ماهر دياب عضو لجنة تحكيم FCATLAB في مهرجان السينما الأفريقية طنجة – طريفة
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اختار مهرجان السينما الافريقية طنجة – طريفة، ماهر دياب، كعضو في لجنة تحكيم الدورة الرابعة من برنامج FCATLAB المقرر إقامته من 30 - 31 مايو ضمن فعاليات المهرجان.
يهدف برنامج FCATLAB إلى دعم مشروعات الأفلام الأفريقية من خلال منحها جوائز والتواصل مع الموزعين ومسؤولي المبيعات ومنصات عرض الأفلام ومبرمجي المهرجانات والمشترين بشكل عام، وسيحصل الفائزون على جوائز مادية وخدمات إنتاج تتضمن التلوين، المونتاج، الصوت والترجمة وعدة خدمات أخرى.
مهرجان السينما الافريقية طنجة – طريفة هو أحد أهم المهرجانات في المغرب العربي وقد تأسس في 2004 لعرض الانتاجات السينمائية الإفريقية وإنتاجات الجاليات الإفريقية في إسبانيا وأوروبا وأمريكا اللاتينية، ويقام في مدينة طريفة الإسبانية وطنجة المغربية.
كان دياب قد شغل عضوية لجنة تحكيم عدد من المهرجانات والفعاليات السينمائية، من بينها لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الوثائقية الطويلة (الصحافة الاستقصائية) في مهرجان بي بي سي عربي، ولجنة تحكيم المسابقة الرئيسية في مهرجان كيب تاون السينمائي الدولي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: لجنة تحکیم
إقرأ أيضاً:
وقفة.. دراما الأفلام والمسلسلات والعلاقات الأسرية
وقفتنا هذا الأسبوع حضراتكم أظنها هامة جدا، لأننا سنلقي فيها الضوء على آثار دراما الأفلام والمسلسلات ومنها مسلسلات رمضان على القنوات الفضائية، فلقد لاحظت من بعض المتابعات لبعض الأفلام والمسلسلات وكأنها تريد إبلاغ رسالة للمجتمع المصري.
هيا بنا ننفتح على الضياع فمنها ما يسيء لعلاقة الأبناء بآبائهم وأمهاتهم ومنها من يسيء لعلاقة الأخوة والأخوات وعلاقاتهم ببعضهم البعض ومنها ما يسيء لعلاقة الولد أو الشاب بخاله وعمه وخاصة إذا كان قريبا في السن منهما.
مَنْ قال إن القرب في السن يرفع حاجز هيبة الخال أو العم؟ لنا أقرباء من الأعمام أو العملات والخالات والأخوال سنهم تقارب أعمارنا، ولكن الاحترام كبير وقائم بينهم لا يمكن مناداتهم على الأقل بالاسم دون لقب عمى أو عمتي أو خالي أو خالتي، ولكن إزالة حاجز الاحترام لقرب السن هذا لا يصح أبدا.
بل وصل الحال في أحد الأفلام أن الشاب في الفيلم ينادي على خاله بـ «ياواد يا فلان»، ما هذا ماذا تريدون من المجتمع وعلاقات المجتمع والعلاقات الأسرية؟! لا يمكن أن نرى تلك الإساءات في أي من أفلام ومسلسلات زمان، أيام الزمن الجميل ناهيك عن بعض من تلك الأعمال الدرامية التي يتم فيها الإساءة لعلاقة البنات والأبناء بآبائهم وأمهاتهم لدرجة أنه في أحد الأعمال تصور تفكير إحدى البنات وشقيقها في قتل والدهما.
ما هذا يا ناس؟! أظن أننا فعلا اقتربنا كثيرا من يوم القيامة للأسف، أين أفلام ومسلسلات زمان ومنها المسلسلات الدينية في رمضان مثل مسلسل محمد رسول الله، ومسلسل عمر بن عبد العزيز وغيرها من المسلسلات ذات القيمة، وحتى أين مسلسلات مثل مسلسل طومان باي؟.
أتعجب من هذا الزمن الذى وصلنا إليه وأدعو الله كثيرا أن يصلح حالنا وأن يخلصنا مما وصلنا له، إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع أدعو الله أن أكون بها من المقبولين.
وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري يطالب «الأعلى للإعلام» بمنع المسلسلات المسيئة للقيم المجتمعية
أبرز مسلسلات الـ 15 حلقة بالنصف الثاني من رمضان 2025 وقنوات العرض