شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن لمَن يحملُ دولارات في لبنان هذا الخبرُ يهمُّكم جداً، لمَن يحملُ دولارات في لبنان هذا الخبرُ يهمُّكم جداً،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لمَن يحملُ دولارات في لبنان.. هذا الخبرُ يهمُّكم جداً، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

لمَن يحملُ دولارات في لبنان.. هذا الخبرُ يهمُّكم جداً
لمَن يحملُ دولارات في لبنان.. هذا الخبرُ يهمُّكم جداً

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لمَن يحملُ دولارات في لبنان.. هذا الخبرُ يهمُّكم جداً وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هذا الخبر

إقرأ أيضاً:

المثقف القلق.. هل يحمل أجوبة تغييرية؟ قراءة في كتاب

الكتاب: المثقف القلق ضد مثقف اليقين
المؤلف: خالد الحروب
الناشر: الأهلية للنشر والتوزيع


على مدى عقود طويلة وفي "سياق خطابات ما بعد الكولونيالية" تم افتراض دور كبير للمثقف باعتباره صاحب رؤية مستقبلية، يمتلك قدرة على إحداث التغيير المنشود في مجتمعه، ومساعدته على النهوض والتطور، سيما في البلدان النامية، وتلك التي عانت لعقود من الاستعمار. غير أن الواقع أثبت محدودية هذا الدور وفاعليته، خاصة مع "مراجعة كثير من المثقفين لذواتهم الفكرية.. وبروز نزعات أكثر تواضعا لجهة امتلاك المعرفة والأجوبة التغييرية التي تستهدف واقع المجتمعات الصعب والمركب".

وهو ما يمكن ملاحظته أيضا في تراجع مساحة سيطرة الأيديولوجيات التي كانت سائدة في القرن العشرين إلى صالح حالة أكبر من "اللايقين والقلق"، دخل فيها الكثير من المثقفين، ممن كانوا في السابق "يقينيين" إزاء ما يطرحونه من أفكار ورؤى. هذا ما يقوله الباحث والأكاديمي خالد الحروب في مقدمة كتابه الذي يناقش فيه مفهوم "المثقف القلق والمقلق" كنقيض لمفهوم "مثقف اليقين والموقن".

يمكن ملاحظة الأهمية الكبيرة التي يحظى بها المثقف في المجتمعات النامية بالمقارنة مع تلك التي يحتلها في المجتمعات المتقدمة، فالاختلافات في الظروف التي أدت إلى تطور المثقف يمكن لها أن تحدد ماهية ومدى التأثير الذي يصنعه في مجتمعه. ومشاركة المثقفين في هذه المجتمعات (النامية) يمكن اعتبارها ضرورة اجتماعية وفكرية، وليست ترفا فكريا.يبدأ القسم الأول من الكتاب بقراءة نقدية في الأدبيات العالمية والعربية لمقارباتها لمفهوم "المثقف" ودوره، ثم ينتقل الحروب لمناقشة مفهوم "المثقف العضوي" خاصة في السياقات العربية، ومفهوم "مثقف السلطة والقبيلة" من حيث أنه "التجسيد الأوضح للمثقف اليقيني"، ومفهوم "المثقف الناقد" الذي يعتبره تحولا جوهريا في فهم دور المثقف، ثم مفهوم "المثقف القلق والمقلق" الذي يمثل المرحلة الأكثر تطورا، مقدما بعد ذلك مقاربة لما يصفه بـ "الطبقة الوسطى الثقافية".

أما القسم الثاني من الكتاب فقد ضمنه الحروب مجموعة من المقالات المنشورة له في أوقات مختلفة، تناقش قضايا متنوعة لكنها، بحسب ما يقول، "تقع في قلب اهتمامات المثقف ودوره ووظيفته وتحولاته، وفيها مقادير متفاوتة من القلق والإقلاق".

يقول الحروب: إنه من الضروري عند تعريف المثقف ودوره وأهميته الالتفات إلى نوع المجتمع الذي يعيش فيه، إذ تختلف معايير ذلك في المجتمعات المتقدمة عنها في المجتمعات النامية، وإن كان بالإمكان النظر إلى المثقفين، بشكل عام، باعتبارهم شريحة متميزة لجهة امتلاكهم وعيا تاريخيا وعمقا فكريا يؤهلهم لطرح رؤى تغييرية.

ويقول إنه يمكن ملاحظة الأهمية الكبيرة التي يحظى بها المثقف في المجتمعات النامية بالمقارنة مع تلك التي يحتلها في المجتمعات المتقدمة، فالاختلافات في الظروف التي أدت إلى تطور المثقف يمكن لها أن تحدد ماهية ومدى التأثير الذي يصنعه في مجتمعه. ومشاركة المثقفين في هذه المجتمعات (النامية) يمكن اعتبارها ضرورة اجتماعية وفكرية، وليست ترفا فكريا.

وإجمالا فإن تعريف المثقف ودوره يرتكز على نوعين رئيسيين، الأول هو "المثقف الناقد"، المتحرر من أي التزامات أيديولوجية مسبقة، وإن كان ذلك لا يعني بالضرورة تخليه عن الانحياز. و"المثقف الاجتماعي" الذي يلتزم "مواقف ثابتة تجاه فكرة اجتماعية ـ سياسية.. وينضوي تحت هذه الفئة نوع يمكن وصفه بالمثقف التبريري أو الاعتذاري، الذي يتجنب الدخول في مواجهة مع الوضع السائد". وهذا الأخير يعتبره الحروب حالة "متقدمة" عن المثقف المهادن الذي يميل إلى السكوت والحياد، بينما يجسد المثقف الشعبوي أسوأ مراحل المثقف التبريري.

حالة انفصامية

يلفت الحروب الانتباه إلى أن المثقفين العرب على تنوعهم قد انخرطوا خلال المراحل الكبرى من التاريخ المعاصر في قضايا أمتهم. سواء في حروب التحرير والنضال ضد الاستعمار، أو في الصراع ضد إسرائيل، وبعضهم وجد نفسه في صف النخبة الحاكمة في بلده، وآخرون كانوا في المعارضة وأحيانا في السجن. وهؤلاء كلهم توزعوا على أيديولوجيات مختلفة، فالماركسيون منهم تبنوا في معظمهم نهجا غرامشيا، والقوميون العرب خاضوا صراعاتهم ضد التجزئة والقطرية، وفي المقابل كان هناك مثقفون يرون في أفكار الوحدة العربية طوباوية غير واقعية.

كما كان هناك مثقفون ليبراليون تبنوا أفكار الحداثة السياسية كالديمقراطية والعلمانية، والمثقفون الإسلامويون الذين رأوا في الإسلام حلا لضعف البلدان العربية. لكن واقع الحال يظهر، بحسب الحروب، أن طبقة المثقفين والمفكرين العرب لم تتمكن من خلق مشهد فكري حقيقي يتم فيه تداول الأفكار وتعميقها وإنضاجها. وعلى العكس من ذلك استقر المشهد على حالة "انفصامية" جزؤها الأول تكفيري، وجزؤها الثاني إقصائي، لا تنتج إلا خطابات استعدائية وآليات لقمع الآخر.

من جهة أخرى فإن تحولات كثيرة عرفها مفهوم "المثقف العضوي" شوهت الدور الذي طرحه غرامشي لهذا المثقف، سيما مع التراجع الشديد لفعل النقد الذاتي عند الكثير من المثقفين في مقابل تقدم الدفاع المستميت والأعمى عن الجماعة أو الأيديولوجيا. ما قاد في المحصلة لظهور ما يمكن تسميته ب "مثقف اليقين" الذي يتبع بولاء مطلق طبقته أو طائفته أيا كانت؛ سلطة سياسية، أو طائفة دينية، أو عقيدة أيديولوجية.. إلخ.

واقع الحال يظهر، بحسب الحروب، أن طبقة المثقفين والمفكرين العرب لم تتمكن من خلق مشهد فكري حقيقي يتم فيه تداول الأفكار وتعميقها وإنضاجها. وعلى العكس من ذلك استقر المشهد على حالة "انفصامية" جزؤها الأول تكفيري، وجزؤها الثاني إقصائي، لا تنتج إلا خطابات استعدائية وآليات لقمع الآخر.لكن الحروب يشير أيضا إلى أن ذلك لا يعني بالضرورة أن كل مثقف يحمل ولاء لفكرة أو طبقة هو مثقف يقيني، فالكثير من المثقفين انتموا إلى ايديولوجيات محددة واحتفظوا بحسهم ودورهم النقدي. والنقد الذي يتحدث عنه الحروب هو ذاك "الذي يفكك المفاهيم والمسلمات الكبرى، ويسائل اليقينيات الاجتماعية.. حيث يتجاوز كل ما سبقه من مقاربات نقدية في جرأة الوصول إلى عمق الأفكار ونقضها من دون حدود" وهو الذي يؤسس لمفهوم "المثقف القلق".

طبقة وسطى

يتسم "المثقف القلق" بسمتين تميزانه عن "المثقف الناقد"؛ اللايقين، واللاتمركز. الأولى تعني عدم التمسك الصارم بالقناعات التي يحملها هو نفسه، بمعنى أن يتحرر من اليقينيات التي قد تتسلل لأفكاره هو، وليس فقط يقينيات غيره. أما الثانية فيقصد بها توسيع مدى الرؤية للقضايا بحيث ينظر إليها من زوايا مختلفة (نظرية وفكرية ومعرفية) والتحرر من أية أيديولوجيات مسبقة. وهنا يظهر التساؤل حول كيف يمكن لهذا المثقف "القلق" أن "يشتغل على مستوى المجتمع(العربي) والمشروع الوطني وأين يمكن موضعته في سياق دفع المجتمع والوطن إلى الأمام وتنميته؟". لا يدعي الحروب أنه يملك إجابة شافية، لكنه يقدم مقاربة لما يمكن أن يقدمه هذا المثقف من "زاوية مساهمته في تشكيل وتعميق طبقة وسطى ثقافية، تشتغل فيها مكونات القلق..، وعدم الوقوع في أسر الأيديولوجيات الخلاصية أو السرديات الكبرى".

يشرح الحروب مفهوم "الطبقة الوسطى الثقافية" في وجه من وجوهه باعتباره نقيضا للاستقطاب الثقافي (الأيديولوجي، والديني والفكري والسياسي)، كما أنه لا يقصد به طبقة عددية كلما زاد عدد أفرادها ترسخ وجودها، فالأهم من ذلك "انتشار أفكار ومناهج التفكير والمقاربات العامة للقضايا، القائمة على التعددية واللاأدرية واحتضان التناقض واللايقين واللا تمركز". تتولد هذه الطبقة من تيار فكري وسطي، هو أقرب إلى حالة مجتمعية، وهو يختلف في طريقة تشكله ومضمونه عن التيار التوفيقي التقليدي من عدة زوايا، منها اتسامه بسمات الثقافة القلقة، واعطائه الأولوية لطرق ومنهج الحل لا الحل نفسه، أو ما يمكن تسميته "ديمقراطية الحل".

يقول الحروب إن "البؤرة الجاذبة في حالة مثقفي الوسط الفكري ليست في وجود برنامج سياسي جديد يطرح على الشارع أو أيديولوجية منافسة لما هو موجود أصلا" إنما هي الدعوة لتبني التعددية والديمقراطية كمنهج يوجه التحرك السياسي والاجتماعي العام لاكتشاف الحلول. كذلك فإن مثقفي الوسط الفكري أو المثقفين القلقين، مشغولون بالانطلاق من الواقع نحو صياغة الحلول والتغيير، لا يسقطون الأيديولوجيا على الواقع باعتبار أنها تمتلك الحل" لأن مشكلات واقعنا ومجتمعاتنا العربية مركبة ومتشابكة.. فليس ثمة قناعة عند المثقف القلق بأن الحل الحاسم لهذه المشكلات موجود في الأيديولوجيا، بل في اصطراع الحلول المطروحة من قبل الجميع". يضيف الحروب أن وجود مثقفي الوسط الفكري وتشكل طبقة وسطى ثقافية لا يعني أبدا تشكيل حزب أو حركة تعبر عن انشغالاتهم، فليس هذا هدفهم ولا يجب أن "يحجموا الأفكار التي أقلقتهم وميزتهم عن تيارات اليقين في أطر تصادم أو تنافس الأحزاب والحركات الموجودة" التعبير الأهم لثقافة القلق هو "ترسيخ تقاليد التعددية واحترام الفكر الآخر وحامليه، والدمقرطة بأوسع معانيها".

مقالات مشابهة

  • المثقف القلق.. هل يحمل أجوبة تغييرية؟ قراءة في كتاب
  • أحمد نصار يدشن كتاب دور صحافة الموبايل في تشكيل الرأي العام
  • الغارديان: "مرحبًا بكم في عالم ترامب، حيث يرى رجل العقارات دولاراتٍ بين ركام غزة"
  • خلال عام.. 1500 مسلم جديد بـ "هداية الخبر"
  • طرح عملة فئة 10 دولارات بتصميم جديد.. ميزة مختلفة
  • الصومال يعلن القبض على قارب يحمل إمدادات عسكرية من اليمن
  • هآرتس: نتنياهو المتلاعب سيفشل بالتحايل على ترامب
  • هل يظل السيسي ديكتاتور ترامب المفضل بعد طرح تهجير الفلسطينيين؟
  • الخبر.. تنظيم مؤتمر أمراض السمنة الثامن بمشاركة 100 متحدث عالمي
  • كيف كشف ترامب في ولايته الثانية الاستثنائية الأمريكية على حقيقتها؟