تشكيل الاتحاد لمواجهة الوحدة في السوبر السعودي
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
أعلن الأرجنتيني مارسيلو جاياردو المدير الفني للاتحاد السعودي عن تشكيل الفريق المقرر أن تواجه الوحدة في نصف نهائي كأس السوبر السعودي.
وتواجد المصري أحمد حجازي على رأس تشكيل الاتحاد لمواجهة الوحدة في المباراة المقرر لها بعد قليل في البطولة التي تستضيفها الإمارات.
وتقام المباراة على ملعب استاد محمد بن زايد بنادي الجزيرة فى نصف نهائي بطولة كأس السوبر السعودي 2024.
يشارك في بطولة كأس السوبر السعودي بشكلها الجديد 4 أندية، وهم بطلي ووصيفي كأس خادم الحرمين الشريفين ودوري المحترفين بنظام الدور قبل النهائي.
ثم سيتقابل الفريقان الفائزان من مباراتي الدور قبل النهائي في المباراة النهائية يوم 11 أبريل على استاد محمد بن زايد.
وتستضيف ملاعب الإمارات خلال الفترة ما بين الثامن والحادي عشر من أبريل الحالي مباريات كأس السوبر السعودي وهي المرة الرابعة التي تقام فيها البطولة خارج السعودية.
وجاء تشكيل الاتحاد لمواجهة الوحدة على النحو التالي:
حراسة المرمى: عبدالله المعيوف.
خط الدفاع: مد الله العليان - أحمد حجازي - لويز فيليبي - فواز الصقور.
خط الوسط: فيليبي جوتا - نجولو كانتي – فرحة الشمراني.
خط الهجوم: كريم بنزيما - عبدالرازق حمد الله - رومارينهو.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: کأس السوبر السعودی
إقرأ أيضاً:
أوروبا تعيد النظر في حدودها.. هل “الوحدة الأوروبية” في خطر؟
17 نوفمبر، 2024
بغداد/المسلة: في ظل تصاعد الأزمات السياسية والاقتصادية، تعيد أوروبا فرض الرقابة على حدودها، مما يثير مخاوف من تهديد الوحدة الأوروبية.
وقررت ألمانيا توسيع رقابتها على الحدود البرية مع جيرانها، بما في ذلك فرنسا وبلجيكا وبولندا.
وأشارت وزيرة الداخلية الألمانية إلى أن القرار جاء للحد من الهجرة غير النظامية وحماية البلاد من تهديدات أمنية.
كما تبنت دول أخرى مثل السويد وهولندا سياسات مشددة تجاه المهاجرين.
وتثير عودة الضوابط الحدودية تداعيات على اتفاقية شينغن، التي تتيح حرية التنقل بين دول الاتحاد الأوروبي.
وتأتي هذه التطورات مع صعود أحزاب اليمين المتطرف في أوروبا، حيث حققت مكاسب سياسية مستغلة مخاوف الشعوب من تدفق اللاجئين.
وتعاني دول أوروبا من أزمات اقتصادية عديدة، بدءا من تداعيات الحرب الروسية-الأوكرانية وصولا إلى ارتفاع معدلات التضخم وأسعار الطاقة.
في هذا الصدد، قال الدكتور فرانز هيرمان، المحلل السياسي من برلين، في حديثه لقناة “سكاي نيوز عربية”:
هذه الإجراءات تعكس المخاوف من زيادة تدفق المهاجرين وتراجع السيطرة الأمنية، في خطوة قد تمهد لنهاية الحلم الأوروبي.
إعادة فرض الرقابة الحدودية قد تكون بداية لتفكك أوسع داخل الاتحاد الأوروبي، مما يهدد الإنجازات التي تحققت على مدى عقود.
الأزمات ساهمت في زيادة النقمة الشعبية وتعزيز النزعة القومية، مما يضعف قدرة الاتحاد الأوروبي على مواجهة التحديات بشكل موحد.
من جهته، أوضح جوزيف ليند، الخبير في الشؤون الأوروبية من باريس، لـ”سكاي نيوز عربية”:
هذه السياسات تعكس صعود اليمين المتطرف في أوروبا، والذي يستغل أزمة الهجرة لتعزيز شعبيته.
السويد قررت تقديم عروض مالية للمهاجرين لمغادرة البلاد طواعية، بينما جمدت هولندا طلبات اللجوء لمدة عامين.
حزب “البديل من أجل ألمانيا” حقق نجاحات في الانتخابات المحلية، مما يزيد من احتمالية تغيير السياسات الوطنية تجاه الهجرة.
مارين لوبان في فرنسا قد تكون من أبرز المستفيدين من هذا التصعيد، مع تعزيز فرصها في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
تخصيص مليارات الدولارات لدعم أوكرانيا تسبب في تراجع الدعم الشعبي للحكومات، مما يعزز مخاوف التفكك الداخلي.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts