بقلم : حسن المياح – البصرة ..

على المتقاعدين المستضعفين المظلومين الذين يريدون تحقيق وتنفيذ وفرض حقهم الشرعي والقانوني والعرفي بزيادة رواتبهم التي سلبت منهم من قبل الحكومات منذ عام ٢٠٠٣م ، أن يحذو حذو الكرد الذين طالبوا بصرف رواتب الإقليم المستمر بدون إنقطاع …… وما كان هذا ليتحقق … ، وما حصل تنفيذه بكل ممنونية من قبل الحكومة والأحزاب السياسية المتسلطة … ، وما فرض تنفيذه سلطان إستعباد وتسيد … ، إلا لما طلبوا من السيدة السفيرة الأميركية الإجتماع بها ، وطلبوا منها بعد لقاءاتهم بها ، أن تتدخل ، وتفرض صرف رواتبهم ، على رغم أنف الحكومة ، والأحزاب السياسية وزعمائها وقادتها التفاليس ، الذين يسجدون للسفيرة الأميركية الشيخة ألينا رومانسكي بكل خشوع ومذلة وإذلال الى حد مخ النخاع ، دام ظلها العالي المرتفع السامي ….

وما هؤلاء الٱلات والأدوات { الحكومة والأحزاب السياسية الگوترة المتنفذة المتسلطة الناقمة} ، إلا أفراخٱ مطيعين ينفذون ما تأمر به السيدة المطاعة الصنم الإله ، جلالة وفخامة العجوز الصفراء ذات الشعر الأبيض كهولة ، صاحبة السمو والأمر والفرض المطاع ، ألينا رومانسكي ، أعلى الإله هبل سلطانها في الدنيا ، عندهم …..

فلا يفكر المتقاعدون في حل لإنتزاع حقوقهم ، إلا من خلال طرق الباب العالي المأمون المستجابة ، وأن أوامره تنفذ علنٱ فورٱ وعلى عجل ، السيدة ألينا رومانسكي دام عز سلطانها على رؤوس الأحزاب السياسية المتسلطة وزعمائها وقادتها ……

لذلك إسعوا {{ يا متقاعدين فورٱ ….. أسوة بإخوانكم الكرد }} الى لقائها … ، والإجتماع معها …. ، وطرح مظلوميتكم بين يديها الصفراوين الطويلتين ، لتحقيق تنفيذ حقوقكم المنهوبة المغتصبة المسلوبة بلطجة أحزاب سياسية لصوصية جاهلية ، وتأمين بقائها وإستمرارها ، كما الذي حصل لأخوانكم الكرد الذين سبقوكم للقائها ….. !!! ؟؟؟

وعند الصنم الشعرى ومناة الثالثة الأخرى {{ سعادة ومهابة وسلطان السفيرة العالية الجناب والفخامة والألوهة الجاهلية ، ألينا رومانسكي العجوزة الٱيس الأميركية ، التي من خلالها تحل عقد المكاره ، وبواسطتها وتدخلها المباشر يفثأ حد الشدائد ، ومن سلطانها يلتمس المخرج الى روح الفرج ، التي لقدرتها ، ولسلطانها تذل الحكومات والأحزاب السياسية الحاكمة المتسلطة ، وتتسبب بفرض سلطانها المحتل المستعمر الأسباب …. !!!!!!! ؟

حسن المياح

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات والأحزاب السیاسیة

إقرأ أيضاً:

مقابلة غير مسبوقة مع كارلوس الثعلب: كان يجب أن أقتل المزيد

يقبع إلييتش راميريز سانشيز، المعروف بلقب "كارلوس" في سجن فرنسي منذ 30 عاما، وإذا لم يحدث شيء غير عادي، فلن ير الذي كان اسمه في يوم من الأيام يثير الرعب في جميع أنحاء العالم، ضوء الشمس حتى وفاته. 

لأول مرة منذ اعتقاله، وافق كارلوس على إجراء مقابلة بعد موافقة مسبقة من السلطات الفرنسية، وذلك في سلسلة من المحادثات الهاتفية التي أجراها معه صحيفيان إسرائيليان من "معاريف".

وجاء في المقابلة أن كارلوس وصف حياته بصراحة، من طفولته حتى بلوغه كـ "إرهابي وقاتل"، عبر عن إعجابه بحزب الله، وعن خيبة أمله من نسيان العالم له، وعن "الندم الذي يشعر به حتى اليوم لأنه لم يقتل المزيد من الناس".


وتضمن المقابلة أن إلييتش راميريز سانشيز حصل من الصحافة على لقبه "كارلوس الثعلب"، ما أضاف إلى "هالة الشر والخوف التي أحاطت به، بعد أن عُثر في إحدى محاولات البحث الفاشلة عنه على كتاب "يوم الثعلب" للمؤلف فريدريك فورسايث في غرفته".

 ذكّرت أساليب عمل راميريز وتملصه الإعلام بطرق القاتل الخيالي الذي تم توظيفه لاغتيال الرئيس الفرنسي شارل ديغول، وهكذا حصل راميريز على اللقب الذي يرافقه حتى اليوم "كارلوس الثعلب".

#Repatriacion https://t.co/zwVuFkOs2W pic.twitter.com/ozqWmtmicN — ¡Repatriación para Ilich Ramírez Sánchez! (@carlosFREEnow) June 15, 2024
وفي الحقيقة، وطوال فترة نشاطه، كان كارلوس عضوا في منظمة جورج حبش، أحد مؤسسي وقادة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وهو المولود في فنزويلا، الذي تلقى تعليمه الأكاديمي في موسكو، وكان أول غير عربي ينضم إلى المنظمات العربية. 

وكان "كارلوس" يتحدث عدة لغات أوروبية وكان مظهره أوروبيا، وكان بالنسبة للجبهة الشعبية مثل كنز وقع بين أيديهم، حي يتمتع بإمكانية  التجول في أوروبا بدون أي مشكلة، ويندمج جيدا في بيئته، ويكون بمثابة بنية تحتية دائمة للعمليات التي تحتاج إلى أماكن للإقامة وأسلحة ومركبات، وما إلى ذلك.


وجاء في نص المقابلة مع الصيحفة الإسرائيلية أنه "كإرهابي، على الأقل في سنواته الأولى، لم يظهر كارلوس تميزا كبيرا.. حاول اغتيال المدير العام اليهودي لشركة ماركس أند سبنسر، واقتحم منزله، وضع مسدسه على رأس الرجل المسن ونجح في عدم إصابته بجروح قاتلة. في الرصاصة الثانية، كان هناك عطل في المسدس وهرب. في وقت لاحق، حاول استهداف طائرة لـ إلعال كانت على وشك الإقلاع من لندن باستخدام قذيفة أر بي جي، فاخطأ الطائرة وأصاب طائرة يوغوسلافية ومركبة بدأت تشتعل. 

في محاولة أخرى لاستهداف طائرة إلعال، فشل كارلوس واضطر إلى الهروب، كما فشل في محاولة إلقاء عبوة ناسفة في فرع بنك هبوعليم في لندن، بعد أن أصابت العبوة الباب الدوار عند مدخل البنك وارتدت إلى الرصيف دون وقوع إصابات، بحسب الصحيفة.


ولم يكن قادة الجبهة الشعبية راضين عنه، ولم يكونوا سعداء أيضا عندما حاول وفشل في اختطاف عدد من أبناء الشيوخ السعوديين الأغنياء الذين يدرسون في لندن بهدف مطالبتهم بفدية لتعزيز خزانة الجبهة الفارغة، وبين الشباب كان شابا طويلا ومبتسما اسمه: أسامة بن لادن.

وعلى مر السنين "تحسن" أداء كارلوس، في المقابلة يقول: "في حياتي بيديّ قتلت 83 شخصا، وبأوامري قتل حوالي 1,500 آخرين"، يرد عليه المحاور: "هل لديك أي ندم؟"، وجاءت الإجابة: "كان يجب أن أقتل المزيد".

مقالات مشابهة

  • توقعات الأحزاب من الحكومة الجديدة: تعزيز الحماية الاجتماعية والتنمية الاقتصادية
  • الكهرباء في كربلاء: كيف يغير المستثمرون مسار المشاريع لصالحهم؟
  • "الأدوية في مصر".. أسباب وتداعيات الأزمة وضرورة التحرك السريع
  • عضو بـ«الشيوخ»: مخرجات الحوار الوطني تدعم خطط الحكومة المرتقبة في ملف الاقتصاد
  • اشهر على ازمة ديالى السياسية.. ومبادرة لحلحلتها
  • رئيس حزب الريادة: الحكومة المرتقبة مهمتها الحرص على بناء الإنسان المصري
  • البرلمان يعتبر سيطرة اللجان الاقتصادية سبب فشل بعض الوزارات
  • أمين تنظيم «الجيل» يطالب الحكومة المرتقبة بالتعامل بجدية مع مخرجات الحوار الوطني
  • «الحرية المصري»: الحكومة الجديدة مطالبة بتعزيز التصدير وتقليل الاستيراد
  • مقابلة غير مسبوقة مع كارلوس الثعلب: كان يجب أن أقتل المزيد