تخصيص 146 ساحة لأداء صلاة عيد الفطر المبارك بالفيوم.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
خصصت مديرية أوقاف محافظة الفيوم، عدد 146 ساحة، إضافة إلى المساجد الكبيرة التي تقام بها صلاة الجمعة، وذلك لأداء شعائر صلاة عيد الفطر المبارك بمختلف مراكز وقرى المحافظة.
قال الدكتور أحمد الأنصاري، محافظ الفيوم، إنه قد تم تجهيز المساجد الكبيرة والساحات بمختلف مراكز وقرى المحافظة لاستقبال المصلين، كما تم إعداد كشوف بأسماء الخطباء الأساسيين والاحتياطيين لصلاة العيد، مشيرًا إلى أن تجهيز جميع الساحات يتم تحت إشراف مديرية الأوقاف.
وأضاف، أن الساحات الــ 146 التى تم تجهيزها لأداء صلاة العيد موزعة بواقع 9 ساحات ببندر أول الفيوم، و44 ساحة بمركز الفيوم، و31 ساحة بمركز ومدينة إطسا، و22 ساحة بمركز ومدينة سنورس، و21 ساحة بمدينة ومركز طامية، و10 ساحات بمركز ومدينة يوسف الصديق، و9 ساحات بمركز ومدينة إبشواي.
أوقاف الفيوم تكرم الفائزين في مسابقة القرآن بأبشواي وسنورس 1bd41227-b58a-4d5c-8d76-462945a4f28c 54c1385c-c6dc-4d76-8ccc-5b06a8e24011 146aa690-be73-42d6-a594-10c37b0a904b a50e23fd-56e1-4ca3-a1dd-0909c178b49d cfa28da1-3708-460c-b9aa-ca41aa713f3f 2fce04a4-9f36-4ab3-ac0f-550c98dc3fdc 3a845d80-1657-436d-a72c-daec60746ac4
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الفطر المبارك الفيوم بمرکز ومدینة
إقرأ أيضاً:
شروط حصول طلاب الجامعات على درجات الرأفة .. تعرف عليها
قال الدكتور مجدي حمزة الخبير التربوي، إن درجات الرأفة تعتبر إحدى الوسائل التي أقرتها القوانين واللوائح الجامعية؛ بهدف مساعدة بعض الطلاب ذوي الحالات الخاصة، على تجاوز تلك الحالات، بحيث تسهم في تغيير حال الطالب من وضع إلى وضع آخر، من خلال منحه درجات معينة، حددتها اللوائح والقوانين، كتغيير حال الطالب من الرسوب في 3 مواد؛ وبالتالي إعادة السنة، إلى مادتين فقط؛ وبالتالي إمكانية انتقاله إلى السنة التالية.
وأوضح مجدي جمزة، لـ صدى البلد، أنه في حالة رسوب الطالب في مادة واحدة فقط؛ يمكنه النجاح فيها، أو رفع تقدير الطالب سواء في مادة واحدة أو أكثر، أو المجموع الكلي إلي التقدير الأعلى، وبالطبع كان منح هذه الدرجات، يفيد بعض الطلاب الذين يتعرضون لظروف خاصة، تؤثر على أدائهم في الامتحان، مثل «المرض أثناء الامتحان، أو الوصول متأخرا إلى مقر لجان الامتحانات؛ وبالتالي عدم قدرته على الإجابة عن جميع الأسئلة» مما قد يمنح الطالب وأسرته بعض الطمأنينة في إمكانية التعويض، ويسهم في تقليل مخاوف الطلاب من الامتحانات، وتخفيف ضغوط الامتحانات على الطلاب، وبالتالي التقليل من المشكلات التي كان يحدثها بعض الطلاب في لجان الامتحانات.
وأكد الخبير التربوي أنه مع إدخال برامج الساعات المعتمدة في الجامعات المصرية؛ ساد التوجه نحو إلغاء درجات الرأفة، لعدة أسباب، منها :
1- نظم الحياة الحالية تتطلب طلابا وخريجين يحققون المستويات الأعلى من التميز والنجاح وليس مجرد تجاوز المادة والنجاح فيها بالكاد .
2- درجات الرأفة تتضمن شكلا من عدم العدالة من حيث منح بعض الطلاب درجات لا يستحقونها
3- قد تؤدي الي المساواة في القدرات بين طالب مجتهد نجح في المواد المختلفة بجهده وطالب أخر تقاعس عن القيام بما هو مطلوب منه.
4- حيث أن تطبيق درجات الرأفة يخضع لقواعد محددة فإن بعض الطلاب لا يتفهمون تلك القواعد ويطالبون بمطالب تتجاوزها باعتبارها حقا لهم.
5- مع إلغاء درجات الرأفة تمت إتاحة أكثر من فرصة للطالب في إعادة المادة أو المواد التي رسب فيها، ومنحة التقدير الذي وصل إليه بعد الإعادة، حتى لو ممتاز وليس التقدير “مقبول”.
6- إلغاء درجات الرأفة هو أحد متطلبات هيئات الجودة والاعتماد.