جهود الدولة تتواصل لتحسين جودة التعليم بشمال سيناء بإنشاء وترميم المدارس
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن جهود الدولة تتواصل لتحسين جودة التعليم بشمال سيناء بإنشاء وترميم المدارس، تم إنشاء مدارس جديدة وترميم بعض المدارس القائمة فى مختلف مناطق ومدن شمال سيناء، والعمل على توفير الخدمات اللازمة لجميع المدارس وتوسيع المدارس .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جهود الدولة تتواصل لتحسين جودة التعليم بشمال سيناء بإنشاء وترميم المدارس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تم إنشاء مدارس جديدة وترميم بعض المدارس القائمة فى مختلف مناطق ومدن شمال سيناء، والعمل على توفير الخدمات اللازمة لجميع المدارس وتوسيع المدارس المتخصصة.
وأفاد حمزة رضوان، وكيل وزارة التربية والتعليم بشمال سيناء، بأن مدرسة التلول البحرية بـ9 فصول تم وضع حجر الأساس لها لتلبية الحاجة المتزايدة فى المنطقة لتعليم يساعد على استغلال شواطئ سيناء وتأهيل الطلاب للعمل فى هذا المجال، وتوفير فرص العمل الجديدة، وافتتاح مدرسة الشهيد المجاهد محمد إبراهيم الغول الرسمية للغات بحى السبيل بالعريش بـ28 فصلاً لخدمة منطقة المساعيد والسبيل، ومدرسة يوسف الصديق للتعليم الأساسى بحى ابنى بيتك الجولف بمدينة العريش بـ22 فصلاً أساسيًا لخفض الكثافة فى المدارس المجاورة وتمكين أهالى المنطقة من الاستقرار والبناء فى هذه المنطقة.
أضاف انه تم إعادة تأهيل مدرسة الشلاق الإعدادية ومدرسة المعنية للتعليم الأساسى وتجديد 9 مدارس بالشيخ زويد ومدرسة ببئر العبد هذا العام، والانتهاء من إعادة تأهيل تلك المدارس واستقبال الطلاب فى أول يوم دراسى، والعمل على 19 مشروعًا بإجمالى 158 فصلاً وجارٍ طرح 3 مدارس بإجمالى عدد 33 فصلًا، وإنشاء المدرسة المصرية اليابانية العام الماضى بـ14 فصلًا ويتم الآن العمل على إنشاء مدرسة المتفوقين STEM بـ9 فصول فى الإقامة وجارٍ إنشاء مدرسة رسمية دولية بمجمع مدارس أرض المتفوقين بـ14 فصلًا، ومدرسة بئر العبد للتربية الخاصة بـ13 فصلًا، ومدرستان سمعية وبصرية بـ14 فصلًا لكل مدرسة، ويتم الآن التجهيز لإدارة العريش الجديدة بحى العبيدات، كما يتم بناء مدرسة رفح للتعليم الأساسى بـ33 فصلاً. ويتم العمل على إنشاء مدارس أخرى تحتاج إلى صيانة أو إنشاء فى مختلف مناطق ومدن شمال سيناء.
وقال وكيل وزارة التربية والتعليم بشمال سيناء، أن هذه المشروعات توضح الجهود الحثيثة التى تقوم بها الدولة لتحسين جودة التعليم وتوفير بيئة تعليمية مناسبة للطلاب فى مختلف المدارس بشمال سيناء، بتوفير فرص التعليم الجيد لجميع الطلاب، بما فى ذلك الطلاب المحرومين وذوى الهمم، من خلال توفير المدارس الخاصة بهم والتى تلبى احتياجاتهم التعليمية، والاستمرار فى العمل على تحسين جودة التعليم وتوفير بيئة تعليمية مناسبة للطلاب فى مختلف المدارس بشمال سيناء، لتمكينهم من مواصلة تعليمهم وتحقيق أهدافهم المستقبلية.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جهود الدولة تتواصل لتحسين جودة التعليم بشمال سيناء بإنشاء وترميم المدارس وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العمل على فى مختلف
إقرأ أيضاً:
ما مصير طلبة مدارس أونروا بالقدس بعد حظرها؟
القدس المحتلة- منذ أن حَظَر الكنيست عملها في نهاية أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بدأت بلدية الاحتلال تسابق الزمن لاستقطاب طلبة مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) في شرقي القدس، تزامنا مع بحث أهالي الطلبة عن بدائل مناسبة، وسط مصير مجهول يكتنف الفصل الدراسي الثاني العام المقبل، حيث أمهل الاحتلال الوكالة ومنشآتها -بما فيها المدارس- حتى 30 يناير/كانون الثاني المقبل لإغلاق أبوابها نهائيا.
وخلال أقل من شهرين، سيعطل الاحتلال عديدا من المدارس والعيادات ومراكز الإغاثة التي افتتحتها الأونروا في القدس منذ تأسيسها، لتتخلص من عبء رأته دولة الاحتلال على الدوام مهددا لوجودها وسيادتها في القدس، ومعززا لقضية اللاجئين الفلسطينيين، حيث حاربت المدارس التابعة للوكالة بطرق مختلفة تمثلت في منع التراخيص، وتقليص الخدمات، ودعم البدائل، وشن حملات قانونية وسياسية وإعلامية مضادة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2في يومهم العالمي.. معلمو اليمن يواجهون أزمات معقدةlist 2 of 2لماذا يفضل المهاجرون المدارس الإسلامية لتربية أبنائهم في أميركا؟end of listواستغلت بلدية الاحتلال هذا الحظر لتجهز على مدارس الوكالة، وتستقطب روادها ليجلسوا على مقاعد المدارس التابعة لوزارة المعارف الإسرائيلية، والتي تدرس المنهاج الإسرائيلي، حيث قدمت إغراءات لأولياء أمور الطلبة تمثلت في التواصل الشخصي الفردي لإقناعهم، واستعراض الخدمات زهيدة الثمن، وتأمين المواصلات لبعض الطلبة.
الاحتلال حظر وكالة الغوث في القدس نهاية أكتوبر/تشرين الأول الماضي (الأوروبية) أساليب الاستقطابلم تكن مهمة البلدية يسيرة رغم سطوتها في شرقي القدس، حيث سارع عشرات الأهالي فور سماعهم قرار الحظر بنقل أبنائهم إلى مدارس أخرى تدرس المنهاج الفلسطيني، في حين لم تستطع طواقم البلدية الوصول إلى البيانات الشخصية لكافة طلبة مدارس الأونروا لإقناع ذويهم فرديا، كما وجدت صعوبة في إقناع بعض مدراء المدارس للتحوّل إلى المنهاج الإسرائيلي، بسبب تحريفه الهوية الوطنية، وضعفه الأكاديمي مقارنة بالمنهاج الفلسطيني خصوصا في مادة اللغة الإنجليزية.
وفي السياق ذاته، أكد أحد مديري المدارس في القدس (فضّل عدم نشر اسمه) أن بلدية الاحتلال ماضية، بإصرار غير مسبوق، على محاربة المنهاج الفلسطيني في المدارس الفلسطينية، من خلال الزيارات التفتيشية المفاجئة، وفرض المنهاج المحرّف، وقطع أو تقليص التمويل المالي على المخالفين. كما قال للجزيرة نت إن البلدية فكرت في إضافة ساعات نوعية إضافية لتقوية الطلبة في اللغة الإنجليزية داخل مدارسها لإقناع الأهالي.
وتابع "البلدية تسابق الزمن خوفا من انتقال مئات الطلبة إلى مدارس تقول إنها تحريضية وتعزز الهوية الفلسطينية، حيث تعتزم إقامة مبان مؤقتة بقيمة 15 مليون شيكل (4 ملايين دولار) إلى حين تشييد مبان جديدة لنقل الطلبة إليها، في ظل نقص في الغرف الصفية بواقع 2000 غرفة، كما نقلت فعليا بعضهم إلى مدارس قائمة أصلا، حيث نقلت 200 طالبة من مخيم شعفاط إلى مدرستين مختلطتين داخل المخيم، و50 طالبة إلى مدرسة داخل البلدة القديمة بالقدس تدرس المنهاج الإسرائيلي".
كلية قلنديا تابعة للأونروا وبها 344 طالبا (الجزيرة)ووفق بيانات وكالة الأونروا فإن أكثر من 1800 طالب وطالبة فلسطينيين يدرسون في 7 مؤسسات تعليمية تابعة لها داخل حدود بلدية القدس، بينها 6 مدارس، وكلية للتدريب المهني في مخيم قلنديا (تضم 344 طالبا)، حيث تتوزع بقية المدارس كالتالي:
إعلان 3 مدارس في مخيم شعفاط شمال شرق القدس اثنتان للإناث وواحدة للذكور. مدرسة ابتدائية للإناث في بلدة سلوان جنوبي المسجد الأقصى قرب باب المغاربة. وواحدة ابتدائية للذكور في حي وادي الجوز قرب سور القدس. وأخرى متوسطة للإناث في قرية صورباهر جنوبي القدس.ومع اقتراب انقضاء الفصل الدراسي الأول، تبحث المقدسية آية محمد، وهي أم طالب في مدرسة تابعة للأونروا في مخيم شعفاط عن بديل مناسب وغير مكلف ماديا، حيث عبّرت للجزيرة نت عن استيائها وقلقها من إغلاق المدرسة.
وقالت: "كانت المدرسة أكثر من مجرد مكان للتعليم، أخشى أن يفقد طفلي ارتباطه بهويته الوطنية في مدارس تابعة للبلدية، كما أخشى من عدم العثور بهذا الوقت القصير على تعليم جيد بتكلفة معقولة، وسط ارتفاع تكاليف المدارس الخاصة، وعدا عن ذلك فإن انتقال طفلي المفاجئ قد ينجم عنه بعض الآثار النفسية والمجتمعية بسبب تغيير البيئة، واضطراره للتأقلم السريع".
مع اقتراب انهاء خدمات #الأونروا بموجب قانون تعسفي لطرد الوكالة من الأراضي المحتـ ـلة، دعا رئيس بلدية الاحتـ ـلال في #القدس موشيه ليون أولياء أمور الطلبة المقدسيين في مدارس "الأونروا" لتسجيل أبنائهم في مدارس البلدية.
الفلسطينيون رفضوا هذه الدعوة، معتبرين إياها خرقًا للقانون… pic.twitter.com/Mqz6m0zr3G
— قدس فيد (@quds_feed) November 29, 2024
مصير مجهولوعند الحديث عن الحلول وسبل المواجهة، يرى رئيس الهيئة المقدسية لمناهضة التهويد ناصر هدمي أن القدس المحتلة تفتقر إلى قيادة موحدة تستطيع توحيد موقف المقدسيين، والبناء على إنجازاتهم.
ويضيف للجزيرة نت "كل ما تقوم به البلدية لا يتعارض فقط مع القانون الدولي، وإنما مع قانون دولة الاحتلال نفسها، نحن نعيش مرحلة من العربدة وخرق القانون من قبل مؤسسات الدولة، الوضع سيكون مختلفا لو كان لدى مدارس القدس جسم موحد يستطيع أن يتخذ قراراته، من بينها الامتناع الاحتجاجي عن التعليم، وامتناع الأهالي عن إرسال أبنائهم إلى المدارس التي تدرس المنهاج الإسرائيلي. نحن نعيش في ظروف استثنائية، وأهل القدس اليوم هم مفعول بهم".
يذكر أنه ووفق مؤسسة "فيصل الحسيني" المقدسية فإن عدد طلبة القدس في المراحل المدرسية (لا يشمل رياض الأطفال) وصل إلى نحو 98 ألفا و428 طالبا وطالبة، يذهب نحو 45 ألفا و500 منهم إلى 146 مدرسة تتبع للمظلة الفلسطينية (الأوقاف العامة، المدارس الأهلية، وكالة الغوث)، أما البقية فيذهبون إلى مدارس تتبع لبلدية الاحتلال، بينها مدارس تاريخية وضع الاحتلال يده عليها إبان احتلال شرقي القدس عام 1967، ومدارس مستأجرة، ومدارس حديثة نسبيا، وجميعها يدرس فيها المنهاج الإسرائيلي.
إعلان