عاد اسم الشاب أنانت أمباني لتصدر حديث الجمهور والسوشال ميديا بعد فترة قصيرة من حفل زفافه الأسطوري الذي كانت أخباره قد شغلت العالم.

اقرأ ايضاًكشف السبب الحقيقي وراء استعادة أنانت أمباني وزنه بعد خسارته 108 كجم في 2016

وعاد اسم أنانت وهو نجل أغنى رجل في الهند موكيش أمباني للظهور بعد تواجده في مدينة دبي الإماراتية، والتقاط عدد من الفيديوهات له هناك.

أنانت أمباني يتجول في مدينة دبي الإماراتية

وظهر أمباني وسط موكب فاخر من السيارات، من بينها رولز رويس كولينان بلاك بادج، من بينها ما يقارب الـ 20 سيارة مختلفة، إلى جانب سيارة اسعاف، قيل إنها قد تكون في حال تعرض الشاب الثري لأي عارض صحي مفاجئ.

ووثقت الفيديوهات تجول أمباني في مركز دبي مول للتسوق حيث ظهر هناك رفقة عدد من مساعديه.

نجل اغنى رجل في الهند واسيا #انانت_امباني وصاحب أغلى حفل زفاف يتجول في #دبي مع اسطول من سيارات المرافقين والامن الخاص به.

???????? pic.twitter.com/OgE4q0RMbS

— قيراط (@CaratContent) April 8, 2024

والجدير بالذكر ان أنانت تصدر حديث الصحف العالمية والسوشال ميديا في شهر مارس الماضي بسبب احتفالات حفل زفافه التي كلفت الملايين وتواجد بها عدد من المشاهير من بينهم مارك زوكربيرغ وزوجته وبيل غيتس وإيفانكا ترامب وزوجها.

وأقيمت الحفلات لأيام في مدينة جامناجار، وأحيت الفنانة العالمية ريهانا إحدى الأيام، فيما من المقرر أن يتم الزواج الرسمي في شهر يوليو المقبل.

ومن المقرر أن يرتبط أمباني 28 عامًا من عروسته  راديكا ميرشانت 29 عاماً ، التي تنتمي أيضًا لعائلة ثرية بعد علاقة حب جمعتهما منذ الطفولة.

وأنانت هو نجل الملياردير موكيش أمباني 66 عاماً، وهو عاشر أغنى رجل في العالم وتبلغ قيمة ثروته ما يقارب الـ  115 مليار دولار.

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: أنانت أمباني أنانت أمبانی

إقرأ أيضاً:

سيارات متنقلة ضمن مبادرة "أطفال بلا مأوى" لإنقاذ المشردين وحمايتهم.. وأستاذة علم اجتماع تحذر من تجاهل المجتمع لهم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 أعلنت وزارة التضامن الاجتماعي مؤخرا عن  إطلاق سيارات متنقلة مجهزة بفِرق عمل متخصصة تجوب الشوارع في أوقات محددة، لتقديم المساعدة الفورية للأطفال، سواء من حيث الرعاية النفسية، الاجتماعية، أو الصحية، وذلك ضمن مبادرة “أطفال بلا مأوى” في ظل جهود الدولة لرعاية الأطفال المشردين و تنفيذ استراتيجياتها الوطنية لحماية حقوق الأطفال والعمل على تحسين أوضاعهم.

وأطلقت وزارة التضامن الاجتماعي المصرية مبادرة "أطفال بلا مأوى" في عام 2016 ضمن جهود الدولة المستمرة لحماية حقوق الطفل، وتقليص ظاهرة الأطفال المشردين في مصر، المبادرة جاءت كرد فعل للزيادة الملحوظة في أعداد الأطفال الذين يعيشون في الشوارع، والذين يُواجهون ظروفًا معيشية خطرة قد تؤثر على مستقبلهم وحياتهم، وتهدف إلى تقديم الدعم والرعاية للأطفال الذين تخلت عنهم أسرهم أو الذين لا يجدون مأوى، وتعمل على إعادة دمجهم في المجتمع بشكل إيجابي.

كما تهدف المبادرة إلى معالجة ظاهرة الأطفال المشردين في مصر من خلال تقديم الدعم العاجل والمستدام، تعمل فرق العمل المتخصصة، المكوّنة من أخصائيين نفسيين واجتماعيين، على تقديم الاستشارات النفسية والرعاية الصحية الأولية للأطفال، بالإضافة إلى مساعدتهم في العودة إلى أسرهم أو توفير مأوى مؤقت لهم في دور الرعاية التابعة للدولة، هذه الفرق تُجري تقييمات فورية للأطفال للوقوف على احتياجاتهم المختلفة، ويتم إحالتهم إلى برامج تعليمية وتأهيلية تساعد في تطوير مهاراتهم وإعادتهم للحياة الطبيعية.

الشراكات والتعاون الدولي

تعمل المبادرة بالتعاون مع عدة منظمات دولية وإقليمية، مثل منظمة اليونيسف ومنظمات المجتمع المدني المصرية، لتقديم الدعم المادي والفني. كما تشمل المبادرة شراكات مع وزارة الداخلية لضمان حماية الأطفال وتطبيق القوانين المتعلقة بحقوق الطفل، ووزارة الصحة لتوفير الرعاية الصحية الأولية للأطفال المُنقَذين.

مبادرات أخرى لدعم الأطفال في مصر

بجانب "أطفال بلا مأوى"، نفذت الحكومة المصرية عدة مبادرات أخرى تهدف إلى حماية الأطفال والنشء، من أبرزها:

مبادرة "حياة كريمة"

 التي أطلقتها الدولة لتحسين الظروف المعيشية في القرى الأكثر فقرًا، حيث استفادت منها آلاف الأسر التي تضم أطفالًا يعيشون في ظروف صعبة، وتعمل المبادرة على توفير خدمات تعليمية وصحية متميزة لهؤلاء الأطفال.

برنامج "تكافل وكرامة"

استهدف  برنامج "تكافل وكرامة"  الأسر الفقيرة ويضمن لها دخلًا شهريًا، واستفاد من البرنامج آلاف الأطفال من الأسر التي تعاني من الفقر، مما يساهم في حمايتهم من التشرد والانخراط في العمل غير المشروع.

أهمية مبادرة "أطفال بلا مأوى" وتأثيرها على المجتمع

قالت " مروة ابو زيد" لـ( البوابة نيوز) ان هذة المبادرة تعتبر خطوة محورية في تحقيق استقرار الأطفال المشردين، و تؤثر بشكل إيجابي ليس فقط على حياة هؤلاء الأطفال، بل على المجتمع ككل، وإن إعادة دمج الأطفال المشردين في المجتمع من خلال برامج إعادة التأهيل والتعليم تساهم في خلق جيل جديد يتفاعل بإيجابية مع المجتمع ويكون أقل عرضة للانحراف، بالإضافة الى  أن دعم هؤلاء الأطفال في سن مبكرة يُقلل من احتمالات انخراطهم في الجريمة أو تعاطي المخدرات، ويساهم في تقليل نسب التشرد والإجرام في المستقبل .

كما أشارت ( أبو زيد) الى ضرورة تأقلم المجتمع و إعادة حساباته مع هؤلاء الاطفال، وعدم اعتبارهم نكرة، بل أنهم ضحايا لعدة ظروف  كالفقر و الظروف الصعبة و لأهل مهملين تخلوا عن مسؤوليتهم، وذلك لنكتسبهم ضمن القوة البشرية للمجتمع المصري، و ليس قنبلة موقوته يمكن ان تنفجر في اي لحظة و تصبح عدوا للمجتمع، لذلك تعتبر مبادرة (أطفال بلا مأوى) خطة انقاذ للمجتمع كله و ليس لهؤلاء الاطفال فقط.

مقالات مشابهة

  • سيارات متنقلة ضمن مبادرة "أطفال بلا مأوى" لإنقاذ المشردين وحمايتهم.. وأستاذة علم اجتماع تحذر من تجاهل المجتمع لهم
  • أفضل 5 سيارات كهربائية من حيث الاعتمادية في 2024
  • سيارات بيجو 2008 موديل 2025.. تعرف على الأسعار والمواصفات
  • مصر تستعدّ لتصنيع سيارات «لادا» جديدة
  • ساعة فاخرة و 12 ألف يورو ومفاتيح دبلوماسي .. السفارة الأردنية في باريس تتعرض للسرقة
  • 100 ألف جنيه ارتفاعاً في أسعار سيارات فولفو XC60 بدايةً من اليوم
  • تفريغ كاميرات المراقبة في محيط حادث تصادم 3 سيارات  بصفط اللبن
  • تفاصيل تصادم 5 سيارات أعلى محور صفط اللبن
  • الصليب الأحمر اللبناني: إرسال 10 سيارات إسعاف للموقع المستهدف في ضاحية بيروت
  • إعلام لبناني: سيارات الإسعاف تصل إلى المكان المستهدف في بيروت