«الأسطول الخامس» الأمريكي: تصدِّينا للتهديدات الإيرانية يتم وفق القانون الدولي
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الأسطول الخامس الأمريكي تصدِّينا للتهديدات الإيرانية يتم وفق القانون الدولي، وأضاف في تصريحات صحفية نقلا عن العربية، أنه تم الإتيان بمقاتلات F35 لتعزيز المراقبة والتصدي لتهديدات إيران، مؤكدا أن بلاده ملتزمة بالتصدي .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «الأسطول الخامس» الأمريكي: تصدِّينا للتهديدات الإيرانية يتم وفق القانون الدولي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأضاف في تصريحات صحفية نقلا عن العربية، أنه تم الإتيان بمقاتلات F35 لتعزيز المراقبة والتصدي لتهديدات إيران، مؤكدا أن بلاده ملتزمة بالتصدي للتهديدات الإيرانية للملاحة الإقليمية والدولية.
وتابع: نرد على تهديدات إيران مع شركائنا منذ عام 2021، فيما تواصل إيران منذ هذا التوقيت، مهاجمة أو مصادرة سفن تجارية في المياه الدولية.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «الأسطول الخامس» الأمريكي: تصدِّينا للتهديدات الإيرانية يتم وفق القانون الدولي وتم نقلها من صحيفة عاجل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإيطالي: ضرورة احترام القانون الدولي مع استمرار الدعم لإسرائيل
أكد وزير الخارجية الإيطالي، أنطونيو تاجاني، أن إيطاليا تبقى شريكًا وصديقًا قويًا لإسرائيل في ظل الأوضاع الراهنة، ولكنها في الوقت نفسه تدعو إلى احترام القانون الدولي في التعامل مع القضايا الإنسانية والصراعات في المنطقة، وقال تاجاني في تصريحاته الأخيرة: "نحن أصدقاء إسرائيل، ولكن من الضروري أن يتم احترام القانون الدولي في جميع الأوقات".
وأضاف الوزير الإيطالي أن بلاده تعمل بشكل وثيق مع الولايات المتحدة الأمريكية على مستوى الدبلوماسية الدولية من أجل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في كل من غزة ولبنان، معربين عن قلقهم المتزايد بشأن الوضع الإنساني في كلا البلدين، وأوضح تاجاني: "نحن نعمل مع الولايات المتحدة بشكل مكثف لضمان وقف التصعيد العسكري في غزة ولبنان، ونحن نؤمن بأهمية الحلول السلمية والدبلوماسية لتجنب المزيد من الخسائر في الأرواح".
تسعى إيطاليا إلى لعب دور رئيسي في الجهود الدولية الرامية إلى تهدئة الأوضاع في الشرق الأوسط، حيث أشار الوزير الإيطالي إلى أن بلاده ستستمر في تقديم الدعم الإنساني، والعمل على تعزيز الحوار بين الأطراف المعنية، وقال: "إيطاليا ملتزمة بمواصلة العمل مع حلفائنا من أجل إيجاد حلول سلمية للصراع الحالي، مع التأكيد على ضرورة معالجة الأوضاع الإنسانية المتدهورة".
وأعرب تاجاني عن أمله في أن تتوصل الجهود الدبلوماسية إلى نتيجة إيجابية تؤدي إلى التهدئة ووقف إطلاق النار، مؤكدًا على أن المجتمع الدولي يجب أن يكون موحدًا في مساعيه لضمان احترام حقوق الإنسان والالتزام بالقانون الدولي.
لجنة التحقيق الإسرائيلية: فشل الدولة في مواجهة أحداث 7 أكتوبر وتوجيه اللوم لنتنياهو
أعلنت لجنة التحقيق المدنية الإسرائيلية المكلفة بالتحقيق في أحداث 7 أكتوبر الماضي عن جمع 120 شهادة على الأقل تثبت فشل الحكومة الإسرائيلية في التعامل مع الهجوم الذي وصفته اللجنة بأنه "أكبر كارثة في تاريخ إسرائيل"، وأكدت اللجنة أنها توصلت إلى أدلة قوية تؤكد أن القيادة الإسرائيلية كانت غير مستعدة لمواجهة هذا الهجوم المروع الذي أسفر عن سقوط مئات القتلى وآلاف الجرحى.
وفي تصريحاتها، أوضحت اللجنة أن التحقيقات أظهرت أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، كان المسؤول الأول عن إغفال العديد من التحذيرات الأمنية والاستخباراتية التي كانت تشير إلى تهديدات وشيكة، وقالت اللجنة في بيانها: "لقد توصلنا إلى أن نتنياهو قادنا إلى أكبر كارثة في تاريخ بلادنا، بعد أن فشل في اتخاذ القرارات اللازمة للحفاظ على أمن المواطنين".
من جانبها، كشفت مصادر داخل اللجنة أن رئيس الحكومة نتنياهو حاول مرارًا منع سير التحقيقات، وهو ما وصفته اللجنة بأنه محاولة لعرقلة عملها خشية النتائج التي قد تتوصل إليها، وقالت اللجنة: "نتنياهو يحاول منع عملنا لأنه يخشى النتائج التي قد نصل إليها، والتي قد تكون مدانة للحكومة الإسرائيلية في ظل سوء إدارة الأزمة".
ويشير الخبراء إلى أن نتائج التحقيق قد تحمل تداعيات سياسية كبيرة على الحكومة الإسرائيلية، حيث يتوقع أن تؤدي إلى ضغوط متزايدة على نتنياهو للاستقالة أو على الأقل لتحمل المسؤولية السياسية عن الفشل في مواجهة الهجوم، من جهة أخرى، فإن التحقيقات قد تفتح المجال لمزيد من الشفافية حول كيفية تعامل الحكومة مع التهديدات الأمنية.