Protex.. التقدم الرائد في مجال الأمن السيبراني في إقليم كردستان
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في المشهد الديناميكي للأمن السيبراني، يقف إقليم كردستان العراق في طليعة الابتكار التكنولوجي والمرونة، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى المبادرات الرائدة التي تقودها PROTEX.
تأسست PROTEX في عام 2015 على يد سركوت شعبان، نجم الأمن السيبراني، وقد برزت بسرعة باعتبارها حجر الزاوية في الدفاع السيبراني في إقليم كردستان، إيذانا ببدء حقبة جديدة من الحماية والتمكين الرقمي.
يجسد مسار PROTEX الإمكانات التحويلية للقيادة الحكيمة والتفاني الثابت لتحقيق التميز، وبتوجيه من “شعبان”، لم تكن الشركة رائدة في حلول الأمن السيبراني المتطورة فحسب، بل لعبت أيضًا دورًا محوريًا في تشكيل البنية التحتية وقدرات الدفاع السيبراني في المنطقة.
يقع في قلب مهمة PROTEX الالتزام بحماية الأصول والمصالح الرقمية لإقليم كردستان، من خلال مجموعة شاملة من الخدمات، بما في ذلك تقييم المخاطر ومعلومات التهديدات والاستجابة للحوادث والاستشارات الأمنية، وتقدم PROTEX حلولًا مخصصة مصممة للتخفيف من مشهد التهديدات المتطور وضمان مرونة النظم البيئية الرقمية لعملائها، علاوة على ذلك، يمتد تأثير PROTEX إلى ما هو أبعد من عالم شركات الأمن السيبراني التقليدية، ومن خلال تعزيز الشراكات الاستراتيجية مع الوكالات الحكومية وقطاعات البنية التحتية الحيوية والمؤسسات التعليمية، تتعاون الشركة بنشاط في تعزيز وضع الدفاع السيبراني في المنطقة، وتعزيز المعرفة السيبرانية، ورعاية مجموعة من المتخصصين المهرة في مجال الأمن السيبراني.
وفي عصر يتسم بالترابط الرقمي والتهديدات السيبرانية المنتشرة، لا يمكن المبالغة في التأكيد على أهمية تدابير الأمن السيبراني القوية، مع استمرار إقليم كوردستان في رسم مساره نحو التقدم التكنولوجي والازدهار الاقتصادي، تقف PROTEX كحارس قوي لسيادتها الرقمية ورفاهها الاقتصادي، بفضل التزامها الثابت بالتميز وقيادتها الحكيمة، تستعد PROTEX لتشكيل مستقبل الأمن السيبراني في إقليم كردستان وخارجه، وبينما تتنقل المنطقة عبر تعقيدات العصر الرقمي، تظل PROTEX ثابتة في مهمتها المتمثلة في حماية مصالح عملائها، وتمكين مجتمعاتها، ودعم مكانة المنطقة كمنارة للابتكار والمرونة في مشهد الأمن السيبراني العالمي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأمن السيبرانى الابتكار التكنولوجي إقليم كردستان العراق الأمن السیبرانی إقلیم کردستان السیبرانی فی
إقرأ أيضاً:
ندوة تثقيفية لفنون تطبيقية حلوان حول «العملات الرقمية والجنية الرقمي بين الواقع والمأمول»
نظمت كلية الفنون التطبيقية بجامعة حلوان ندوة بعنوان "العملات الرقمية والجنيه الرقمي بين الواقع والمأمول"، وذلك تحت رعاية رئيس جامعة حلوان ونائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة وعميد كلية الفنون التطبيقية.
تهدف الندوة إلى توعية الطلاب والمجتمع بأهمية العملات الرقمية وتأثيرها على الاقتصاد العالمي، بالإضافة إلى مناقشة مشروع الجنيه الرقمي وأهدافه.
أوضح الدكتور جابر محمد عبد الجواد، أستاذ الاقتصاد والتجارة الدولية بجامعة حلوان، أن العملات الرقمية هي نوع من النقود يعتمد على تقنية التشفير لتأمين المعاملات، مثل عملة "البيتكوين" وهي العملة الرقمية الأولى التي تم اختراعها عام 2009 بواسطة شخص مجهول أو مجموعة تحت اسم "ساتوشي ناكاموتو"، العملات الرقمية لا تحتاج إلى وسطاء مثل البنوك لإتمام المعاملات، مما يجعلها أسرع وأقل تكلفة في بعض الأحيان.
وأضاف أستاذ الاقتصاد والتجارة الدولية أن "الجنيه الرقمي" (Digital Pound)، هو مشروع يهدف إلى إنشاء عملة رقمية رسمية مدعومة من قبل البنك المركزي في المملكة المتحدة(Bank of England). الهدف من الجنيه الرقمي هو تزويد المواطنين بنوع من العملة الرقمية التي تكون مستقرة وآمنة، بحيث يمكن استخدامها في المعاملات اليومية مثل النقود التقليدية، لكن بشكل رقمي.
تضمنت عرض الفروق الأساسية بين العملات الرقمية مثل البيتكوين والجنيه الرقمي وأنواع العملات الرقمية وخصائصها ونشأة وتطور العملات الرقمية ومزايا وعيوب البيتكوين، وهل البيتكوين تصلح ان تكون عملة رسمية قانونية والدول التي اعتمدت البيتكوين كعملة قانونية، وحجم المعاملات بالبيتكوين على مستوى العالم.