نشرة_الرابعة | الفلكي ملهم الهندي: كسوف الشمس سيشاهد في المكسيك وأميركا وكندا ولن يشاهد في المنطقة العربية @MulhamH pic.twitter.com/fy79i5EBKc
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) April 8, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمريكا الشمس كسوف الشمس كندا کسوف الشمس
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية: محاولات نزع الشعب الفلسطيني من أرضه مرفوضة ومخالفة
قالت جامعة الدول العربية إن السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار والسلام في الشرق الأوسط، هو تسوية القضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين المتفق عليه دولياً، وتجسيد الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
كما شددت الجامعة العربي، في بيان، على أن "الالتفاف على هذه المبادئ الثابتة والمحددات المستقرة، التي حظيت بإجماع عربي ودولي، لن يكون من شأنه سوى إطالة أمد الصراع، وجعل السلام أبعد منالاً، بما يُزيد من معاناة شعوب المنطقة، وفي مقدمتها الشعب الفلسطيني".
وأكدت أن "القضية الفلسطينية العادلة هي قضية أرض وشعب، وأن محاولات نزع الشعب الفلسطيني من أرضه، بالتهجير أو الضم أو توسيع الاستيطان، ثبت فشلها في السابق، وهي مرفوضة ومخالفة للقانون الدولي، إذ لا يُمكن أن يُسمى ترحيل البشر وتهجيرهم عن أرضهم قسراً إلا بالتطهير العرقي".
من جانبها، أكدت وزارة الخارجية المصرية، الأحد، تمسك القاهرة بـ"ثوابت ومحددات التسوية السياسية للقضية الفلسطينية"، مشددةً على أنها "تظل القضية المحورية في الشرق الأوسط، وأن التأخير في تسويتها وإنهاء الاحتلال وعدم عودة حقوق الشعب الفلسطيني المسلوبة هو أساس عدم الاستقرار في المنطقة".
وأعربت مصر، في بيان، عن "استمرار دعم القاهرة لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه وتمسكه بحقوقه المشروعة في أرضه ووطنه، وبمبادئ القانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني".
وشددت مصر على "رفضها لأي مساس بحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأراضي أو عن إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم، سواء كان بشكل مؤقت أو طويل الأجل، بما يهدد الاستقرار وينذر بمزيد من امتداد الصراع إلى المنطقة، ويقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها"، وفق البيان.
ودعت الخارجية المصرية، المجتمع الدولي إلى العمل على بدء التنفيذ الفعلي لحل الدولتين، بما في ذلك تجسيد الدولة الفلسطينية على كامل ترابها الوطني في سياق وحدة قطاع غزة والضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية، وخطوط الرابع من يونيو لعام 1967.