نتنياهو يعلن تحديد موعد اجتياح رفح.. وشرط واحد لإيقاف العملية
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الاثنين، أنه تم تحديد موعد العملية العسكرية لاجتياح رفح والتخلص من حماس.
وتعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي، خلال كلمه ألقاها في فيديو له عبر حسابه على منصة إكس، باجتياح رفح، لافتا إلى أن موعد تنفيذ العملية العسكرية قد تحدد بالفعل.
وقال نتنياهو في الفيديو: "حددت تاريخ لدخول رفح اذا فشلت المفاوضات في وقف إطلاق النار وتبادل الأسري مع حركة حماس".
وأضاف: "لقد تلقيت اليوم تقريراً مفصلاً عن مفاوضات القاهرة، ونحن نعمل طوال الوقت لتحقيق أهدافنا، وفي مقدمتها إطلاق سراح جميع الرهائن في غزة وتحقيق النصر الكامل على حماس".
وتابع نتنياهو: "هذا النصر يتطلب الدخول إلى رفح والقضاء على كتائب الإرهاب هناك"، مشيرا إلى أن هذا سيحدث وهناك موعد.
https://x.com/netanyahu/status/1777380259131789536
موعد العملية البرية في رفح |إعلان عاجل من رئيس الوزراء الإسرائيلي بن غفير يهدد نتنياهو حال إنهاء الحرب بدون اجتياح رفح الفلسطينيةالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رفح بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي حماس وقف إطلاق النار تبادل الأسرى غزة الرهائن مفاوضات القاهرة
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: رئيس ديوان نتنياهو سيخضع للاستجواب في قضية ابتزاز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام عبرية، اليوم الخميس، بأن تساحي برافيرمان، الذي يشغل منصب رئيس ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، سيخضع للاستجواب تحت طائلة التحذير اليوم من قبل وحدة الجرائم الخطيرة لاهف 443 التابعة للشرطة.
وأفادت تقارير يوم الأحد أن برافيرمان هو المسؤول المشتبه به في ابتزاز ضابط في جيش الاحتلال الإسرائيلي لتغيير محاضر اجتماعات زمن الحرب من خلال تهديده بشأن تسجيل فيديو حساس للضابط، بحسب ما أوردته صحيفة تايمز أوف إسرائيل العبرية.
القضية، واحدة من العديد من الفضائح التي تهز مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، تخضع إلى حد كبير لأمر حظر النشر من المحكمة وتقول التقارير إن الشرطة ستطلب رفع الأمر بعد أن يكمل استجوابه.
تم الكشف عن اسم برافيرمان لأول مرة من قبل هيئة البث العبرية كان، والتي ذكرت أيضًا أن الفيديو المعني تم الحصول عليه من كاميرات أمنية في مكتب نتنياهو وأن موظفين آخرين في مكتب رئيس الوزراء سُمح لهم بمشاهدة التسجيل.
وفي بيان، نفى برافرمان أي نشاط من هذا القبيل، ووصف التقرير بأنه "كاذب" و"تشهيري"، وزعم أنه لم يجمع أي فيديو من هذا القبيل ولم يحاول استخدامه لأغراض الابتزاز: "هذه كذبة من البداية إلى النهاية، والهدف منها هو إيذائي ومكتب رئيس الوزراء في خضم الحرب".