مسيرة ضخمة في العاصمة صنعاء إحياءً لذكرى عاشوراء وتنديداً بالإساءة للقرآن الكريم
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مسيرة ضخمة في العاصمة صنعاء إحياءً لذكرى عاشوراء وتنديداً بالإساءة للقرآن الكريم، وتنديداً بالإساءة للقرآن الكريم تحت شعار هيهات منا الذلة .وأكدت الحشود الجماهيرية، أن إحياء ذكرى استشهاد الإمام الحسين عليه السلام هو .،بحسب ما نشر صحيفة اليمن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مسيرة ضخمة في العاصمة صنعاء إحياءً لذكرى عاشوراء وتنديداً بالإساءة للقرآن الكريم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وتنديداً بالإساءة للقرآن الكريم تحت شعار "هيهات منا الذلة".
وأكدت الحشود الجماهيرية، أن إحياء ذكرى استشهاد الإمام الحسين عليه السلام هو تجسيد للولاء والارتباط بسيد الشهداء والمنهج الذي تحرك من أجله، ومسيرته ومواقفه وشجاعته في مقارعة الظلم والطغاة ونصرة الحق والمستضعفين.
ورددت الحشود، هتافات الحرية وشعار الحسين "هيهات منا الذلة"، والتأكيد على مضي الشعب اليمني على نهج وموقف وتضحية سبط رسول الله وثورته ضد الطغاة والمستكبرين والظالمين.
وجددت الولاء والعهد لأعلام الهدى ومنهم الإمام الحسين عليه السلام، والمضي على نهجهم في مواجهة طغاة العصر من قوى الاستكبار العالمي بقيادة أمريكا واللوبي الصهيوني وعملائهم حتى تحقيق النصر.
وأكدت الحشود التمسك بالقيم والمبادئ العظيمة التي ضحى من أجلها الإمام الحسين بن علي عليهما السلام ورفض الذل والخنوع، واستلهام معاني التضحية والفداء في مواجهة أعداء الأمة ونصرة القرآن الكريم والمقدسات الإسلامية.
وأشار المشاركون في المسيرة، إلى عظمة ذكرى عاشوراء وتحرك وتضحيات الإمام الحسين، وامتدادها وتأثيرها على واقع الأمة عبر الأجيال لتصحيح مسارها وصناعة مستقبلها ونصرها على أعداء الإسلام.
وأوضحوا أن إحياء ذكرى عاشوراء، محطة لاستذكار ما حدث فيها من مأساة للإمام الحسين عليه السلام وأهل بيته على أيدي طغاة بني أمية وأتباعهم من المجرمين الطغاة، واستلهام الدروس والعبر منها.
وأكد بيان صادر عن المسيرة، إن إحياء هذه الذكرى هو واحدٌ من تعابير حُبّ وولاء وارتباط الشعب اليمني بسيد الشهداء الذي قال فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم «حسينٌ مني وأنا من حسين، أحب الله من أحب حسينًا، حسينٌ سبطٌ من الأسباط»، وتجسيد الارتباط بالمنهج والرؤية والموقف التي تَحرَّك على أساسها ومن خلالها الإمام الحسين عليه السلام، وهي رؤية القرآن الكريم، ومسلك رسول الله محمد صلى الله عليه وآله.
واعتبر إحياء عاشوراء تأكيدا على الموقف المبدئي الإيماني الديني ضد الظلم والظالمين في كل زمان ومكان، والتمسك بمبدأ الإمام الحسين عليه السلام الذي قال "ألا ترون أن الحق لا يُعمل به، وأن الباطل لا يُتناهى عنه، ليرغب المؤمن في لقاء الله محقًا، فإني لا أرى الموت إلا سعادة، ولا الحياة مع الظالمين إلا بَرَما".
وأكد البيان أن الشعب اليمني المعتز بهويته الإيمانية وارتباطه بسبط رسول الله، سيِّد الشهداء الإمام الحسين، حسم خياره وقراره في التمسك بالإسلام الذي يحرره من كل طاغية وطاغوت، مهما سعت قوى الطاغوت والاستكبار بقيادة أمريكا واللوبي الصهيوني وعملائها لإخضاعه وإذلاله والسيطرة عليه.
ولفت إلى إن التضحيات مهما بلغت لن تكون بمستوى خسائر الاستسلام والخنوع التي تخسر الأمة فيها كل شيء، حيث تخسر حريتها، واستقلالها، وكرامتها، وحاضرها، ومستقبلها، ودينها، ودنياها، ولا بمستوى خسارة التفريط الفادحة التي تمكِّن الأعداء من السيطرة على الأمة.
وأكد بيان المسيرة، مواصلة السير على درب سيد الشهداء الإمام الحسين عليه السلام في الثبات على الحق، والنهوض بالمسؤولية، والاستجابة الصادقة والواعية لله تعالى.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مسيرة ضخمة في العاصمة صنعاء إحياءً لذكرى عاشوراء وتنديداً بالإساءة للقرآن الكريم وتم نقلها من صحيفة اليمن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الإمام الحسین علیه السلام بالإساءة للقرآن الکریم لذکرى عاشوراء وتندیدا رسول الله
إقرأ أيضاً:
هل صلاة ركعتين سنة الوضوء مستحبة أم بدعة .. الإفتاء توضح
نشرت دار الإفتاء ، عبر موقعها الرسمي بيان يوضح حكم صلاة ركعتين بعد الوضوء، مؤكدة أن هذه الصلاة المستحبة تُؤدّى بنية سنة الوضوء، وأنّ أدائها مباشرة بعد الانتهاء من الوضوء أولى لتفادي طول الفاصل.
واستشهد البيان ، بالحديث النبوي، الذي رواه عثمان بن عفّان رضي الله عنه: «من توضأ مثل وضوئي هذا، ثم قام فصلى ركعتين لا يحدث فيهما نفسه بشيء غفر الله له ما تقدّم من ذنبه»، وهو الحديث المروي في سنن النسائي وأصوله في الصحيحين.
وأشارت دار الإفتاء، إلى حديث آخر للنبي صلى الله عليه وسلم مروي عن أبي هريرة رضي الله عنه في الصحيحين، يقول فيه للنّبي بلال رضي الله عنه بعد صلاة الفجر: «ما عملت عملاً أرجى عندي من أني إذا توضأت توضؤاً ثم صليت عليه ما كتب لي»، مؤكداً أن هذا الترغيب في أداء ركعتي الوضوء دليل على استحبابها.
ونقل البيان عن كبار العلماء والفقهاء ما يلي:
الإمام النووي في “المجموع”: «يستحب ركعتان عقب الوضوء للأحاديث الصحيحة».
العلامة ابن الحاج في “المدخل”: «إذا أسبغ الإنسان وضوءه، فقد ورد الترغيب في صلاة ركعتين بعدها».
العلامة ابن عابدين في “رد المحتار”: «ندب صلاة ركعتين بعد الوضوء كسُنّة الغسل».
وفيما يخص وقت أدائها، رجّح حافظهما الإمام ابن حجر في “فتح الباري” أن تكون الصلاة مباشرة بعد الاغتسال والوضوء، لئلا يبقى الوضوء بدون صلاة.
فضل تكبيرة الإحرام مع الإمام
أوضح الشيخ عويضة عثمان، مدير إدارة الفتوى الشفوية بدار الإفتاء المصرية، خلال بث مباشر عبر صفحة الدار، أن من أدرك مع الإمام تكبيرة الإحرام، له أجر عظيم وعد الله به براءتين: واحدة من النار وأخرى من النفاق، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم في هذا المعنى.
وأضاف الشيخ عويضة أن السلف الصالح كانوا شديدي الحرص على عدم فوات تكبيرة الإحرام، مشيرًا إلى ما قاله سعيد بن المسيب: «ما تركت تكبيرة الإحرام منذ عشرين سنة»، وإلى ما ذكره الإمام حاتم الأصم حين قال: «فاتتني صلاة الجماعة فعزاني أبو إسحاق البخاري، ولو مات لي ولد لعزاني عشرة آلاف، ولكن أمر الدين أصبح أهون عند الناس من أمر الدنيا».