شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن رئيس حركة الخلاص التشادية لـ عرب جورنال التطبيع بين المجلس الإنتقالي التشادي وكيان الاحتلال مرفوض شعبياً، عرب جورنال حوار حلمي الكمالي _‏التطبيع بين المجلس الإنتقالي التشادي وكيان الاحتلال مرفوض شعبياً وسيولد تداعيات مستقبلية في .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس حركة الخلاص التشادية لـ(عرب جورنال) : التطبيع بين المجلس الإنتقالي التشادي وكيان الاحتلال مرفوض شعبياً، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

رئيس حركة الخلاص التشادية لـ(عرب جورنال) : التطبيع...

عرب جورنال / حوار / حلمي الكمالي _

التطبيع بين المجلس الإنتقالي التشادي وكيان الاحتلال مرفوض شعبياً وسيولد تداعيات مستقبلية في الداخل التشادي

  

رئيس المجلس الإنتقالي مطالب بالتنحي عن السلطة وفقاً لمخرجات الحوار الوطني الشامل

  

أمريكا وفرنسا تدعم الجماعات الإرهابية في منطقة الساحل الإفريقي وحديثها عن محاربة الإرهاب إدعاءات غير حقيقية

  

فرنسا عمدت على إفقار الشعوب الأفريقية ووجودها في تشاد تسبب بتدهور الأمن وضرب الإقتصاد ومقومات الحياة السياسية والإجتماعية

  

يجب إلغاء الإتفاقيات المبرمة بين تشاد وفرنسا وطرد الوجود العسكري الفرنسي من البلاد

  

نحن كمعارضة ملتزمون بتعهداتنا للوصول إلى حل سياسي جذري يرضي جميع الأطراف في تشاد

  

الإنفلات الأمني في ليبيا والسودان يهدد الأمن التشادي

فرنسا ساهمت في إقصاء اللغة العربية من إدارات مفاصل الدولة في تشاد وندعو لإعادتها

_ البداية من زيارة رئيس المجلس العسكري محمد ديبي، الموالي لفرنسا، إلى "إسرائيل" وافتتاح سفارة لبلاده في الأراضي المحتلة.. برأيكم لماذا يدفع ديبي للتطبيع مع كيان الاحتلال الصهيوني؟ وما هو موقف الشعب التشادي من هذا التطبيع؟ وكيف سيؤثر هذا التطبيع سلباً على الداخل التشادي في ظل تزاحم التدخلات الخارجية؟

إن زيارة رئيس الفترة الإنتقالية الفريق محمد إدريس ديبي، لدولة الاحتلال في الأشهر الماضية، جاءت تكملةً لمشروع التطبيع مع الكيان الذي بدأهُ والدهُ الراحل إدريس ديبي إتنو، عندما زار دولة الاحتلال في أواخر  2018، بعد انقطاعٍ للعلاقات بين الجانبين دامت 46 عاما، منذ عهد الرئيس التشادي الأسبق فرانسوا تمبلباي، الأمر الذي دفع رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى وصف الزيارة ب-"التاريخية". والدّافع لهذه الزّيارة، أن قادة الانتقال في تشاد في أمس الحاجة بهذا الوقت الراهن إلى شركاء بأي شكل من الاشكال يساندهم  سياسياً، واقتصادياً وعسكرياً وأمنياً غير مبالين بإرادة الشعب التشادي الرافض

للتطبيع مع الكيان الإسرائيلي، مع الأخذ في الاعتبار تراجع النفوذ الفرنسي في دول الساحل الإفريقي في السنوات الأخيرة. وأن "إسرائيل" أيضا ً ترغبُ في تعزيز علاقاتها مع الدول الإفريقية، حيث أن لها أهداف وأطماع استراتيجية طويلة الأمد في هذه الدول بعد طردها كمراقب من الاتحاد الأفريقي. وتوّجت هذه الزّيارة بتوقيع اتفاقيات تعاون في مجالات عدة منها الأمن، والتكنولوجيا والزراعة، والصحة كل ذلك سعياً إلى كسب ود علاقاتها مع تشاد، البلد الأفريقي الغني بالثّروات.

وأما فيما يخص بموقف الشعب التشادي من التطبيع مع الكيان الاحتلال ، هناك تباين يوضحُ موقف الشعب التشادي، حيث دشن الاغالبية العظمى من النشطاء والمغردون التشاديون، عند الزيارة الأولى للمرشال الراحل إدريس ديبي للكيان الإسرائيلي هاشتاغ "#تشاديون_ضد_التطبيع" تعبيراً عن رفضهم لعودة العلاقات الدبلوماسية بين الاحتلال ودولة تشاد، ويؤكد ذلك رفضهم الصريح لهذا التطبيع، وهذا بلا شك يولّد تداعيات في المستقبل داخل المجتمع التشادي.

_ تمتلك فرنسا ثمان قواعد عسكرية على الأراضي التشادية.. كيف يؤثر النفوذ الفرنسي على القرار السياسي في تشاد؟ وما تأثيراته السلبية على الأوضاع المعيشية والإقتصادية للحكومة والمواطن في البلد، في ظل تحكم القوات الفرنسية بمعظم الثروات والمواقع الحيوية والإستراتيجية؟

نعم، لفرنسا قواعد عسكرية في تشاد، أكبر هذه القواعد قاعدة "برخان " الموجودة في العاصمة انجمينا، حيث تمثّلُ هذه القاعدة مركز الوجود العسكري في الأراضي التشادية ويعود إلى فجر الإستعمار 1905، وفي مطلع الستينيات، حيث عقدت اتفاقيات أمنية وعسكرية واقتصادية، وهي شبه مفروضه فرض على قادة الدول الفروكفونية، وهي اتفاقيات مبنية على الهيمنة الفرنسية دون أخذ في الاعتبار أصوات الشعوب الأفريقية الرافضة لهذه الإتفاقيات المجحفة في حقوقهم. إذ تعدُ تشاد اليوم مركز القيادة المركزية لقوة "برخان" الفرنسية بزعم مكافحة الإرهاب في منطقة الساحل، وغرب أفريقيا، حيث تدعمُ فرنسا عبر هذه القاعدة، قيادة مجموعة دول الساحل، التي تضم قوات من تشاد، والنيجر وموريتانيا وبوركينا فاسو.. كما تُمرر فرنسا أيضاً عبر هذه القاعة العسكرية، دعم شركائها الأفارقة وحماية مصالحها الإقتصادية في المنطقة.

الوجود الفرنسي في تشاد، يعتبر أحد الأسباب الرئيسة، في التدهور الأمني والاقتصادي، والسياسي، بدليل أنّ الدولة حتى الآن برُمّتها تعاني من سوء في مجالات الصحة والغذاء والتعليم والمياه والكهرباء، إلى جانب بعض ولايات البلاد، حتى اللحظة لا توجد بها مقومات الحياة الاساسية، تُعاني من شبح المجاعة وانعدام المياه الصالحة للشرب.

كل هذه المعاناة المتراكمة جعلت الشعب التشادي يصل إلى قناعة تامة بأن الوجود الفرنسي في بلادهم وتدخلاته في شؤون الداخلية، هو أحد الأسباب الرئيسة في تدهور الحالة الإجتماعية والإقتصادية، والأمنية الخ.. ودعت أكثر من مرة منظمات المجتمع المدني حكومة تشاد إلى رفع السرية عن الإتفاقيات مع الدولة الفرنسية بغية مراجعتها والحصول على بعض الثروات الهائلة التي تأخذ منها فرنسا نصيب الأسد.

_ يصف مراقبون جيش تشاد بأنه عبارة عن قوات تدخل سريع للقوات الفرنسية في القارة السمراء.. ما تداعيات استخدام فرنسا لجيش تشاد في غزواتها في دول الوسط الأفريقي على أمن واستقرار البلاد؟

نعم، تدخلت تشاد عسكريا في الساحل الإفريقي، لا سيما في مالي عام 2013، بقوات قوامها مبدئياً يترواحُ إلى 2000 جندي، وأُزيدت فيما بعد، ويأتي هذا التدخّل بحسب الحكومة التشادية حينها، إلى دحر تمدد الجماعات الإرهابية في منطقة الساحل الإفريقي، لا سيما ضمان ووحدة دولة مالي. وهذا التدخل العسكري التشادي في الساحل الإفريقي، لم تحصد منه شيئاً غير سمعة تشاد في دحرها للإرهاب.

لقد ساهم هذا

34.219.24.92



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رئيس حركة الخلاص التشادية لـ(عرب جورنال) : التطبيع بين المجلس الإنتقالي التشادي وكيان الاحتلال مرفوض شعبياً وتم نقلها من عرب جورنال نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الساحل الإفریقی فی تشاد

إقرأ أيضاً:

تنصيب رئيس وأعضاء مجلس المنافسة الجدد

أشرف وزير التجارة الداخلية وضبط السوق الوطنية، الطيب زيتوني، اليوم الإثنين، على مراسم تنصيب رئيس وأعضاء مجلس المنافسة الجدد، برئاسة أحمد دخينيسة.

وأكد زيتوني خلال كلمة ألقاها بالمناسبة، أن تنصيب التشكيلة الجديدة لمجلس المنافسة يأتي تنفيذاً لتوجيهات رئيس الجمهورية. القاضية بضرورة التطبيق الفعلي لقانون المنافسة، لاسيما منع وضعيات الاحتكار ومحاربة الممارسات الرامية الى استغلالها. من أجل المساس بتموين السوق الوطنية، حسب بيان للوزارة.

وأشار الوزير إلى الأهمية البالغة التي يكتسيها مجلس المنافسة ، داعياً الأعضاء الجدد إلى ضرورة الالتزام بأداء مهامهم. وفق ما ينص عليه القانون، في إطار الشفافية والحياد التام، بما يساهم في خلق مناخ تنافسي سليم يحمي المستهلكين. ويضمن تكافؤ الفرص بين جميع الفاعلين الاقتصاديين.

كما دعا إلى التفكير في مراجعة قانون المنافسة بفتح نقاش واسع مع مختلف الفاعلين والمنظمات المهنية. للوصول إلى التدابير الناجعة والفعالة في مكافحة المضاربة والاحتكار لضمان توازن السوق وحماية القدرة الشرائية للمواطنين.

وفي نفس السياق، أكد زيتوني على أن الوزارة تحرص على توفير كل الدعم لمجلس المنافسة. من أجل تمكينه من أداء مهامه الرقابية والتنظيمية على أكمل وجه.

من جانبه، أعرب رئيس مجلس المنافسة الجديد عن امتنانه للثقة في شخصه ومن خلاله أعضاء المجلس. مؤكدًا على التزامه وفريقه ببذل كل الجهود لتحقيق أهداف المجلس ، وفق المقاربة الاقتصادية التي أقرها رئيس الجمهورية. مبديا حرصه على تعزيز الشفافية وحماية مصالح جميع الأطراف في السوق الوطنية.

وفي ختام مراسم التنصيب، هنأ الوزير رئيس وأعضاء المجلس الجدد، متمنياً لهم التوفيق في مهامهم النبيلة. داعياً إياهم إلى العمل بكل تفانٍ وإخلاص في سبيل تحقيق الأهداف المسطرة ضمن السياسة الاقتصادية الجديدة للبلاد.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • رئيس المقاومة الشعبية بالشمالية يلتقى وفد جيش حركة تحرير السودان
  • تنصيب رئيس وأعضاء مجلس المنافسة الجدد
  • وزير الخارجية: تهجير أهالى غزة مرفوض.. ولا بديل عن دولة فلسطينية
  • رئيس مجلس الشيوخ ينعى وفاة النائب حاتم حشمت
  • مخاوف من تصاعد صراع الكونغو الديمقراطية إلى حرب إقليمية
  • التطبيع بين لبنان وإسرائيل... مُجرّد حلم أميركيّ
  • هل اقترب التطبيع بين لبنان وإسرائيل؟
  • «المنفي» يتلقى برقية تهنئة من رئيس جمهورية تشاد والرئيس الفلسطيني
  • عن التطبيع بين لبنان وإسرائيل.. ماذا يُقال في تل أبيب؟
  • وزير المالية رئيس حركة العدل والمساواة يشارك في احتفال تطهير بحري من المليشيا